باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن عبد الوهاب الحوطي
أُمَّتِي أُمَّةٌ مَرْحُومَةٌ
أَنَّ رَجُلَيْنِ ، اخْتَصَمَا إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَعِيرٍ
لَا تُنْكِحُوا النِّسَاءَ إِلَّا الْأَكْفَاءَ
مَا مِنْ أَحَدٍ إِلَّا وَأَنَا أَعْرِفُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " اسْتَخْلَفَ ابْنَ أُمِّ مَكْتُومٍ
صُرِفَتِ الْجِنُّ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّتَيْنِ
يَأْتِينِي جِبْرِيلُ عَلَى صُورَةِ دِحْيَةَ الْكَلْبِيِّ
لَمَّا عُرِجَ بِي ، مَرَرْتُ بِقَوْمٍ لَهُمْ أَظْفَارٌ مِنْ نُحَاسٍ
طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ
إِنَّ اللهَ قَالَ : نَارِي أُسَلِّطُهَا عَلَى عَبْدِي الْمُؤْمِنِ
مَنْ صَلَّى فِي يَوْمٍ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً ، بَنَى اللهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَدَعْنَا فِي لَبْسٍ مِنْ دِينِنَا
إِذَا حَلَفْتَ عَلَى يَمِينٍ ، فَرَأَيْتَ مَا هُوَ خَيْرٌ فَأْتِ الَّذِي هُوَ خَيْرٌ
يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ ، لَا تَسْأَلِ الْإِمَارَةَ
حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ عَبدِ الوَهَّابِ قَالَ نَا عَبدُ الوَهَّابِ بنُ الضَّحَّاكِ قَالَ نَا إِسمَاعِيلُ بنُ عَيَّاشٍ عَنِ الوَلِيدِ بنِ
كَانَ " يَرْفَعُ يَدَيْهِ عِنْدَ التَّكْبِيرِ لِلرُّكُوعِ
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَعْمَلُ ذَنْبًا ، إِلَّا وَقَفَ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِإِحْصَاءِ ذُنُوبِهِ
مَنْ أَتَى مِنْكُمُ الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ
مَا مِنْ عَبْدٍ مُسْلِمٍ يَلْتَمِسُ عِلْمًا ، إِلَّا وَضَعَتْ لَهُ الْمَلَائِكَةُ أَجْنِحَتَهَا
الْإِحْصَانُ إِحْصَانَانِ
أَنَّهُ أَتَى ابْنَ عَبَّاسٍ ، فَقَالَ : يَا ابْنَ عَبَّاسٍ ، طَالَمَا أَضْلَلْتَ النَّاسَ
مَنْ أَتَى الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ
أَيُّمَا امْرَأَةٍ صَامَتْ بِغَيْرِ إِذْنِ زَوْجِهَا
ثَلَاثُ دَعَوَاتٍ مُسْتَجَابَاتٌ لَا شَكَّ فِيهِنَّ
لَيْسَ الْخَبَرُ كَالْمُعَايَنَةِ
إِذَا جَاءَ أَحَدُكُمُ الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " اسْتَبْرَأَ صَفِيَّةَ بِحَيْضَةٍ
قِيلُوا فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لَا يَقِيلُ
مَنِ اصْطَنَعَ إِلَيْكُمْ مَعْرُوفًا فَجَازُوهُ
مَنْ أَمْسَكَ الْكَلْبَ ، فَإِنَّهُ يَنْقُصُ مِنْ عَمَلِهِ
لَا تَتَّخِذُوا الْمَسَاجِدَ طُرُقًا
مَنْ أَخْرَجَ مِنْ طَرِيقِ الْمُسْلِمِينَ شَيْئًا يُؤْذِيهِمْ ، كَتَبَ اللهُ لَهُ بِهِ حَسَنَةً
لَا تَأْكُلْ مُتَّكِئًا
إِنَّهُ لَيْسَ يُزَادُ فِي عُمُرِهِ