باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن إبراهيم
حَدَّثَنَا
أَحدَيهُمَا تَحُطُّ خَطِيئَةً وَالأُخرَى تَرفَعُ دَرَجَةً وَسَمِعتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلِيهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لَقَد هَمَمتُ
شَغَلُونَا عَنْ صَلَاةِ الْعَصْرِ
بَعَثَنِي رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِلَى رَجُلٍ نَكَحَ امْرَأَةَ أَبِيهِ
قَامَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِلَى سُبَاطَةِ قَوْمٍ ، فَبَالَ
سَأَلْتُ أُبَيَّ بْنَ كَعْبٍ عَنِ الْمُعَوِّذَتَيْنِ
خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي
سَأَلْتُ أُبَيَّ بْنَ كَعْبٍ عَنْ لَيْلَةِ الْقَدْرِ
كُنَّا إِذَا سَافَرْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَمَرَنَا أَنْ لَا نَنْزِعَ
مَنْ أَكَلَ مَعَ قَوْمٍ فَلَا يَقْرِنْ
تَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ
نَهَى رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَنْ يُخْلَطَ الْبُسْرُ وَالتَّمْرُ
كَانَ أَصْحَابُ نَبِيِّكُمْ يَكْرَهُونَ أَنْ يَلْبَسُوا الْحَرِيرَ
غَضِبَ أَبُو بَكْرٍ عَلَى رَجُلٍ غَضَبًا شَدِيدًا ، حَتَّى تَغَيَّرَ لَوْنُهُ
عُرِضَ عَلَيَّ الْأَنْبِيَاءُ ، فَكَانَ النَّبِيُّ يَجِيءُ وَلَيْسَ مَعَهُ إِلَّا الرَّجُلُ
كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ، " فَاسْتَسْقَى
يَا عَلِيُّ إِنَّهَا سَتَكُونُ فِتْنَةٌ ، وَسَتُحَاجُّ قَوْمَكَ
مَنْ نَقَّى لِفَرَسِهِ شَعِيرًا فِي سَبِيلِ اللهِ
احْفَظُونِي فِي أَصْحَابِي
لَيْسَ هَكَذَا السُّنَّةُ ، أُمِرْنَا بِالْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِحَيِّنَا وَمَيِّتِنَا ، وَلِذَكَرِنَا وَلِأُنْثَانَا
بِئْسَ مَا جَزَيْتِهَا ، لَا نَذْرَ لِابْنِ آدَمَ فِيمَا لَا يَمْلِكُ
إِذَا حَلَفْتَ عَلَى يَمِينٍ ، فَرَأَيْتَ خَيْرًا مِنْهَا ، فَأْتِ الَّذِي هُوَ خَيْرٌ
طَيَّبْتُ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بِطِيبٍ فِيهِ مِسْكٌ
خُذُوا عَنِّي ، قَدْ جَعَلَ اللهُ لَهُنَّ سَبِيلًا
رَآهُ بِقَلْبِهِ ، وَلَمْ يَرَهُ بِبَصَرِهِ
يَا بِنْتَ قَيْسٍ ، إِنَّمَا السُّكْنَى وَالنَّفَقَةُ عَلَى مَنْ كَانَتْ لَهُ الرَّجْعَةُ
عَلَى مَا تُبَايِعُنِي
كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي سَفَرٍ ، فَاشْتَرَى مِنِّي بَعِيرًا
أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَمَرَ بِالْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ
تَوَضَّئُوا مِمَّا مَسَّتِ النَّارُ
الثُّلُثُ ، وَالثُّلُثُ كَثِيرٌ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- صَلَّى بِأَصْحَابِهِ صَلَاةَ الْخَوْفِ
ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذَا أَرَادَ أَنْ يُحْرِمَ غَسَلَ رَأْسَهُ بِخَطْمِيٍّ
يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ ، اخْرُجٍ بِأُخْتِكَ إِلَى التَّنْعِيمِ
غِفَارٌ غَفَرَ اللهُ لَهَا
يَكُونُ اخْتِلَافٌ عِنْدَ مَوْتِ خَلِيفَةٍ
أَرَأَيْتُمْ لَوْ حَدَّثْتُكُمْ أَنَّ بَعْضَ أُمَّهَاتِكُمْ تَأْتِيكُمْ فِي كَتِيبَةٍ كَثِيرٍ عَدَدُهَا
يَدْخُلُ قَوْمٌ جَهَنَّمَ ثُمَّ يَخْرُجُونَ
تَصَدَّقْنَ ، فَإِنَّكُنَّ أَكْثَرُ أَهْلِ النَّارِ
هَاتَانِ السَّجْدَتَانِ لِمَنْ ظَنَّ أَنَّهُ زَادَ أَوْ نَقَصَ مِنْ صَلَاتِهِ
ضَحِّ بِهَا ، وَلَنْ تُجْزِئَ عَنْ أَحَدٍ بَعْدَكَ
إِنْ كُنْتُ أَرَى لَوْ أَنَّ أَحَدًا أُعْفِيَ مِنْ ضَغْطَةِ الْقَبْرِ لَعُوفِيَ سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ
إِنْ ذَكَرَ قَبْلَ أَنْ يَسْتَتِمَّ قَائِمًا فَلْيَجْلِسْ
تَشْهَدُ أَنِّي رَسُولُ اللهِ
وُقِيتُمْ شَرَّهَا ، وَوُقِيَتْ شَرَّكُمْ
مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ
لَيْسَ مِنْ كُلِّ مَاءٍ يَكُونُ الْوَلَدُ
إِنْ أُمِّرَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ أَسْوَدُ مُجَدَّعٌ يَقُودُكُمْ بِكِتَابِ اللهِ ، فَاسْمَعُوا لَهُ وَأَطِيعُوا
سُئِلَ ابْنُ عُمَرَ عَنْ عَلِيٍّ وَعُثْمَانَ
أَتَى مُحَمَّدًا -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- الْمَلَكَانِ
مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ لِيَقْتَطِعَ بِهَا مَالَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ بِغَيْرِ حَقِّهِ ، حَرَّمَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ
إِزْرَةُ الْمُؤْمِنِ إِلَى أَنْصَافِ سَاقَيْهِ
مَنْ يُنْفِقُ نَفَقَةً مُتَقَبَّلَةً
سَأَلْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ عَنِ الْعَزْلِ
مَنِ ارْتَبَطَ فَرَسًا فِي سَبِيلِ اللهِ
كَانَ ابْنُ عُمَرَ فِي سَفَرٍ ، فَسَمِعَ صَوْتَ ، زَامِرٍ
سَاقِي الْقَوْمِ آخِرُهُمْ
أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- انْتَهَسَ مِنْ كَتِفٍ ، فَأَكَلَ
سَمِعَ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- " يَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِ بِالطُّورِ
سَمِعْتُ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- " يَنْهَى عَنْ نَبِيذِ الدُّبَّاءِ
كُنْتُ " أَغْتَسِلُ أَنَا وَرَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ
إِذَا حُدِّثْتُمْ أَنَّ الطَّاعُونَ وَقَعَ بِأَرْضٍ فَلَا تَقْدَمُوا عَلَيْهَا
أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَتَى زَمْزَمَ ، فَشَرِبَ وَهُوَ قَائِمٌ
سُئِلَ ابْنُ عُمَرَ عَنِ الْحِيطَانِ ، يَكُونُ فِيهَا الْعَذِرَةُ