باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن يحيي الحلواني
يَجِيءُ الْمَقْتُولُ آخِذًا قَاتِلَهُ ، وَأَوْدَاجُهُ تَشْخَبُ دَمًا عِنْدَ ذِي الْعِزَّةِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " إِذَا تَكَلَّمَ رُئِيَ كَالنُّورِ يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ ثَنَايَاهُ
أَنَّ رَجُلًا أَعْتَقَ سِتَّةَ أَعْبُدٍ لَهُ عِنْدَ الْمَوْتِ
فَأَقْرَعَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَيْنَهُمْ ، فَأَعْتَقَ اثْنَيْنِ ، وَأَرَقَّ أَرْبَعَةً
لَعَنَ اللهُ الْيَهُودَ ، حُرِّمَتْ عَلَيْهِمُ الشُّحُومُ
صَلَّى يَوْمَ التَّرْوِيَةِ بِمِنًى
مَا ذِئْبَانِ ضَارِيَانِ جَائِعَانِ
لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا لَاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلًا
بُعِثَ نَبِيُّ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَعْدَ ثَمَانِيَةِ آلَافِ نَبِيٍّ
إِنَّ أَحَقَّ أَسْمَائِكَ أَبُو تُرَابٍ
نَزَلَتْ فِي الْأَفْخَرَيْنِ مِنْ قُرَيْشٍ
صَلَّى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِمِنًى رَكْعَتَيْنِ
مَنْ قَالَ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُوقِنًا دَخَلَ الْجَنَّةَ
مَنْزِلُنَا غَدًا - إِنْ شَاءَ اللهُ - بِالْخَيْفِ الْأَيْمَنِ
مَا مِنْ نَاشِئٍ يَنْشَأُ فِي الْعِبَادَةِ حَتَّى يُدْرِكَهُ الْمَوْتُ
بَيْنَمَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَخْطُبُ ، إِذْ دَخَلْتُ الْمَسْجِدَ
يَا عَائِشَةُ ، هَذَا جِبْرِيلُ يَقْرَأُ عَلَيْكِ السَّلَامَ
كُلُّ ابْنِ آدَمَ يَبْلَى ، إِلَّا عَجْبَ الذَّنَبِ
لَأُعْطِيَنَّ هَذَا الْكِتَابَ رَجُلًا يُحِبُّ اللهَ وَرَسُولَهُ
إِذَا اشْتَرَيْتَ نَعْلًا فَاسْتَجِدْهَا
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " يَمْسَحُ عَلَى الْمُوقَيْنِ
الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي سَوَّى خَلْقِي فَعَدَلَهُ
لَيْسَتْ تِلْكَ بِالْحَيْضَةِ
مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ
مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ قِبْلَةٌ
دِيَةُ الذِّمِّيِّ دِيَةُ الْمُسْلِمِ
قُمْ يَا فُلَانُ فَاخْرُجْ ، فَإِنَّكَ مُنَافِقٌ
إِذَا حَلَفَ أَحَدُكُمْ عَلَى يَمِينٍ ، فَرَأَى خَيْرًا مِنْهَا
لَا ، بَلْ مِنَ الْمَطَاهِرِ ، إِنَّ دِينَ اللهِ الْحَنِيفِيَّةُ السَّمْحَةُ
لَا تَزَالُ هَذِهِ الْأُمَّةُ بِخَيْرٍ مَا إِذَا قَالَتْ صَدَقَتْ
أَمَرَنِي جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ أَنْ أَقْضِيَ بِالْيَمِينِ مَعَ الشَّاهِدِ
يَوْمُ الْأَرْبِعَاءِ يَوْمُ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ
كَانَ " يُصَلِّي فِي رَمَضَانَ عِشْرِينَ رَكْعَةً
ادْعُ أَهْلَ الْمَسْجِدِ
كَانَ " إِذَا افْتَتَحَ الصَّلَاةَ بَدَأَ بِ - بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اسْتَعِنْ بِيَمِينِكَ عَلَى حِفْظِكَ
صَلَّى عَلَى قَبْرٍ بَعْدَ مَا دُفِنَ بِلَيْلَتَيْنِ
إِنَّ هَذَا الْمَالَ خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ
فَأَمَرَهَا النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ تَنْفِرَ
لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي شُهُودِ الْعَتَمَةِ لَيْلَةَ الْأَرْبِعَاءِ
أَنْتَ وَمَالُكَ لِأَبِيكَ
كَانَ " إِذَا سَافَرَ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَيَدْخُلَنَّ الْجَنَّةَ كُلُّكُمْ
إِنَّ مِنَ الْحَقِّ عَلَى الْمُسْلِمِينَ الْغُسْلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
أَيُّ النَّاسِ خَيْرٌ بَعْدَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ؟ فَقَالَ : " أَبُو بَكْرٍ
ابْسُطْ ثَوْبَكَ " ، فَبَسَطْتُهُ
مَنْ رَأَى حَيَّةً فَلَمْ يَقْتُلْهَا خَوْفًا مِنْهَا فَلَيْسَ مِنِّي
وُزِنَ أَصْحَابِي اللَّيْلَةَ
كُنْتُ رَدِيفَ أَبِي طَلْحَةَ
مَا هَذَا الصَّوْتُ يَا جِبْرِيلُ
إِذَا طَلَعَ الْفَجْرُ فَلَا صَلَاةَ إِلَّا رَكْعَتَيِ الْفَجْرِ
ضَعُوا وَتَعَجَّلُوا
لَيْسَ عَلَى مُسَافِرٍ جُمُعَةٌ
مَنْ صَلَّى بَعْدَ الْمَغْرِبِ سِتَّ رَكَعَاتٍ
فِي قَوْلِهِ : وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ قَالَ : " نَزَلَتْ فِي أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ
يَا سَلْمَانُ ، أَتَدْرِي مَا الْجُمُعَةُ
أَلَّا تَنْتَفِعُوا مِنَ الْمَيْتَةِ بِإِهَابٍ وَلَا عَصَبٍ
إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ قُمَامَةً ، وَقُمَامَةُ الْمَسْجِدِ : لَا وَاللهِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " أُتِيَ بِصَبِيٍّ ، فَبَالَ عَلَيْهِ ، فَنَضَحَهُ
يُوشِكُ أَنْ يَقْرَأَ الْقُرْآنَ قَوْمٌ يَشْرَبُونَهُ كَشُرْبِهِمُ الْمَاءَ
أَجْرُكِ عَلَى قَدْرِ نَفَقَتِكِ
كُنْتُ عِنْدَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، إِذْ جَاءَ ابْنُ طَلْحَةَ بْنِ عُبَيْدِ اللهِ ، فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ : " مَرْحَبًا بِكَ يَا ابْنَ أَخِي
كُنَّا " نَضَعُ لِرَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ثَلَاثَةَ آنِيَةٍ مُخَمَّرَةٍ
مَنِ ادَّانَ دَيْنًا وَهُوَ يُحَدِّثُ نَفْسَهُ بِقَضَائِهِ أَعَانَهُ اللهُ عَلَيْهِ
قُلْتُ لِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ : إِنِّي لَأَعْرِفُ قَوْمًا لَوْ نَزَلَتْ عَلَيْهِمْ هَذِهِ الْآيَةُ لَنَظَرُوا إِلَى يَوْمَ نَزَلَتْ فِيهِ ، فَاتَّخَذُوهُ عِيدًا
إِذَا بَنَيْتَ مَسْجِدَ صَنْعَاءَ ، فَاجْعَلْهُ عَنْ يَمِينِ جَبَلٍ
مَنْ فَضَّلَ عَلَى أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ أَحَدًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ فَقَدْ أَزْرَى عَلَى الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ
يُحْشَرُ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُرَاةً ، حُفَاةً
كُنْتُ فِي الْوَفْدِ الَّذِينَ وَفَدُوا إِلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، فَكَانَ بِلَالٌ يَأْتِينَا
أَنْ " يُحْسَنَ إِلَى مُحْسِنِ الْأَنْصَارِ ، وَيُعْفَى عَنْ مُسِيئِهِمْ
خَيْرُ الْمَجَالِسِ أَوْسَعُهَا
أَلَا أُخْبِرُكُمْ عَلَى مَنْ تَحْرُمُ النَّارُ غَدًا
إِذَا تَوَضَّأَ أَحَدُكُمْ لِلصَّلَاةِ ، فَلَا يُشَبِّكْ بَيْنَ أَصَابِعِهِ
مَنْ أَحَبَّ أَنْ تَسُرَّهُ صَحِيفَتُهُ ، فَلْيُكْثِرْ فِيهَا مِنَ الِاسْتِغْفَارِ
كَانَ " يَشْرَبُ فِي ثَلَاثَةِ أَنْفَاسٍ
كَانَ " إِذَا افْتَتَحَ الصَّلَاةَ يَبْدَأُ بِ - بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ فِي أُمِّ الْقُرْآنِ
كَانَ " يُقَلِّمُ أَظْفَارَهُ ، وَيَقُصُّ شَارِبَهُ ، يَوْمَ الْجُمُعَةِ
إِنَّ اللهَ لَيُضِيءُ لِلَّذِينَ يَتَخَلَّلُونَ إِلَى الْمَسَاجِدِ فِي الظُّلَمِ
لَا مَحْلَ عَلَيْكُمُ الْعَامَ
رَحِمَ اللهُ الْمُحَلِّقِينَ
يَا أَبَا هُرَيْرَةَ ، أَوْلِمْ وَلَوْ بِشَاةٍ
لَا صَلَاةَ بَعْدَ الْعَصْرِ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ
قَيِّدِ الْعِلْمَ " قُلْتُ : وَمَا تَقْيِيدُهُ ؟ قَالَ : " الْكِتَابُ
مَاءُ زَمْزَمَ لِمَا شُرِبَ لَهُ
الْخُلُقُ الْحَسَنُ يُذِيبُ الْخَطَايَا كَمَا يُذِيبُ الْمَاءُ الْجَلِيدَ
مَا ذِئْبَانِ ضَارِيَانِ بَاتَا فِي غَنَمٍ ، بِأَفْسَدَ لَهَا مِنْ حُبِّ ابْنِ آدَمَ الشَّرَفَ وَالْمَالَ
إِنَّ أَمَامَكُمْ حَوْضًا كَمَا بَيْنَ جَرْبَاءَ وَأَذْرُحَ
لَا تُضْرَبُ الْمَطَايَا إِلَّا إِلَى ثَلَاثِ مَسَاجِدَ
إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا سَقَى امْرَأَتَهُ الْمَاءَ أُجِرَ
أَنَّهُ كَانَ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، فَلَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ : ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ
كَلَّا ، إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَبْعَثُ لَنَا رَجُلًا يُحِبُّ اللهَ وَرَسُولَهُ ، وَيُحِبُّهُ اللهُ وَرَسُولُهُ
صَلَاةُ الْقَاعِدِ عَلَى النِّصْفِ مِنْ صَلَاةِ الْقَائِمِ
لَا يَدْخُلُ وَلَدُ الزِّنَا الْجَنَّةَ
مَا شَأْنُكُمْ تُقَلِّبُونَ أَيْدِيَكُمْ يَمِينًا وَشِمَالًا كَأَنَّهَا أَذْنَابُ الْخَيْلِ الشُّمْسِ
أَحَبُّ الْأَعْمَالِ إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا " أَوْ قَالَ : " لِأَوَّلِ وَقْتِهَا
رُبَّ أَشْعَثَ أَغْبَرَ ذِي طِمْرَيْنِ
إِنَّ فِي الْمَسْجِدِ لَبُقْعَةً قَبْلَ هَذِهِ الْأُسْطُوَانَةِ
الْإِيمَانُ فِي أَهْلِ الْحِجَازِ
إِذَا حَضَرَتِ الصَّلَاةُ وَالْعَشَاءُ ، فَابْدَءُوا بِالْعَشَاءِ
الْأَعْمَالُ سَبْعَةٌ : عَمَلَانِ مُنْجِيَانِ ، وَعَمَلَانِ بِأَمْثَالِهِمَا ، وَعَمَلٌ بِعَشْرَةِ أَمْثَالِهِ
إِنَّ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَمِينًا
مَا مِنْ عَبْدٍ يَسْجُدُ لِلهِ عَزَّ وَجَلَّ سَجْدَةً إِلَّا رَفَعَهُ اللهُ بِهَا دَرَجَةً
انْطَلِقْ حَتَّى تَأْتِيَ أَبَا بَكْرٍ ، فَتَجِدَهُ فِي دَارِهِ جَالِسًا مُحْتَبِيًا ، فَقُلْ لَهُ : إِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقْرَأُ عَلَيْكَ السَّلَامَ ، وَيَقُولُ : أَبْشِرْ بِالْجَنَّةِ
أَبُو بَكْرٍ فِي الْجَنَّةِ ، وَعُمَرُ فِي الْجَنَّةِ ، وَعُثْمَانُ فِي الْجَنَّةِ
صَلَاةُ الْقَاعِدِ عَلَى النِّصْفِ مِنْ صَلَاةِ الْقَائِمِ
تَعْرِفُنِي ؟ " فَقُلْتُ : نَعَمْ ، كُنْتَ شَرِيكِي لَا تُمَارِي وَلَا تُدَارِي
كَانَ يَنَامُ فِي سُجُودِهِ ، فَلَا يُعْرَفُ نَوْمُهُ إِلَّا بِنَفْخِهِ
أَيُّمَا امْرَأَةٍ تَزَوَّجَتْ بِغَيْرِ وَلِيٍّ فَنِكَاحُهَا بَاطِلٌ
أُوصِيكُمْ بِالسَّابِقِينَ الْأَوَّلِينَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ
إِذَا اشْتَكَى عَبْدِي ، فَأَظْهَرَ الْمَرَضَ مِنْ قَبْلِ ثَلَاثٍ ، فَقَدْ شَكَانِي
مَنْ غَابَ عَنِ الْمَدِينَةِ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ جَاءَهَا وَقَلْبُهُ مُشَرَّبٌ جَفْوَةً
كَانَ إِذَا اكْتَحَلَ يَجْعَلُ فِي الْيُمْنَى ثَلَاثَةَ مَرَاوِدَ
أَنَا زَعِيمٌ بِبَيْتٍ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَهُوَ مُحِقٌ
مَنْ أَنْظَرَ مُعْسِرًا أَوْ وَضَعَ عَنْهُ ، أَظَلَّهُ اللهُ فِي ظِلِّ عَرْشِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
اجْتَنِبُوا كُلَّ مُسْكِرٍ
وَرَبِّ هَذَا الْمَسْجِدِ لَوْ حَلَفْتُ حَلَفْتُ صَادِقًا
يَأْمُرُ بِدَفْنِ الدَّمِ إِذَا احْتَجَمَ
لَمَّا نَزَلَتْ : إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ دَعَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَاطِمَةَ ، فَقَالَ : " إِنَّهُ قَدْ نُعِيَتْ إِلَيَّ نَفْسِي
لَيْسَ لِلْقَاتِلِ مِنَ الْمِيرَاثِ شَيْءٌ
أَيْ فُلَانُ ، إِذَا حَلَبْتَ فَأَبْقِ لِوَلَدِهَا ، فَإِنَّهَا مِنْ أَبَرِّ الدَّوَابِّ
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " إِذَا نَزَلَ بِأَهْلِهِ الضِّيقُ أَمَرَهُمْ بِالصَّلَاةِ
سُعِّرَتِ النَّارُ ، وَجَاءَتِ الْفِتَنُ كَقِطَعِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ
إِذَا أَخَذْتَ مَضْجَعَكَ ، فَاقْرَأْ : قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ فَإِنَّهَا بَرَاءَةٌ مِنَ الشِّرْكِ
مَنْ أَقَالَ أَخَاهُ بَيْعًا أَقَالَهُ اللهُ عَثْرَتَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
اسْكُنْ حِرَاءُ ، فَإِنَّهُ لَيْسَ عَلَيْكَ إِلَّا نَبِيٌّ أَوْ صِدِّيقٌ أَوْ شَهِيدٌ
مَا رُفِعَتْ مَائِدَةُ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
حَجَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، فَكُنَّا نُلَبِّي عَنِ الصِّبْيَانِ ، وَنَرْمِي عَنْهُمْ
صَاحِبُ الدَّيْنِ مَأْسُورٌ بِدَيْنِهِ ، يَشْكُو إِلَى اللهِ الْوَحْدَةَ
أَنَّ جَيْشًا غَنِمُوا فِي زَمَانِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - طَعَامًا وَعَسَلًا ، فَلَمْ يُؤْخَذْ مِنْهُمُ الْخُمُسُ
الْتَمِسُوا الرِّزْقَ فِي خَبَايَا الْأَرْضِ
ثَلَاثَةٌ مِنَ الْأَنْصَارِ لَمْ يَكُنْ فِي النَّاسِ أَحَدٌ يُعِدُّ عَلَيْهِمْ فَضْلًا بَعْدَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يُحِبُّ إِذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلًا أَنْ يُتْقِنَهُ
مَا يَمْنَعُكَ مِمَّا يَأْمُرُكَ بِهِ قَوْمُكَ ، وَمَا يُلْزِمُكَ هَذِهِ السُّورَةَ
الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ
مَنْ قَتَلَهُمْ فَلَهُ أَجْرُ شَهِيدٍ أَوْ شَهِيدَيْنِ ، وَمَنْ قَتَلُوهُ فَلَهُ أَجْرُ شَهِيدٍ
أَشَدُّ خَلْقِ رَبِّكَ عَشَرَةٌ : الْجِبَالُ ، وَالْحَدِيدُ يَنْحَتُ الْجِبَالَ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " إِذَا كَانَ فِي سَفَرٍ وَجَدَّ بِهِ السَّيْرُ ، فَرَكِبَ قَبْلَ أَنْ يَفِيءَ الْفَيْءُ أَخَّرَ الظُّهْرَ
مَنْ عَادَ مَرِيضًا خَاضَ فِي الرَّحْمَةِ
أُهْدِيَ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رُطَبٌ ، فَجَعَلَ " يَأْكُلُ بِيَمِينِهِ
الْعُمْرَةُ إِلَى الْعُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " صَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ ، وَمَا نَرَى الشَّمْسَ إِلَّا عَلَى أَطْرَافِ الْحِيطَانِ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " تَوَضَّأَ ، فَغَسَلَ وَجْهَهُ ثَلَاثًا
الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا
ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ حَاسَبَهُ اللهُ حِسَابًا يَسِيرًا ، وَأَدْخَلَهُ الْجَنَّةَ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " يُصَلِّي الصُّبْحَ إِذَا تَغَشَّى النُّورُ السَّمَاءَ
إِذَا خَطَبَ أَحَدُكُمُ امْرَأَةً ، فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَنْظُرَ إِلَيْهَا
أَمَا إِنَّهَا لَيْسَتْ مِثْلَ الشَّجَرِ وَالْجَبَلِ ، وَلَكِنَّهَا مِثْلُ الْمَدَائِنِ وَالْحُصُونِ
إِنَّ الرَّجُلَ أَحَقُّ بِصَدْرِ دَابَّتِهِ وَصَدْرِ فِرَاشِهِ ، وَأَنْ يَؤُمَّ فِي رَحْلِهِ
مَنْ صَلَّى فِي يَوْمٍ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً تَطَوُّعًا
أَوَّلُ زُمْرَةٍ تَدْخُلُ الْجَنَّةَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وُجُوهُهُمْ عَلَى صُورَةِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " يُصَلِّي قَبْلَ الْعَصْرِ أَرْبَعًا
ثَلَاثٌ مَنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ وَاحِدَةٌ مِنْهُنَّ فَإِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَغْفِرُ لَهُ مَا سِوَى ذَلِكَ : مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا
أَفْضَلُ الشُّهَدَاءِ عِنْدَ اللهِ حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ
النَّوْمُ أَخُو الْمَوْتِ ، وَأَهْلُ الْجَنَّةِ لَا يَنَامُونَ
مَنْ صَاحِبُ هَذَا الْقَبْرِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : أَفَاضَ مِنْ عَرَفَاتٍ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " يَتَوَضَّأُ بِالْمُدِّ
أُبَايِعُكُمْ عَلَى أَنْ لَا تُشْرِكُوا بِاللهِ شَيْئًا
قُلْتُ لِعَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ : إِنَّ الْمُخْتَارَ يَزْعُمُ أَنَّهُ يُوحَى إِلَيْهِ
كَانَ " يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ : السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ
لَا تَبَاغَضُوا ، وَلَا تَحَاسَدُوا ، وَلَا تَدَابَرُوا
كَانَ " يُصَلِّي قَبْلَ الْعَصْرِ رَكْعَتَيْنِ
ذِمَّةُ اللهِ وَذِمَّةُ رَسُولِهِ بَرِيئَةٌ مِنْ كُلِّ مُشْرِكٍ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " آخَى بَيْنَ الزُّبَيْرِ ، وَبَيْنَ ابْنِ مَسْعُودٍ
وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا إِلا أَنْ يَشَاءَ اللهُ وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذَا نَسِيتَ أَنْ تَقُولَ : " إِنْ شَاءَ اللهُ