باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن خليد الحلبي
الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ مِنَ اللهِ
سُبْحَانَكَ وَبِحَمْدِكَ ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ أَمْرٍ كَانَ لَنَا نَافِعًا
حَوْضِي مِنْ عَدَنَ إِلَى عَمَّانِ الْبَلْقَاءِ ، مَاؤُهُ أَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ
لَا أُلْفِيَنَّ مَا نُوزِعْتُ أَحَدًا مِنْكُمْ عَلَى الْحَوْضِ
إِنَّهُ سَيَكُونُ عَلَيْكُمْ أُمَرَاءُ يَعْمَلُونَ بِمَا يَعْلَمُونَ
مَا فِي الْأَرْضِ مِنْ نَفْسٍ تَمُوتُ وَلَهَا عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ تُحِبُّ أَنْ تَرْجِعَ إِلَيْكُمْ وَأَنَّ لَهَا الدُّنْيَا
الْإِيمَانُ وَالْحِكْمَةُ هَاهُنَا إِلَى لَخْمٍ وَجُذَامٍ
أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي
أَمَّا الْحَوْضُ فَيَرِدُ عَلَيْهِ فُقَرَاءُ الْمُهَاجِرِينَ ، الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ
أَنَّ رَجُلًا قَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَنَبِيٌّ كَانَ آدَمُ ؟ قَالَ : " نَعَمْ
إِنَّ رَبِّي وَعَدَنِي أَنْ يُدْخِلَ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعِينَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ
خُلِقَ كُلُّ إِنْسَانٍ مِنْ بَنِي آدَمَ
لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ عَنْ وَدْعِهِمُ الْجُمُعَاتِ
تِلْكَ غَنَائِمُ الْمُسْلِمِينَ جَمِيعًا إِنْ شَاءَ اللهُ
مَنْ لَعِقَ الْعَسَلَ ثَلَاثَ غَدَوَاتٍ كُلَّ شَهْرٍ
مَنِ ارْتَبَطَ فَرَسًا فِي سَبِيلِ اللهِ
مَا أَعْدَدْتَ لَهَا
رَأَيْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي
إِزْرَةُ الْمُؤْمِنِ إِلَى أَنْصَافِ سَاقَيْهِ
لَسْتُ مِنْ دَدٍ ، وَلَا دَدٌ مِنِّي
تَكَاتَفَا وَلَا تَعَاصَيَا ، وَيَسِّرَا وَلَا تُعَسِّرَا
رَأَيْتُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " رَكَعَ ، فَوَضَعَ يَدَيْهِ عَلَى رُكْبَتَيْهِ
مَنْ قُتِلَ تَحْتَ رَايَةٍ عِمِّيَّةٍ
أَفَلَا انْتَفَعْتُمْ بِإِهَابِهَا
إِنَّ فِيكَ خَلَّتَيْنِ يُحِبُّهُمَا اللهُ عَزَّ وَجَلَّ
جَاءَ رَجُلٌ إِلَى ابْنِ عُمَرَ ، فَسَأَلَهُ عَنْ هَذِهِ الْآيَةِ ، وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ
بَارَزَ عَقِيلُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ رَجُلًا يَوْمَ مُؤْتَةَ فَقَتَلَهُ
كُنْتُ عِنْدَ مِنْبَرِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
بِأَنْ تَعْبُدُوا اللهَ ، وَتَكْسِرُوا الْأَوْثَانَ ، وَتَصِلُوا الْأَرْحَامَ
مَا قَالَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي الْإِزَارِ فَهُوَ فِي الْقَمِيصِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " إِذَا قَامَ مِنْ مَجْلِسِهِ ، فَأَرَادَ الرُّجُوعَ إِلَيْهِ
هَلَكَتِ الرِّجَالُ حِينَ أَطَاعَتِ النِّسَاءَ
الْمُسْتَحَاضَةُ تَغْتَسِلُ مِنْ قُرْءٍ إِلَى قُرْءٍ
بَلْ أَدْعُو اللهَ
أَنَّهُ كَانَ إِذَا افْتَتَحَ الصَّلَاةَ قَالَ : " سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ
مَنْ بَدَأَ بِالسُّؤَالِ قَبْلَ السَّلَامِ فَلَا تُجِيبُوهُ
إِذَا لَعَنَ آخِرُ هَذِهِ الْأُمَّةِ أَوَّلَهَا
مَنْ قَتَلَ مُعَاهَدًا ، لَمْ يَجِدْ رَائِحَةَ الْجَنَّةِ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " يَسْجُدُ عَلَى جَبْهَتِهِ
إِنَّهَا كَائِنَةٌ ، وَلَمْ يَأْتِ تَأْوِيلُهَا بَعْدُ
يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ قَوْمٌ إِخْوَانُ الْعَلَانِيَةِ
لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ بِالصَّلَاةِ فَتُقَامَ
إِنَّهَا قَدْ حُرِّمَتْ يَا أَبَا تَمَّامٍ
كُنَّا لَا نُمْسِكُ لُحُومَ الْأَضَاحِيِّ فَوْقَ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " يَمْسَحُ عَلَى الْخُفَّيْنِ
تَقَلَّدُهَا مِنْ جَهَنَّمَ
فِي بَيْتٍ مِنْ قَصَبٍ ، لَا لَغْوٌ فِيهِ وَلَا نَصَبٌ
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ إِجَابَةِ طَعَامِ الْفَاسِقِينَ
إِنَّا قَائِمُونَ اللَّيْلَةَ إِنْ شَاءَ اللهُ
مَنِ انْتَسَبَ إِلَى تِسْعَةِ آبَاءٍ كُفَّارٍ
يَا أَبَا الْمُنْذِرِ ، إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَعْرِضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ
تَجْرِي الْحَسَنَاتُ عَلَى صَاحِبِهَا مَا اخْتَلَجَ عَلَيْهِ قَدَمٌ
إِذَا أَتَاكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ
اسْتَكْثِرُوا هَذِهِ النِّعَالَ
إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ
مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا وَسَيَسْأَلُهُ
كَانَ " يَقْرَأُ فِي الْعِشَاءِ بِالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ
مِنَ السُّنَّةِ أَنْ لَا تَخْرُجَ يَوْمَ الْفِطْرِ حَتَّى تَطْعَمَ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " خَلَّلَ لِحْيَتَهُ
مَا شَأْنُكُمْ ؟ " قَالُوا : أَسْرَعْنَا إِلَى الصَّلَاةِ
وَاللهِ إِنِّي لَأَعْلَمُ أَنَّكِ خَيْرُ أَرْضِ اللهِ
عَلَيْكُمْ بِالْأَبْكَارِ
إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى اخْتَارَنِي
إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى مَعَ الْمَدِينِ حَتَّى يَقْضِيَ دَيْنَهُ
أَكَلْتُمْ أَخَاكُمْ وَاغْتَبْتُمُوهُ
لَا طَلَاقَ لِمَنْ لَا يَمْلِكُ
كُنْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي لَيْلَةٍ سَوْدَاءَ مُظْلِمَةٍ
أَوَّلُ مَنْ صُنِعَتْ لَهُ النُّورَةُ
وُقِّتَ لِلنُّفَسَاءِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا
مُدَارَاةُ النَّاسِ صَدَقَةٌ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " تَزَوَّجَ أُمَّ سَلَمَةَ عَلَى مَتَاعِ بَيْتٍ قِيمَتُهُ عَشَرَةُ دَرَاهِمَ
سُتْرَةُ الْإِمَامِ سُتْرَةُ مَنْ خَلْفَهُ
أَبْشِرْ ، فَقَدْ جَاءَكَ اللهُ بِقَضَائِكَ
إِنَّ اسْمِي مُحَمَّدٌ الَّذِي سَمَّانِي بِهِ أَهْلِي
اقْرَؤُوا الْقُرْآنَ ، فَإِنَّهُ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَفِيعًا لِأَصْحَابِهِ
إِذَا عَمِلَتْ أُمَّتِي خَمْسَ عَشْرَةَ خَصْلَةً
يَا أَبَا ذَرٍّ ، كَيْفَ أَنْتَ إِذَا كُنْتَ فِي حُثَالَةٍ مِنَ النَّاسِ
مَنْ أَصْبَحَ وَهَمُّهُ الدُّنْيَا ، فَلَيْسَ مِنَ اللهِ فِي شَيْءٍ
فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ : أَوْ أَثَارَةٍ مِنْ عِلْمٍ قَالَ : " جَوْدَةُ الْخَطِّ
أَيْنَ حَالُنَا مِنْ حَالِ مَنْ كَانَ قَبْلَنَا