كتاب الجنائز وما يتعلق بها مقدما أو مؤخرا > فصل في الموت وما يتعلق به من راحة المؤمن وبشراه وروحه وعمله والثناء عليه
ذكر الإخبار بأن الموت فيه راحة الصالحين وعناء الطالحين معا
ذكر الإخبار عن الأمارة التي يستدل بها على محبة الله جل وعلا لقاء من وجدت فيه
ذكر الإخبار عن السبب الذي من أجله يحب المرء ويكره لقاء الله
ذكر الإخبار عن وصف ما يبشر به المؤمن والكافر عند حلول المنية بهما
ذكر الإخبار عن وصف العلامة التي يكون بها قبض روح المؤمن
ذكر الإخبار بأن المسلم إذا مات يكون مستريحا والكافر مستراحا منه
ذكر الإخبار عما يعمل بروح المؤمن والكافر إذا قبضا
ذكر الإخبار بأن الأرواح يعرف بعضها بعضا بعد موت أجسامها
ذكر خبر أوهم من طلب العلم من غير مظانه أن الميت إذا مات انقطع عنه الأعمال الصالحة بعده
ذكر البيان بأن عموم هذه اللفظة " انقطع عمله " لم يرد بها كل الأعمال
ذكر ما يستحب للمرء إذا علم من أخيه حوبة وقد مات أن يستغفر الله جل وعلا له
ذكر الزجر عن قدح المرء الموتى بما يعلم من مساوئهم
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم فدعوه أراد به عن ذكر مساوئه دون محاسنه
ذكر بعض العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
ذكر البعض من العلة التي من أجلها نهى عن سب الأموات
ذكر الإخبار بإيجاب الله جل وعلا للميت ما أثنى عليه الناس من خير أو شر
ذكر إيجاب الجنة للميت إذا أثنى الناس عليه بالخير بعد موته
ذكر إثبات الله جل وعلا للمرء حكم ثناء الناس عليه في الدنيا
ذكر مغفرة الله جل وعلا ذنوب من شهد له جيرانه بالخير وإن علم الله منه بخلافه
ذكر إيجاب الجنة لمن أثنى عليه الناس بالخير إذ هم شهود الله في الأرض
ذكر إيجاب الجنة للميت إذا شهد له رجلان من المسلمين بالخير