كتاب الغصب
|
|
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من رد حقوق الناس عليهم وتركه الاتكال على هذه الدنيا الفانية الزائلة
|
|
ذكر وصف عذاب الله من ظلم أخاه المسلم على شبر من أرضه
|
|
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم : من أخذ شبرا إنما هو الإشارة إلى نفس هذا الفعل لا الإشارة إلى الشبر فقط
|
|
ذكر الخبر الدال على أن هذه العقوبة تجب على الغاصب الشبر من الأرض فما فوقه وإن لم يكن أخذه إياها باليمين الفاجرة
|
|
ذكر البيان بأن الظالم الشبر من الأرض فما فوقه يكلف حفرها إلى أسفل من سبع أرضين بنفسه ثم يطوق إياها ذلك
|
|
ذكر إيجاب دخول النار لمن ظلم أخاه المسلم على شيء من ماله أرضا كان أو غيرها وإن كان ذلك الشيء يسيرا تافها
|
|
ذكر الأمر برد الظالم عن ظلمه ونصرة المظلوم إذ رد الظالم عن ظلمه نصرته
|
|
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
|
|
ذكر الأمر للمرء بنصرة الظالم والمظلوم معا إذا قدر المرء على ذلك
|
|
ذكر الزجر عن النهبة للأشياء التي لا يملكها المرء
|
|
ذكر الزجر عن انتهاب المرء مال أخيه المسلم
|
|
ذكر الزجر عن احتلاب المرء ماشية أخيه المسلم بغير إذنه
|
|
ذكر نفي اسم الإيمان عن المنتهب النهبة إذا كانت ذات شرف
|
|
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن ذكر النهبة تفرد به أبو بكر بن عبد الرحمن بن الحارث في هذا الخبر
|
|
ذكر الزجر عن أخذ هذه الأموال من غير حلها لأحد من المسلمين
|
|
ذكر البيان بأن الله قد يمهل الظلمة والفساق إلى وقت قضاء أخذهم فإذا أخذهم أخذ بشدة نعوذ بالله منه
|
|
ذكر الزجر عن الظلم والفحش والشح
|