كتاب الرقى والتمائم
|
|
عُرِضَتْ عَلَيَّ الْأُمَمُ بِالْمَوْسِمِ ، فَرَأَيْتُ أُمَّتِي
|
|
مَا تَزِيدُكَ إِلَّا وَهْنًا ، انْبِذْهَا عَنْكَ
|
|
ذكر الزجر عن تعليق التمائم التي فيها الشرك بالله جل وعلا
|
|
ذكر الزجر عن الاسترقاء بلفظة مطلقة أضمرت كيفيتها فيها
|
|
ذكر العلة التي من أجلها زجر عن هذا الفعل
|
|
ذكر الخبر الدال على صحة تلك العلة التي هي مضمرة في نفس الخطاب
|
|
ذكر التغليظ على من قال بالرقى والتمائم متكلا عليها
|
|
ذكر الخبر الدال على أن الرقى المنهي عنها إنما هي الرقى التي يخالطها الشرك بالله جل وعلا دون الرقى التي لا يشوبها شرك
|
|
ذكر استعمال المصطفى صلى الله عليه وسلم الرقية التي أباح استعمال مثلها لأمته صلى الله عليه وسلم
|
|
ذكر إباحة استرقاء المرء للعلل التي تحدث بما يبيحه الكتاب والسنة
|
|
ذكر الخبر المدحض قول من نفي جواز استعمال الرقى للمسلمين
|
|
ذكر خبر ثان يصرح بصحة ما ذكرناه
|
|
ذكر الخبر المصرح بإباحة الرقية للعليل بغير كتاب الله ما لم يكن شركا
|
|
ذكر الخبر الدال على صحة ما تأولنا تلك الصفة المعبر عنها في الباب المتقدم
|
|
ذكر البيان بأن استرقاء المرء عند وجود العلل من قدر الله
|
|
ذكر إباحة الاسترقاء للمرء من لدغ العقارب
|
|
ذكر الأمر بالاسترقاء من العين لمن أصابته
|
|
ذكر الإباحة للمرء أن يسترقي إذا عانه أخوه المسلم
|
|
ذكر الأمر لمن رأى بأخيه شيئا حسنا أن يبرك له فيه فإن عانه توضأ له
|
|
ذكر وصف الوضوء الذي ذكرناه لمن وصفناه
|
|
ذكر الأمر بالاغتسال لمن عانه أخوه المسلم
|
|
ذكر الخبر المدحض قول من كره استعمال الرقى عند الحوادث تحدث
|
|
ذكر إباحة أخذ الراقي الأجرة على رقيته التي وصفناها
|
|
ذكر الإباحة للمرء أخذ الأجرة المشترطة في البداية على الرقى
|