كتاب البيوع
ذكر ترحم الله جل وعلا على المسامح في البيع والشراء والقبض والإعطاء
ذكر الأمر للبيعين أن يلزما الصدق في بيعهما ويبينا عيبا علماه لأن ذلك سبب البركة في بيعهما
ذكر الزجر عن غش المسلمين بعضهم بعضا في البيع والشراء وما أشبههما من الأحوال
ذكر الزجر عن أن ينفق المرء سلعته بالحلف الكاذبة
ذكر البيان بأن الله جل وعلا لا ينظر في القيامة إلى من نفق سلعته في الدنيا باليمين الكاذبة
ذكر وصف بعض الحلف الذي من أجله يبغض الله جل وعلا البياع
ذكر وصف البعض الآخر من الحلف الذي من أجله يبغض الله جل وعلا البياع
ذكر إثبات الفجور للتجار الذين لا يتقون الله في بيعهم وشرائهم
ذكر الخبر الدال على أن البيع يقع بين المتبايعين بلفظة تؤدي إلى رضاهما وإن لم يقل البائع بعت ولا المشتري اشتريت
ذكر البيان بأن المتبايعين لكل واحد منهما في بيعهما الخيار قبل أن يتفرقا
ذكر خبر فيه كالدليل على أن الفراق في خبر ابن عمر الذي ذكرناه إنما هو فراق الأبدان
ذكر الخبر الدال على أن الفراق في خبر ابن عمر الذي ذكرناه إنما هو فراق الأبدان دون الفراق الذي يكون بالكلام
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم فإن فارقه فلا خيار له أراد به في غير بيع الخيار
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
ذكر الأمر لمن اشترى طعاما أن يكيله رجاء وجود البركة فيه
ذكر السبب الذي من أجله أنزل الله جل وعلا ويل للمطففين
ذكر الإخبار عن جواز أخذ المرء في ثمن سلعته المبيعة العين الذي لم يقع العقد عليه من غير أن يكون بينهما فراق
ذكر البيان بأن مشتري النخلة بعدما أبرت لا يكون له من ثمرها شيء إذا لم يتقدمه الشرط
ذكر البيان بأن قوله : فلا شيء له أراد به البائع لا المشتري
ذكر البيان بأن النخل إذا أبرت والعبد الذي له مال إذا بيعا يكون الثمر والمال للبائع ما لم يتقدم للمبتاع فيه الشرط
ذكر البيان بأن العبد المأذون له في التجارة إذا بيع وله مال وعليه دين يكون ماله لبائعه ودينه عليه
باب السلم
باب خيار العيب
باب بيع المدبر
باب التسعير والاحتكار
باب البيع المنهي عنه
باب الربا
باب الإقالة
باب الجائحة
باب الفلس
باب الديون