باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن صالح الملكي
مَنْ أَتَى الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ
ابْتَغُوا الْيَتَامَى فِي أَمْوَالِهِمْ ، لَا تَأْكُلُهَا الزَّكَاةُ
مَنْ أَحَبَّ الْأَنْصَارَ ، فَبِحُبِّي أَحَبَّهُمْ ، وَمَنْ أَبْغَضَ الْأَنْصَارَ فَبِبُغْضِي أَبْغَضَهُمْ
إِنَّ عَمَّ الرَّجُلِ صِنْوُ أَبِيهِ
الْعِلْمُ ثَلَاثَةٌ : كِتَابٌ نَاطِقٌ ، وَسُنَّةٌ مَاضِيَةٌ ، وَلَا أَدْرِي
بِرُّوا آبَاءَكُمْ تَبَرُّكُمْ أَبْنَاؤُكُمْ ، وَعِفُّوا تَعِفُّ نِسَاؤُكُمْ
اللَّهُمَّ بِكَ أَصُولُ ، وَبِكَ أَحُولُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ
وَاللهِ لَأَغْزُوَنَّ قُرَيْشًا " ، ثُمَّ قَالَ : " إِنْ شَاءَ اللهُ
لَا مُسَاعَاةَ فِي الْإِسْلَامِ
قِيلَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُّ الْإِسْلَامِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : " حَنِيفِيَّةٌ سَمْحَةٌ
لَيْسَ لِلنِّسَاءِ فِي عَقْدٍ النِّكَاحِ شَيْءٌ
سَجَدَهَا دَاوُدُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَوْبَةً ، وَنَسْجُدُهَا شُكْرًا
مَنْ قَالَ : الْحَمْدُ لِلهِ قَبْلَ كُلِّ أَحَدٍ ، وَالْحَمْدُ لِلهِ بَعْدَ كُلِّ أَحَدٍ ، وَالْحَمْدُ لِلهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ ، أُعْطِيَ مِنَ الْأَجْرِ كَعِبَادَةِ مَنْ عَبَدَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ
كَانَ إِذَا حَزَبَهُ الْأَمْرُ قَالَ : " لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْعَظِيمُ الْحَلِيمُ ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمُ ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ، وَرَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمُ
سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : " الْمَاءُ
مَنْ أَمْسَكَ بِرِكَابِ أَخِيهِ الْمُسْلِمِ ، لَا يَرْجُوهُ وَلَا يَخَافُهُ ، غَفَرَ اللهُ لَهُ
اشْتَرُوا الرَّقِيقَ ، وَإِيَّاكُمْ وَالزَّنْجَ
سَيِّدُ الِاسْتِغْفَارِ أَنْ تَقُولَ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ
إِذَا حَضَرْتُمْ مَوْتَاكُمْ فَأَغْمِضُوا الْبَصَرَ ، فَإِنَّ الْبَصَرَ يَتْبَعُ الرُّوحَ
أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَدَخَلْتُ بَيْنَ قَمِيصِهِ وَجِلْدِهِ ، فَقَبَّلْتُ مِنْهُ مَوْضِعَ الْخَاتَمِ
التُّؤَدَةُ وَالِاقْتِصَادُ وَالسَّمْتُ الْحَسَنُ جُزْءٌ مِنْ أَرْبَعَةٍ وَعِشْرِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ
لَوْ تَرَكْنَا هَذَا الْبَابَ لِلنِّسَاءِ
كُنْتُ فِيمَنْ تَعَجَّلَ فِي ثَقَلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةَ جَمْعٍ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ الْكَعْبَةَ وَفِيهَا سِتُّ سَوَارٍ ، " فَدَعَا عِنْدَ كُلِّ سَارِيَةٍ ، وَلَمْ يُصَلِّ
أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ
لَمْ أَرَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " يَسْتَلِمُ غَيْرَ الرُّكْنَيْنِ الْيَمَانِيَيْنِ
الْقَطْعُ فِي رُبُعِ دِينَارٍ فَصَاعِدًا
مَنْ شَابَ شَيْبَةً فِي الْإِسْلَامِ كَانَتْ لَهُ نُورًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ
مَنْ حَفِظَنِي فِي أَصْحَابِي وَرَدَ عَلَيَّ حَوْضِي
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، وَتَبَارَكَ اسْمُكَ ، وَتَعَالَى جَدُّكَ ، وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ
زَوَّدَكَ اللهُ التَّقْوَى ، وَغَفَرَ لَكَ ذَنْبَكَ ، وَلَقَّاكَ الْخَيْرَ حَيْثُ وَجَّهْتَ
هَؤُلَاءِ الْكَلِمَاتُ كَانَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ قَدْ أَعْطَاهُنَّ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَامُ ، فَكَانَ يَدْعُو بِهِنَّ فِي كُلِّ يَوْمٍ سَبْعَ مِرَارٍ
مَنْ تُنُصِّلَ إِلَيْهِ فَلَمْ يَقْبَلْ لَمْ يَرِدْ عَلَيَّ الْحَوْضَ
مَا أَنَا بِزَرَّاعٍ وَلَا صَاحِبِ نَخْلٍ ، لَقِّحُوا
دِينَارًا تُنْفِقُهُ عَلَى نَفْسِكَ فِي سَبِيلِ اللهِ ، وَدِينَارًا تُنْفِقُهُ عَلَى فَرَسِكَ فِي سَبِيلِ اللهِ
إِذَا زَارَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلَا يَؤُمَّنَّهُ ، وَلَكِنْ يَؤُمُّهُمْ بَعْضُهُمْ
لَا ضَرَرَ وَلَا ضِرَارَ
مَا يُخْرِجُ الرَّجُلُ صَدَقَتَهُ حَتَّى يَفُكَّ عَنْهُ لَحْيَيْ سَبْعِينَ شَيْطَانًا
إِنَّ الْمَلَائِكَةَ لَا تَزَالُ تُصَلِّي عَلَى أَحَدِكُمْ مَا دَامَتْ مَائِدَتُهُ مَوْضُوعَةً
لَا يَدْخُلُ النَّارَ مُسْلِمٌ رَآنِي ، وَلَا رَأَى مَنْ رَآنِي ، وَلَا رَأَى مَنْ رَأَى مَنْ رَآنِي
يَا بِلَالُ ، قُمْ فَأَذِّنْ