باب العين > من اسمه عمرو > عمرو بن عوف بن ملحة المزني
ادْخُلُوا عَلَيَّ وَلَا يَدْخُلَنَّ عَلَيَّ إِلَّا قُرَشِيٌّ
أَيُّكُمْ يَعْرِفُ مَا يَخْرُجُ مِنَ النَّخْلِ
مَنْ أَحْيَا مَوَاتًا مِنَ الْأَرْضِ فِي غَيْرِ حَقِّ مُسْلِمٍ فَهُوَ لَهُ
مَنْ أَحْيَا أَرْضًا مَيِّتَةً فَهِيَ لَهُ
الْبِئْرُ جُبَارٌ
فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ سَاعَةٌ مِنْ نَهَارٍ لَا يَسْأَلُ فِيهَا عَبْدٌ شَيْئًا إِلَّا أُعْطِيَ سُؤْلَهُ
كَانَ يُكَبِّرُ فِي الْعِيدَيْنِ فِي الرَّكْعَةِ الْأُولَى سَبْعَ تَكْبِيرَاتٍ
لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى تَكُونَ رَابِطَةٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ بِبَوْلَانَ
مَنْ أَحْيَا سُنَّةً مِنْ سُنَّتِي قَدْ أُمِيتَتْ بَعْدِي فَإِنَّ لَهُ مِثْلَ أَجْرِ مَنْ عَمِلَ بِهَا مِنَ النَّاسِ لَا يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِ النَّاسِ شَيْئًا
إِنَّ الدِّينَ لَيَأْزِرُ إِلَى الْحِجَازِ كَمَا تَأْزِرُ الْحَيَّةُ إِلَى جُحْرِهَا
هَذَا جَبَلٌ مِنْ جِبَالِ الْجَنَّةِ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ فِيهِ وَبَارِكْ لِأَهْلِهِ فِيهِ
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بنُ عَبدِ العَزِيزِ ثَنَا مُحَمَّدُ بنُ رُوَينٍ البَصرِيُّ ثَنَا العَطَّافُ بنُ خَالِدٍ عَن كَثِيرِ بنِ عَبدِ اللهِ
إِنِّي أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي مِنْ بَعْدِي مِنْ أَعْمَالٍ ثَلَاثَةٍ
لَا جَلَبَ وَلَا جَنَبَ وَلَا اعْتِرَاضَ
لَا سُلُولَ وَلَا غُلُولَ
كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - حِينَ قَدِمَ الْمَدِينَةَ نُصَلِّي نَحْوَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ مِنْ سَبْعَةَ عَشَرَ شَهْرًا
أَذِنَ بِقَطْعِ الْمِشَدِّ وَالْقَائِمَتَيْنِ وَالْمُتَّخَذَةِ عَصَا الدَّابَّةِ
أَرْبَعَةُ أَجْبَالٍ مِنْ أَجْبَالِ الْجَنَّةِ ، وَأَرْبَعَةُ أَنْهَارٍ مِنْ أَنْهَارِ الْجَنَّةِ ، وَأَرْبَعَةُ مَلَاحِمَ مِنْ مَلَاحِمِ الْجَنَّةِ
ثَلَاثَةٌ مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ لَا يَتْرُكُهُنَّ النَّاسُ
إِنَّ مِنَ الشِّعْرِ حِكْمَةً
تُبَدُّ الْخَيْلُ يَوْمَ وُرُودِهَا
يَا لَبَّيْكَ نَحْنُ أَخَذْنَا فَالَكَ مِنْ فِيكَ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " كَبَّرَ عَلَى النَّجَاشِيِّ خَمْسًا
لَا يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِنْ جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " حَمَى الْمَدِينَةَ بَرِيدًا مِنْ كُلِّ نَاحِيَةٍ
إِنَّهَا السُّنَنُ ، قُلْتُمْ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ كَمَا قَالَتْ بَنُو إِسْرَائِيلَ لِمُوسَى : اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آلِهَةٌ ، فَقَالَ : أَغَيْرَ اللهِ أَبْغِيكُمْ إِلَهًا وَهُوَ فَضَّلَكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ
سَتُقَاتِلُونَ بَنِي الْأَصْفَرِ فِي عِصَابَةٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
إِنَّكُمْ سَتُقَاتِلُونَ بَنِي الْأَصْفَرِ فَتَقْتُلُونَهُمْ وَيُقَاتِلُهُمْ مَنْ بَعْدَكُمْ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
الْمُسْلِمُونَ عَلَى شُرُوطِهِمْ إِلَّا شَرْطًا حَرَّمَ حَلَالًا ، وَأَحَلَّ حَرَامًا
إِنَّ صَدَقَةَ الْمُسْلِمِ تَزِيدُ فِي الْعُمُرِ
حَفِظْتُ عَنْ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - اثْنَا عَشَرَ أَصْلًا مِنْ أُصُولِ الدِّينِ
مَنْ غَيَّرَ تُخُومَ الْأَرْضِ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَغَضَبُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
لَا غَصْبَ وَلَا نُهْبَةَ
مَنْ تَوَلَّى غَيْرَ مَوَالِيهِ فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ وَغَضَبُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
لَا يُتْرَكُ مُفْرَجٌ فِي الْإِسْلَامِ