كتاب اللباس وآدابه
ذكر الأمر للمرء إذا أنعم الله عليه أن يرى أثر نعمته عليه
ذكر الإخبار عما يجب على المرء من إظهار نعمة الله جل وعلا وانتفاعه بها في داريه
ذكر الاستحباب للمرء أن ترى عليه أثر نعمة الله وإن كانت تلك النعمة في رأي العين قليلة
ذكر البيان بأن أثر النعمة يجب أن ترى على المنعم عليه في نفسه ومواساته عما فضل إخوانه
ذكر ما يقول المرء عند كسوته ثوبا استجده
ذكر ما يجب على المرء أن يبتدئ بحمد الله جل وعلا عند سؤاله ربه جل وعلا ما ذكرناه
ذكر ما يستحب للمرء عند لبسه الثياب أن يبدأ بالميامن من بدنه
ذكر الأمر بلبس البياض من الثياب إذ البيض منها خير الثياب
ذكر الإباحة للمرء لبس الثياب التي لها أعلام إذا كانت يسيرة لا تلهيه
ذكر إباحة لبس المرء العمائم السود ضد قول من كرهه من المتصوفة
ذكر الزجر عن اشتمال الصماء وعن الاحتباء في الثوب الواحد
ذكر وصف اشتمال الصماء والاحتباء في الثوب الواحد اللذين نهي عنهما
ذكر الزجر عن لبس المرء ثياب الديباج مع الإخبار بإباحة الانتفاع بثمنه
ذكر البيان بأن من لبس الحرير في الدنيا من الرجال وهو عالم بنهي المصطفى صلى الله عليه وسلم عنه حرم لبسه في الآخرة
ذكر الوقت الذي أبيح هذا الفعل المزجور عنه فيه
ذكر إباحة لبس الحرير لبعض الناس من أجل علة معلومة
ذكر البيان بأن عبد الرحمن والزبير كانا في غزاة حيث رخص لهما في لبس الحرير
ذكر البيان بأن لبس الحرير ليس من لباس المتقين
ذكر نفي لبس الحرير في الآخرة عن لابسه في الدنيا غير من وصفنا
ذكر تحريم الله جل وعلا لبس الحرير في الجنة على من لبسه في الدنيا من الرجال
ذكر البيان بأن لابس الحرير في الدنيا في كل وقت محرم لبسه في الجنة إذا دخلها
ذكر الزجر عن لبس السيراء من القسي والميثرة
ذكر البيان بأن لبس ما وصفنا إنما هو لبس من لا خلاق له في الآخرة
ذكر بعض الوقت الذي أبيح لبس الحرير للرجال فيه
ذكر الزجر عن إسبال المرء إزاره إذ الله جل وعلا لا ينظر إلى فاعله
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
ذكر الخبر المفسر للفظة المجملة التي تقدم ذكرنا لها
ذكر الإخبار عن موضع الإزار للمرء المسلم
ذكر البيان بأن لابس الإزار من أسفل من الكعبين يخاف عليه النار نعوذ بالله منها
ذكر وصف الموضع الذي يجب أن يكون مبلغ إزار المرء من بدنه
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن خبر زيد بن أبي أنيسة وهم
ذكر الزجر عن أن تسبل المرأة إزارها أكثر من ذراع
ذكر الإباحة للمرء أن يكون مطلق الإزار في الأحوال
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
ذكر الأمر لمن أراد الانتعال أن يبدأ باليمنى وعند النزع بالشمال
ذكر استحباب التيامن للإنسان في أسبابه اقتداء بالمصطفى صلى الله عليه وسلم
ذكر الأمر بدوام الانتعال للمرء وترك الحفاء
ذكر البيان بأن هذا الأمر إنما أمر به في المغازي وحاجة الناس إليها
ذكر الزجر عن قصد المرء المشي في الخف الواحد
ذكر الزجر عن مشي المرء في النعل الواحدة إذا انقطع شسعه أو عامدا له