باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن عبيد الله بن جرير بن جبلة
مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَقْرَأَ وَصِيَّةَ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَلْيَقْرَأْ هَذِهِ الْآيَاتِ : قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ
مَنْ يَخْطُبُ أُمَّ كُلْثُومِ بِنْتَ عُقْبَةَ
كَانَتِ الصَّلَاةُ تُقَامُ ، فَيَعْرِضُ لِرَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- الرَّجُلُ
أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ " تَزَوَّجَ امْرَأَةً عَلَى وَزْنِ نَوَاةٍ مِنْ ذَهَبٍ
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي رَمَضَانَ
نَعَمْ ، وَالشَّوَابُّ ، كُنَّ يُصَلِّينَ خَلْفَ مَنَاكِبَنَا
كَانَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُبَاشِرُ بَعْضَ أَزْوَاجِهِ وَهُوَ صَائِمٌ
إِنَّ هَذَا يَوْمٌ لَمْ يُكْتَبْ عَلَيْكُمْ صِيَامُهُ
أَنَّ أَبَا أُسَيْدٍ ، صَاحِبَ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- تَزَوَّجَ امْرَأَةً
أَيُّمَا رَجُلٍ أَتَاهُ ابْنُ عَمِّهِ ، فَسَأَلَهُ مِنْ فَضْلِهِ ، فَمَنَعَهُ
أَلْحِقُوا الْمَالَ بِالْفَرَائِضِ
إِذَا وَجَدَ أَحَدُكُمُ الْقَمْلَةَ فِي الْمَسْجِدِ فَلْيَدْفِنْهَا
أَنَّهُ مَرَّ بِقَوْمٍ قَدْ نَصَبُوا دَجَاجَةً يَرْمُونَهَا
تَجَاوَزُوا لِلسَّخِيِّ عَنْ ذَنْبِهِ
أَمِنْ قَضَاءِ رَمَضَانَ
اللَّهُمَّ بَارِكْ فِي عَلِيِّ بْنِ شَيْبَانَ
مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
إِنَّ النَّاسَ يَكْثُرُونَ
يُقَالُ لِلْمُصَوِّرِينَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ : أَحْيُوا مَا خَلَقْتُمْ
أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- صَلَّى عَلَى قَبْرٍ