كتاب الطلاق
|
|
ذكر الأمر لمن أراد أن يطلق امرأته أن يطلقها في طهرها لا في حيضها
|
|
ذكر الزجر عن أن يطلق المرء امرأته في حيضها دون طهرها
|
|
ذكر الزجر عن أن يطلق المرء النساء ويرتجعهن حتى يكثر ذلك منه
|
|
ذكر الخبر الدال على أن الكنايات في الطلاق إن أريد بها الطلاق كان طلاقا على حسب نية المرء فيه
|
|
ذكر البيان بأن تخيير المرء امرأته بين فراقه أو الكون معه إذا اختارت نفسه لم يكن ذلك طلاقا
|
|
ذكر البيان بأن عائشة لما خيرها المصطفى صلى الله عليه وسلم اختارت الله جل وعلا وصفيه صلى الله عليه وسلم
|
|
ذكر البيان بأن الأمة المزوجة إذا أعتقت كان لها الخيار في الكون تحت زوجها العبد أو فراقه
|
|
ذكر ما يجب للجارية إذا أعتقت وهي تحت عبد أن تختار فراقه أو الكون معه
|
|
ذكر البيان بأن الجارية إذا أعتقت وهي تحت عبد لها الخيار في فراقه أو الكون معه
|
|
ذكر البيان بأن زوج بريرة كان عبدا لا حرا وأن الأسود واهم في قوله كان حرا
|
|
ذكر الخبر المصرح بأن زوج بريرة كان عبدا لا حرا
|
|
باب الرجعة
|
|
باب الإيلاء
|
|
باب الظهار
|
|
باب الخلع
|
|
باب اللعان
|
|
باب العدة
|
|
فصل في إحداد المعتدة
|