باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن عبد الرحمن بن عقال الحراني
لَمْ يُحَرِّمْ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لُحُومَ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةِ
كَانَ شَعَرُ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَوْقَ الْوَفْرَةِ
سَاقَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي حَجَّةِ الْوَدَاعِ مِائَةَ بَدَنَةٍ
قَدَّمَنِي رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي ثَقَلِهِ مِنَ الْمُزْدَلِفَةِ
دَعُوهُ ، فَوَاللهِ مَا زَالَتِ الْمَلَائِكَةُ تُظَلِّلُهُ بِأَجْنِحَتِهَا
إِنَّهُ لَمْ يَخْفَ عَلَيَّ مَكَانُكُمْ ، وَلَكِنِّي خَشِيتُ أَنْ يُفْرَضَ عَلَيْكُمْ
أَقْرَأَنِي رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- سُورَةً
مَا هَذَا مِنْ تَمْرِنَا
أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَمَرَ بِالْأَبْوَابِ أَنْ تُغْلَقَ ، فَيُقَالَ : " بِسْمِ اللهِ
تَوَضَّئُوا مِمَّا مَسَّتِ النَّارُ
مَنْ فَطَّرَ صَائِمًا كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِهِ
لَا يَتَكَنَّى أَحَدُكُمْ بِكُنْيَتِي
أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- رَخَّصَ فِي الرُّقْيَةِ
إِنَّهُمْ يُوَفِّرُونَ سِبَالَهُمْ ، وَيَحْلِقُونَ لِحَاهُمْ
أَنَّ دِبَاغَهُ طَهُورُهُ
كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي سَفَرٍ ، فَإِذَا رَجُلٌ يَقُولُ : اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- " مَرَّ بِرَجُلٍ يُعَذَّبُ فِي قَبْرِهِ مِنَ النَّمِيمَةِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- " رَهَنَ دِرْعَهُ عِنْدَ يَهُودِيٍّ
مَا أَصْبَحَ فِي آلِ مُحَمَّدٍ صَاعُ حَبٍّ وَلَا صَاعُ تَمْرٍ
مَا الَّذِي أَحَلَّ اسْمِي وَحَرَّمَ كُنْيَتِي
أَنَا سَيِّدُ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَضَى بِالْيَمِينِ مَعَ الشَّاهِدِ
لَمَّا دَخَلَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مَكَّةَ ، قَالَ أَهْلُ مَكَّةَ : إِنَّ بِأَصْحَابِ مُحَمَّدٍ جُوعًا وَهَزْلًا
إِنِّي لَأَهُمُّ أَنْ آمُرَ فِتْيَتِي ، فَيَجْمَعُوا حُزَمًا مِنْ حَطَبٍ
خَلِّلُوا لِحَاكُمْ
أَعْتِقُوهَا ، فَإِذَا سَمِعْتُمْ بِرَقِيقٍ قَدِمَ عَلَيَّ ، فَأْتُونِي أُعَوِّضْكُمْ بِهَا
عَلَيْكُمْ بِالْإِثْمِدِ
وَاللهِ مَا أَمَرَنِي رَسُولُ اللهِ ، وَلَكِنْ حِينَ لَمْ أَرَ أَبَا بَكْرٍ رَأَيْتُكَ أَحَقَّ مَنْ حَضَرَ بِالصَّلَاةِ مِنَ النَّاسِ
لَا يُتْرَكُ فِي جَزِيرَةِ الْعَرَبِ دِينَانِ
أَنَّى ذَلِكَ شِئْتَ يَا حَمْزَةُ
إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى لَيَغَارُ لِلْمُسْلِمِ
إِنِّي لَوِ اسْتَقْبَلْتُ مِنْ أَمْرِي مَا اسْتَدْبَرْتُ لَجَعَلْتُهَا عُمْرَةً
إِنِّي لَمْ أَكْسُكَهَا لِتَلْبَسَهَا
لَئِنْ رَدَّهَا اللهُ عَلَيَّ لَأَشْكُرَنَّ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ
سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَنْهَى عَنِ الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْعَصْرِ
الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي وَارَى عَوْرَتِي ، وَجَمَّلَنِي فِي عِبَادِهِ
كُلُّ قَرْيَةٍ يَدْخُلُهَا فَزَعُ الدَّجَّالِ إِلَّا الْمَدِينَةَ
يَخْرُجُ رَجُلٌ مِنْ أُمَّتِي يَقُولُ بِسُنَّتِي ، يُنْزِلُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُ الْقَطْرَ مِنَ السَّمَاءِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَهُوَ بِمَكَّةَ " إِذَا قَرَأَ الْقُرْآنَ يَجْهَرُ بِهِ
السَّامُ عَلَيْكِ وَاللَّعْنَةُ
كَانَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَخَفَّ النَّاسِ صَلَاةً فِي تَمَامٍ
أَنَّ رَجُلًا " دَعَا رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِلَى خُبْزِ شَعِيرٍ وَإِهَالَةٍ سَنِخَةٍ
صَلَّيْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ، وَخَلْفَ أَبِي بَكْرٍ
إِنْ كَانَ السَّبْعَةُ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ لَيَمُصُّونَ التَّمْرَةَ الْوَاحِدَةَ
كَانَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذَا خَلَا فِي بَيْتِهِ يَكُونُ فِي مِهْنَةِ أَهْلِهِ
أَنَّ هَذِهِ الْآيَةَ نَزَلَتِ : الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلانِيَةً أَنَّهَا نَزَلَتْ فِي النَّفَقَاتِ
إِنَّ الْخَيْلَ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا سَبَقَتْ لَهُ مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ مَنْزِلَةٌ لَمْ يَبْلُغْهَا بِعَمَلِهِ
إِذَا اسْتَحَلَّتْ أُمَّتِي سِتًّا فَعَلَيْهِمُ الدَّمَارُ
الْيَوْمُ الْمَوْعُودُ يَوْمُ الْقِيَامَةِ
لَمْ يَكُنْ ثَوْبٌ أَحَبَّ إِلَى رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مِنَ الْقَمِيصِ
مَنْ أَخَافَ هَذَا الْحَيَّ مِنَ الْأَنْصَارِ
مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ يُرِيدُ أَنْ يَذْهَبَ بِهَا حَقُّ أَخِيهِ بَاطِلًا ، لَمْ يَنْظُرِ اللهُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
لَا ، إِنَّمَا تَزَوَّجَهَا وَهُمَا حَلَالَانِ
إِنَّ أَعْجَلَ الطَّاعَةِ ثَوَابًا صِلَةُ الرَّحِمِ
إِنَّ لِلهِ عَزَّ وَجَلَّ لَوْحًا مِنْ زَبَرْجَدٍ خَضِرًا
أَنَّهُ كَانَ يُوتِرُ عَلَى بَعِيرِهِ ، وَيَذْكُرُ " أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كَانَ يَفْعَلُ ذَلِكَ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَمَرَ نِسَاءَهُ أَنْ يَتَمَتَّعْنَ
اللَّهُمَّ أَخْرِجْ مَا فِي صَدْرِهِ مِنْ غِلٍّ
إِذَا لَبِسْتُمْ ، وَإِذَا تَوَضَّأْتُمْ ، فَابْدَءُوا بِمَيَامِنِكُمْ
إِنَّكَ أَرْسَلْتَ إِلَيَّ وَإِلَى خَمْسَةٍ ، وَإِنَّ هَذَا تَبِعَنَا ، فَإِنْ أَذِنْتَ لَهُ دَخَلَ ، وَإِلَّا رَجَعَ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مَسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ وَالْعِمَامَةِ
كُنَّا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَالْهَدْيُ فِينَا الْإِبِلُ وَالْبَقَرُ
مَا صَلَّى رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي الْكَعْبَةِ
كَانُوا مِنْ بَنِي النَّضِيرِ ، إِذَا قَتَلُوا مِنْ بَنِي قُرَيْظَةَ قَتِيلًا أَدَّوْا إِلَيْهِمْ نِصْفَ الدِّيَةِ
إِنَّ مِنَ الزَّبِيبِ وَالتَّمْرِ وَالْحِنْطَةِ وَالشَّعِيرِ خَمْرًا
أَوَّلُ مَنْ عَرَفَ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بَعْدَ الْهَزِيمَةِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَطُوفُ عَلَى نِسَائِهِ بِغُسْلٍ وَاحِدٍ
أَلْقَى عَلَيَّ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- الْأَذَانَ حَرْفًا حَرْفًا
سَيِّدَاتُ نِسَاءِ أَهْلِ الْجَنَّةِ – بَعْدَ مَرْيَمَ ابْنَةِ عِمْرَانَ
أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بِوَضُوءٍ فَمَسَحَ عَلَى الْجَوْرَبَيْنِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُفْطِرُ إِذَا كَانَ صَائِمًا عَلَى اللَّبَنِ
أَثْرِدُوا ، وَلَوْ بِالْمَاءِ
مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ
إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى لَا يَقْبَلُ مِنَ الْعَمَلِ إِلَّا مَا خَلَصَ لَهُ ، وَابْتُغِيَ بِهِ
قَاتَلَ اللهُ قَوْمًا اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ يُحَذِّرُ ذَلِكَ عَلَى أُمَّتِهِ
مَا طَهَّرَ اللهُ يَدًا فِيهَا خَاتَمٌ مِنْ حَدِيدٍ
أَيُّهَا النَّاسُ ، لَا صَلَاةَ إِلَّا بِوُضُوءٍ