باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن محمد بن الجهم السمري
إِنَّ الشَّمْسَ تَطْلُعُ بَيْنَ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ
لَا تُبَاعُ الثَّمَرَةُ حَتَّى تُونِعَ
يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَشْرَبُ قَائِمًا وَقَاعِدًا
خَيَّرَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- نِسَاءَهُ
السَّاعِي عَلَى الْأَرْمَلَةِ وَالْمِسْكِينِ كَالْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللهِ
فِي هَذِهِ الْآيَةِ : خُذِ الْعَفْوَ قَالَ : " أَمَرَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ نَبِيَّهُ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَنْ يَأْخُذَ الْعَفْوَ مِنْ أَخْلَاقِ النَّاسِ
الْحَجَّةُ الْمَبْرُورَةُ لَيْسَ لَهَا جَزَاءٌ إِلَّا الْجَنَّةُ
لَا تُحَرِّمُ الْخَطْفَةُ وَلَا الْخَطْفَتَانِ
كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى وَبِيصِ الطِّيبِ
مَنْ ذَهَبَ بَصَرُهُ فِي الدُّنْيَا
الْمُؤَذِّنُ الْمُحْتَسِبُ كَالشَّهِيدِ الْمُتَشَحِّطِ فِي دَمِهِ
صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ
نَفَقَةُ الرَّجُلِ عَلَى عِيَالِهِ صَدَقَةٌ
كُنْتُ آخِذًا بِيَدِ الْأَعْمَشِ
أَفْضَلُ الْجِهَادِ مَنْ عُقِرَ جَوَادُهُ
كُنْتُ أَغْتَسِلُ أَنَا وَرَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ
كَفَّارَةُ الْمَجْلِسِ : أَنْ يَقُولَ الْعَبْدُ بَعْدَ أَنْ يَقُومَ
سَبَقَكُمَا بِهَا الْغُلَامُ الدَّوْسِيُّ
كَانَ عَلَى بَعِيرٍ يَوْمَ الْفَتْحِ ، مَعَهُ الْمِحْجَنُ ، يَسْتَلِمُ بِهِ الرُّكْنَ
غَيِّرُوا الشَّيْبَ وَلَا تَشَبَّهُوا بِالْيَهُودِ وَالنَّصَارَى
لَا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْنِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ