كتاب الطب
|
|
ذكر الأمر بالتداوي إذ الله جل وعلا لم يخلق داء إلا خلق له دواء خلا شيئين
|
|
ذكر الإخبار عن إنزال الله لكل داء دواء يتداوى به
|
|
ذكر الإخبار بأن العلة التي خلقها الله جل وعلا إذا عولجت بدواء غير دوائها لم تبرأ حتى تعالج به
|
|
ذكر وصف الشيئين اللذين لا دواء لهما
|
|
ذكر الزجر عن تداوي المرء بما لا يحل استعماله من الأشياء كلها
|
|
ذكر الأمر بإبراد الحمى بالماء بذكر لفظة مجملة غير مفسرة
|
|
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
|
|
ذكر الخبر المفسر للفظة المجملة التي ذكرناها بأن شدة الحمى إنما تبرد بماء زمزم دون غيره من المياه
|
|
ذكر الخبر المدحض قول من نفى جواز اتخاذ النشرة للأعلاء
|
|
ذكر الأمر بالتداوي بالقسط من ذات الجنب
|
|
ذكر الأمر بالتداوي بالحبة السوداء لمن كان ذلك ملائما لطبعه
|
|
ذكر الأمر بالاكتحال بالإثمد بالليل إذ استعماله يجلو البصر
|
|
ذكر البيان بأن قوله - صلى الله عليه وسلم - " خير أكحالكم " يريد به من خير أكحالكم
|
|
ذكر البيان بأن في الكمأة شفاء من علل العين
|
|
ذكر خبر أوهم غير المتبحر في صناعة العلم أن ألبان البقر نافعة لكل من به علة من العلل
|
|
ذكر الإخبار عن استعمال المرء الحجم عند تبيغ الدم به
|
|
ذكر إباحة الاحتجام للمرء على الكاهل ضد قول من كرهه
|
|
ذكر الإباحة للمرء أن يحتجم على غير الأخدعين من بدنه
|
|
ذكر الأمر بالاكتواء لمن به علة
|
|
ذكر العلة التي من أجلها أمر أسعد بالاكتواء
|
|
ذكر الزجر عن أن يكوي المرء شيئا من بدنه لعلة تحدث
|
|
ذكر الخبر الذي يعارض في الظاهر هذا الزجر المطلق
|