باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن إبراهيم القرشي
|
|
اعْدُدْ سِتَّ خِصَالٍ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ : مَوْتُ نَبِيِّكُمْ
|
|
الْهِجْرَةُ هِجْرَتَانِ
|
|
مَنْ أَنْتُمَا ؟ وَمِمَّنْ أَنْتُمَا ؟ وَمِنْ أَيْنَ جِئْتُمَا ؟ وَمَا جَاءَ بِكُمَا
|
|
يَا ابْنَ آدَمَ ، إِنْ تُعْطِ الْفَضْلَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ
|
|
أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
فَمَا تَرَى يَا عُمَرُ
|
|
مَنْ سَاءَ خُلُقُهُ مِنَ الرَّقِيقِ وَالدَّوَابِّ وَالصِّبْيَانِ
|
|
نَهَى عَنْ رَضَاعِ الْحَمْقَاءِ
|
|
عَلَيْكُمْ بِتَقْوَى اللهِ ، وَالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ ، وَإِنْ عَبْدًا حَبَشِيًّا
|
|
بَلْ نُوَيْبِتَةُ خَيْرٍ ، لَا تَأْكُلْ لَحْمَ الْحِمَارِ الْأَهْلِيِّ ، وَلَا ذَا نَابٍ مِنَ السَّبُعِ
|
|
حَاجَتُكَ مِنْ خَيْرِ حَاجَتِهِمْ ، لَنْ تَنْقَطِعَ الْهِجْرَةُ مَا قُوتِلَ الْكُفَّارُ
|
|
إِذَا أَشْرَعَ أَحَدُكُمْ بِالرُّمْحِ إِلَى الرَّجُلِ
|
|
إِنِّي أَكْرَهُ زَبَدَ الْمُشْرِكِينَ
|
|
كَانَ " يَرْفَعُ يَدَيْهِ حَذْوَ مَنْكِبَيْهِ إِذَا كَبَّرَ
|
|
كَانَ خُلُقُهُ الْقُرْآنَ
|