باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن بشير الطيالسي
صَلَاةُ الْقَاعِدِ عَلَى النِّصْفِ مِنْ صَلَاةِ الْقَائِمِ
اشْتَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - تَمْرًا ، فَأُتِيَ بِصَاعٍ مِنْ عَجْوَةٍ
قُلْنَا : وَمَا التُّحُوتُ ؟ قَالَ : فُسُولُ الرِّجَالِ
أَنَا فَرَطُكُمْ بَيْنَ أَيْدِيكُمْ ، فَإِنْ لَمْ تَجِدُونِي ، فَأَنَا عَلَى الْحَوْضِ
إِذَا أَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يَتَزَوَّجَ الْمَرْأَةَ ، فَلَا بَأْسَ أَنْ يَنْظُرَ إِلَيْهَا
كُنَّا وَنَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - نَعْدِلُهُ بِصَوْمِ سَنَتَيْنِ
لَمْ يَزَلْ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُلَبِّي حَتَّى رَمَى الْجَمْرَةَ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " يَفْصِلُ بَيْنَ الشَّفْعِ وَالْوِتْرِ بِتَسْلِيمَةٍ
بُورِكَ لِأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا
قِوَامُ أُمَّتِي بِشِرَارِهَا
إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ ، وَأَهْلُ النَّارِ النَّارَ
جَعَلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " الْأَذَانَ لَنَا وَلِمَوَالِينَا
صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى
يَا رَسُولَ اللهِ ، أَلِهَذَا حَجٌّ ؟ قَالَ : " نَعَمْ ، وَلَكِ أَجْرٌ
كَانَ الْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ " إِذَا دَفَعَ مَالًا مُضَارَبَةً اشْتَرَطَ عَلَى صَاحِبِهِ : لَا يَسْلُكُ بِهِ بَحْرًا
انْطَلَقَ بِي أَهْلِي إِلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، وَأَنَا غُلَامٌ شَابٌّ
اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِقُرَيْشٍ ، اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِقُرَيْشٍ
السَّفَرُ قِطْعَةٌ مِنَ الْعَذَابِ
إِنَّ مِنْ بَعْدِي أُمَرَاءَ يَعْمَلُونَ بِغَيْرِ طَاعَةِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
أَوَّلُ خَبَرٍ جَاءَنَا بِالْمَدِينَةِ مَبْعَثَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ