باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن القاسم الطائي
أَمَرَ الْمُسْتَحَاضَةَ بِالْوُضُوءِ لِكُلِّ صَلَاةٍ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- صَلَّى ، وَلَمْ يَجْلِسْ فِي الْأُولَيَيْنِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- صَلَّى عَلَى قَتْلَى أُحُدٍ ، فَكَبَّرَ عَلَيْهِمْ تِسْعًا تِسْعًا
لَا نَفَقَةَ لَكِ وَلَا سُكْنَى
الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ
أَطْعِمُوهَا الْأُسَارَى
إِذَا شَكَّ أَحَدُكُمْ ، فَلَمْ يَدْرِ مَا صَلَّى
أَهْلُ الْجَنَّةِ عِشْرُونَ وَمِائَةُ صَفٍّ
أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- احْتَجَمَ وَهُوَ صَائِمٌ
لَا تَسُبُّوا الْأَئِمَّةَ ، وَادْعُوا لَهُمْ بِالصَّلَاحِ
لَا يَجْتَمِعُ غُبَارٌ فِي مَنْخَرَيْ عَبْدٍ فِي سَبِيلِ اللهِ وَدُخَانُ جَهَنَّمَ
جَالَسْتُ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَكْثَرَ مِنْ مِائَةِ مَرَّةٍ ، وَكَانَ يَجْلِسُ مَعَ أَصْحَابِهِ يَتَنَاشَدُونَ الشِّعْرَ
رَحِمَ اللهُ مَنْ سَمِعَ مِنَّا حَدِيثًا ، فَبَلَّغَهُ كَمَا سَمِعَهُ
لَا تَحِلُّ صَفْقَتَانِ فِي صَفْقَةٍ
ذَكِّرْهُ بِاللهِ عَزَّ وَجَلَّ
دَخَلَ عَلَيَّ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ ، وَأَنَا صَائِمَةٌ فَأَتَيْتُهُ بِقَدَحٍ مِنْ لَبَنٍ ، فَشَرِبَ ، وَقَالَ : " اشْرَبِي