المعجم الكبير
باب الطاء
>
من اسمه طارق
>
طارق بن شهاب الأحمسي
كُنَّا نَتَحَدَّثُ أَنَّ السَّكِينَةَ تَنْزِلُ عَلَى لِسَانِ عُمَرَ
أَنَّ الْغَنِيمَةَ لِمَنْ شَهِدَ الْوَقْعَةَ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَغَزَوْتُ فِي خِلَافَةِ أَبِي بَكْرٍ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَغَزَوْتُ فِي خِلَافَةِ أَبِي بَكْرٍ
الْجُمُعَةُ وَاجِبَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ إِلَّا عَبْدٍ ، أَوْ مَرِيضٍ
فِيمَ يَخْتَصِمُ الْمَلَأُ الْأَعْلَى ؟ قَالَ : " فِي الدَّرَجَاتِ ، وَالْكَفَّارَاتِ
أَوَّلُ مَا يَأْكُلُونَ كَبِدُ حُوتٍ
كُنَّا نَبِيعُ السَّيْفَ الْمُحَلَّى ، وَنَشْتَرِيهِ بِالْوَرِقِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُكْثِرُ ذِكْرَ السَّاعَةِ
ابْدَأْ بِالْأَحْمَسِيِّينَ عَلَى الْقَيْسِيِّينَ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ فِي الْأَحْمَسِيِّينَ وَرِجَالِهِمْ