كتاب الحدود > باب الزنى وحده
قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : نَعَمْ
ذكر استحقاق القوم عقاب الله جل وعلا عند ظهور الزنى والربا فيهم
ذكر الخبر المصرح بإيجاب النار على السارق والزاني
ذكر نفي الإيمان عن الزاني
ذكر بغض الله جل وعلا الشيخ الزاني وإن كان بغضه يشمل سائر الزناة
ذكر البيان بأن الواجب على المرء مجانبة ما نهاه عنه بارئه جل وعلا من حفظ الفرج ولا سيما بالأقرب فالأقرب
ذكر خبر قد أوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن خبر الأعمش منقطع غير متصل
ذكر البيان بأن زنى المرء بحليلة جاره من أعظم الذنوب
ذكر لعن المصطفى صلى الله عليه وسلم بالتكرار على العامل ما عمل قوم لوط
ذكر التغليظ على من أتى رجلا أو امرأة في دبرهما
ذكر إطلاق اسم الزنى على الأعضاء إذا جرى منها بعض شعب الزنى
ذكر وصف زنى العين واللسان على ابن آدم
ذكر إطلاق اسم الزنى على القلب إذا تمنى وقوع ما حرم عليه
ذكر إطلاق اسم الزنى على اليد إذا لمست ما لا يحل لها
ذكر وصف زنى الأذن والرجل فيما يعملان مما لا يحل
ذكر الإخبار عن حكم البكر والثيب إذا زنيا
ذكر وصف حكم الله تعالى على الحرة الزانية ثيبا كانت أم بكرا
ذكر البيان بأن على البكر الزانية الجلد دون الرجم
ذكر إثبات الرجم لمن زنى وهو محصن
ذكر الأمر بالرجم للمحصنين إذا زنيا قصد التنكيل بهما
ذكر إخفاء أهل الكتاب آية الرجم حين أنزل الله فيه ما أنزل
ذكر الخبر المدحض قول من نفى جواز الإحصان عن المشرك بالله جل وعلا
ذكر الخبر المدحض قول من نفى عن أهل الكتاب الإحصان
ذكر العلة التي من أجلها رجم صلى الله عليه وسلم اليهوديين اللذين ذكرناهما
ذكر اسم الواضع يده من اليهود على آية الرجم في القصة التي ذكرناها
ذكر وصف ماعز بن مالك المرجوم في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
ذكر البيان بأن الإقرار بالزنى يوجب الرجم على من أقر به وكان محصنا
ذكر الخبر الدال على أن المصطفى صلى الله عليه وسلم توهم في ماعز بن مالك قلة عقل وعلم مما يقول فلذلك رده أربع مرات
ذكر الخبر الدال على المقر بالزنى على نفسه إذا رجع بعد إقراره يجب أن يترك ولا يرجم
ذكر البيان بأن ماعز بن مالك كان محصنا حين زنى
ذكر البيان بأن المرأة الحامل إذا أقرت على نفسها بالزنى يجب أن يتربص برجمها إلى أن تضع حملها
ذكر البيان بأن المرأة الحامل المقرة بالزنى على نفسها ثم ولدت يجب على الإمام التربص برجمها إلى أن تفطم ولدها
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة الحديث أنه مضاد للأخبار التي تقدم ذكرنا لها
ذكر إيجاب الجلد على الأمة الزانية لمولاها وإن عادت فيه مرارا