كتاب الأشربة > باب آداب الشرب
|
|
ذكر إباحة الشرب في الأقداح ضد قول من كرهه من المتصوفة
|
|
ذكر الزجر عن الشرب في الثلم الذي يكون في الأقداح والأواني
|
|
ذكر الزجر عن الشرب من أفواه الأسقية
|
|
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
|
|
ذكر إباحة شرب الماء إذا كان قائما
|
|
ذكر البيان بأن هذا الفعل لم يكن منه صلى الله عليه وسلم مرة واحدة فقط
|
|
ذكر الزجر عن الشيء الذي يبيحه الفعل الذي ذكرناه قبل
|
|
ذكر ترك إنكار المصطفى صلى الله عليه وسلم على فاعل الفعل الذي ذكرناه
|
|
ذكر الزجر عن أن يشرب المرء وهو غير قاعد
|
|
ذكر العلة التي من أجلها نهي عن هذا الفعل
|
|
ذكر ترك الإنكار على مرتكب هذا الفعل
|
|
ذكر استعمال المصطفى صلى الله عليه وسلم هذا الفعل المزجور عنه
|
|
ذكر الزجر عن النفخ في الشراب لمن أراد الشرب
|
|
ذكر الزجر عن التنفس في الإناء عند الشرب للشارب
|
|
ذكر ما يستحب للمرء التنفس عند شربه ليكون فرقا بينه وبين البهائم فيه
|
|
ذكر العلة التي من أجلها كان يتنفس في الإناء ثلاثا صلى الله عليه وسلم
|
|
ذكر الزجر عن أكل المرء وشربه بشماله قصدا لمخالفة الشيطان فيه
|
|
ذكر إباحة استعذاب المرء الماء ليشربه إذا كان في موضع فيه المياه غير عذبة
|
|
ذكر الأمر لمن أتي بشراب فشربه وهو في جماعة وأراد مناولتهم أن يبدأ بالذي عن يمينه
|
|
ذكر الأمر لمن أتي بالماء ليشربه أن يناول من عن يمينه وإن كان عن يساره الأفضل والأجل
|
|
ذكر وصف ما يعمل المرء إذا أتي بشراب وعنده جماعة أراد شربه وسقيهم منه
|
|
ذكر خبر قد يوهم من لم يحكم صناعة العلم أنه مضاد لخبر سهل بن سعد الذي ذكرناه
|
|
ذكر البيان بأن هذا اللبن كان مشوبا بالماء حيث سقى المصطفى صلى الله عليه وسلم
|
|
ذكر الأمر للقوم إذا اجتمعوا على ماء وأراد أحدهم أن يسقيهم أن يبدأ بهم حتى يكون هو آخرهم شربا
|
|
ذكر الزجر عن الشرب في أواني الذهب والفضة لمن يأمل الشرب منهما في الجنان
|
|
ذكر إيجاب دخول النار للشارب في أواني الفضة إذا كان عالما بنهي المصطفى صلى الله عليه وسلم
|
|
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
|