كتاب التاريخ > باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم
|
|
بَلْ أَنَا يَا عَائِشَةُ ، وَارَأْسَاهُ ، ثُمَّ قَالَ : وَمَا ضَرَّكِ لَوْ مُتِّ قَبْلِي ، فَغَسَّلْتُكِ ، وَكَفَّنْتُكِ
|
|
ذكر البيان بأن العلة قد بدت برسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في بيت ميمونة
|
|
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم سأل في علته نساءه أن يكون تمريضه في بيت عائشة رضي الله عنها
|
|
ذكر العلة التي من أجلها استثنى عمه صلى الله عليه وسلم بالأمر باللدود الذي وصفناه
|
|
ذكر قراءة عائشة المعوذتين على المصطفى صلى الله عليه وسلم في علته التي توفي فيها
|
|
ذكر ما كان يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم في علته عند الدعاء بالشفاء له
|
|
ذكر البيان بأن هذا الكلام كان من المصطفى صلى الله عليه وسلم حيث خير بين الدنيا والآخرة
|
|
ذكر وصف الخطبة التي خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم في آخر عمره حيث خرج ليعهد إلى الناس ما ذكرناه قبل
|
|
ذكر البيان بأن المخير فيما وصفنا كان صفي الله جل وعلا صلى الله عليه وسلم
|
|
ذكر خبر أوهم من لم يحكم صناعة العلم أن المصطفى صلى الله عليه وسلم في الخرجة التي وصفناها للعهد إلى الناس صلى على شهداء أحد قبل الخطبة التي ذكرناها
|
|
ذكر البيان بأن قول عقبة بن عامر صلى على قتلى أحد أراد به أنه دعا واستغفر لهم لا أنه صلى عليهم كما يصلي على الموتى
|
|
ذكر إرادة المصطفى صلى الله عليه وسلم كتبة الكتاب لأمته لئلا يضلوا بعده
|
|
ذكر إشارة المصطفى صلى الله عليه وسلم إلى ما أشار به في أبي بكر رضي الله عنه
|
|
ذكر اغتسال المصطفى صلى الله عليه وسلم من الماء الذي لم يمس بعد أن أوكي في علته التي قبض فيها صلى الله عليه وسلم
|
|
ذكر العلة التي من أجلها اغتسل صلى الله عليه وسلم في علته
|
|
ذكر وصف العهد الذي عزم على ذلك إلى الناس بعده الذي من أجله اغتسل وخرج إلى المسجد
|
|
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم في هذه الصلاة كان قاعدا وأبو بكر والناس قيام خلفه
|
|
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن المصطفى صلى الله عليه وسلم أوصى إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه في علته
|
|
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن المصطفى صلى الله عليه وسلم أوصى إلى علي أو أسر إليه بأشياء أخفاها عن غيره
|
|
ذكر آخر الوصية التي أوصى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم في علته
|
|
ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم لم يوص بشيء عند فراقه أمته بالخروج إلى ما وعد الله له من الثواب
|
|
ذكر خبر قد يوهم غير المتبحر في صناعة العلم أنه مضاد لخبر زر الذي ذكرناه
|
|
ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن قوله صلى الله عليه وسلم لا نورث ما تركنا صدقة تفرد به الصديق رضي الله عنه وقد فعل
|
|
ذكر البيان بأن تركة المصطفى صلى الله عليه وسلم كان صدقة بعده ما فضل منها عن مئونة العمال ونفقة العيال
|
|
ذكر البيان بأن قوله صلى الله عليه وسلم بعد نفقة عيالي أراد به بعد نفقة نسائي
|
|
ذكر الإخبار عن نفي جواز الميراث لو جعله تركة المصطفى صلى الله عليه وسلم
|