كتاب الزكاة > باب المسألة والأخذ وما يتعلق به من المكافأة والثناء والشكر
تُبَايِعُونِي عَلَى أَنْ لَا تُشْرِكُوا بِاللهِ شَيْئًا
ذكر البيان بأن الأمر بترك المسألة بلفظ العموم الذي تقدم ذكرنا له إنما هو أمر ندب لا حتم
ذكر الزجر عن فتح المرء على نفسه باب المسألة بعد أن أغناه الله جل وعلا عنها
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من مجانبة الإكثار من السؤال
ذكر الزجر عن الإلحاف في المسألة وإن كان المرء مضطرا
ذكر السبب الذي به يصير السائل ملحفا
ذكر الزجر عن سؤال المرء يريد التكثير دون الاستغناء والتقوت
ذكر الزجر عن أن يسأل المستغني أحدا شيئا من حطام هذه الدنيا الفانية
ذكر الخبر المصرح بصحة ما تأولنا الخبر الذي تقدم ذكرنا له
ذكر البيان بأن مسألة المستغني بما عنده إنما هي الاستكثار من جمر جهنم نعوذ بالله منها
ذكر الخصال المعدودة التي أبيح للمرء المسألة من أجلها
ذكر خبر قد يوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه مضاد لخبر قبيصة بن مخارق الذي ذكرناه
ذكر الأمر للمرء بالاستغناء بالله جل وعلا عن خلقه إذ فاعله يغنيه الله جل وعلا بتفضله
ذكر البيان بأن من استغنى بالله جل وعلا عن خلقه أغناه الله عنهم بفضله
ذكر الإخبار بأن من استغنى بالله عن خلقه جل وعلا يغنه عنهم بفضله
ذكر الزجر عن أن يأخذ المرء شيئا من حطام هذه الدنيا وهو سائل أو شره
ذكر الزجر عن أخذ ما أعطي المرء من حطام هذه الدنيا وهو مشرف النفس إليه
ذكر البيان بأن لا حرج على المرء في أخذ ما أعطي من غير مسألة ولا إشراف نفس
ذكر الأمر بأخذ ما أعطي المرء من حطام هذه الدنيا الفانية الزائلة ما لم تتقدمه لها مسألة
ذكر إثبات البركة لآخذ ما أعطي بغير إشراف نفس منه
ذكر ما يجب على المرء من الشكر لأخيه المسلم عند الإحسان إليه
ذكر الأمر بالمكافأة لمن صنع إليه معروف
ذكر ما يجب على المرء من مجازاة الخير لأخيه المسلم على أعماله الصالحة والسيئة
ذكر البيان بأن على المرء ترك الإغضاء على الشكر للرجل على نعمة قلت أو كثرت
ذكر الزجر عن ترك ثناء المرء على أخيه المسلم إذا أولاه شيئا من المعروف
ذكر الشيء الذي إذا قاله المرء للمسدي إليه المعروف عند عدم القدرة على الجزاء يكون مبالغا في ثوابه
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من الشكر لمن أسدى إليه نعمة
ذكر الإخبار بأن الحمد للمسدي المعروف يكون جزاء المعروف