كتاب الأيمان
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من حفظ نفسه في الأيمان والشهادات
ذكر إباحة حلف الإنسان بالله جل وعلا وإن لم يحلف إذا أراد بذلك تأكيد قوله
ذكر البيان بأن المرء جائز له أن يحلف في كلامه إذا أراد التأكيد لقوله الذي يقوله
ذكر الاستحباب للمرء إذا حلف أن يحلف برب محمد صلى الله عليه وسلم
ذكر ما كان يحلف به النبي صلى الله عليه وسلم في بعض الأحوال
ذكر الإخبار عن وصف اللغو الذي لا يؤاخذ الله العبد به في كلامه
ذكر الإخبار بأن الأيمان والعقود إذا اختلجت ببال المرء لا حرج عليه بها ما لم يساعده الفعل أو النطق
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به قتادة
ذكر الخبر الدال على أن المرء إذا حلف له أخوه المسلم ينبغي أن يصدقه على يمينه وإن علم منه ضده
ذكر الخبر الدال على أن الحالف إذا أراد أن يحلف على شيء يجب أن يعقب يمينه الاستثناء
ذكر البيان بأن الملك قد لقنه الاستثناء عند يمينه إلا أنه نسي
ذكر إباحة الاستثناء للحالف في يمينه إذا أعقبها إياه
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به أيوب السختياني
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر ما رواه إلا نافع عن ابن عمر
ذكر البيان بأن المرء مخير عند استثنائه في اليمين بين أن يترك يمينه أو يمضي فيها
ذكر نفي الحنث عن من استثنى في يمينه بعد سكتة يسيرة
ذكر كتبة الله جل وعلا الحسنة للتارك يمينه بأخذ ما هو خير منه
ذكر الأمر بترك اليمين للحالف إذا علم تركه خير من المضي في يمينه
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
ذكر البيان بأن الحالف إنما أمر بترك يمينه إذا رأى ذلك خيرا له مع الكفارة
ذكر خبر ثان يصرح بأن الحالف مأمور بالكفارة عند تركه اليمين إذا رأى ذلك خيرا له من المضي فيه
ذكر الخبر الدال على أن المرء مباح له أن يبدأ بالكفارة قبل الحنث إذا رأى ترك اليمين خيرا من المضي فيه
ذكر الإباحة للحالف أن يحنث يمينه إذا رأى ذلك خيرا من المضي فيه
ذكر ما يستحب للمرء إذا حلف على يمين أن يأتي ما هو خير له من المضي في يمينه دونه
ذكر الإباحة للمرء المضي في يمينه إذا رأى ذلك خيرا له
ذكر ما يستحب للإمام عندما سبق منه من يمين إمضاء ما رأى خيرا له دون التعرج على يمينه التي مضت
ذكر وصف بعض الأيمان التي كان المصطفى صلى الله عليه وسلم يمضي ضدها إذا سبقت منه
ذكر نفي جواز مضي المرء في أيمانه ونذوره التي لا يملكها أو يشوبها بمعصية الله جل وعلا
ذكر الزجر عن أن يكثر المرء من الحلف في أسبابه
ذكر الزجر عن أن يحلف المرء بغير الله أو يكون في يمينه غير بار
ذكر الزجر عن أن يحلف المرء بشيء سوى الله جل وعلا
ذكر البيان بأن المرء منهي عن أن يحلف بشيء غير الله تعالى
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من مجانبة الحلف بغير الله جل وعلا
ذكر الزجر عن أن يحلف المرء بأبيه أو بشيء غير الله جل وعلا
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن الحلف بالآباء
ذكر الزجر عن حلف المرء بالأمانة إذا أراد القسم
ذكر الأمر بالشهادة مع التفل عن يساره ثلاثا لمن حلف باللات والعزى
ذكر الأمر بالاستعاذة بالله جل وعلا من الشيطان لمن حلف بغير الله تعالى
ذكر الزجر عن أن يحلف المرء بسائر الملل سوى الإسلام
ذكر التغليظ على من حلف كاذبا بالملل التي هي غير الإسلام
ذكر إيجاب دخول النار للحالف على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم كذبا
ذكر الزجر عن استعمال المحالفة التي كان يفعلها أهل الجاهلية
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم إنما زجرهم عن إنشاء الحلف في الإسلام لا فسخ ما كانوا عليه في الجاهلية
ذكر خبر أوهم عالما من الناس أن سعد بن إبراهيم لم يسمع هذا الخبر من أبيه
ذكر خبر فيه شهود المصطفى صلى الله عليه وسلم حلف المطيبين
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما أومأنا إليه