باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن محمد الأنطاكي
كَانَ يَدْعُو : " اللَّهُمَّ انْفَعْنِي بِمَا عَلَّمْتَنِي ، وَعَلِّمْنِي مَا يَنْفَعُنِي
نَهَى رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَنْ يُبَالَ فِي الْمَاءِ الْجَارِي
مَا تُقُبِّلَ مِنْهَا رُفِعَ ، وَلَوْلَا ذَلِكَ رَأَيْتُمُوهَا مِثْلَ الْجِبَالِ
لَمَّا نَزَلَتْ : وَإِنْ خِفْتُمْ أَلا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى ، " خَافُوا فِي النِّسَاءِ مِثْلَ ذَلِكَ أَنْ لَا يُعْطُوا
الْعِدَةُ عَطِيَّةٌ
مَنْ أَدْرَكَ الْجُمُعَةَ ، فَغَسَلَ وَاغْتَسَلَ
زُرْ غِبًّا ، تَزْدَدْ حُبًّا
أُمِرْنَا أَنْ نَغْتَسِلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
مَا مِنْ أَيَّامٍ أَحَبُّ إِلَى اللهِ الْعَمَلُ فِيهِنَّ مِنْ أَيَّامِ الْعَشْرِ
بَايَعْنَا رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَلَى أَنْ لَا نَفِرَّ
إِنَّ لِكُلِّ دِينٍ خُلُقًا ، وَإِنَّ خُلُقَ هَذَا الدِّينِ الْحَيَاءُ
هَمَّ رَجُلٌ يُقَالُ لَهُ الْأَسْوَدُ بِقَتْلِ رَسُولِ اللهِ
الْوِتْرُ لَيْسَ بِحَتْمٍ
إِنَّ فِي الْجَنَّةِ مَرَاغًا مِنْ مِسْكٍ
إِنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ الَّذِينَ يُشَبِّهُونَ بِخَلْقِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
مَا مِنْ مَوْلُودٍ يُولَدُ إِلَّا وَهُوَ مَكْتُوبٌ فِي تَشْبِيكِ رَأْسِهِ خَمْسُ آيَاتٍ
زَوْجُكِ يُحِبُّهُ اللهُ وَرَسُولُهُ ، وَيُحِبُّ اللهَ وَرَسُولَهُ
يُعْفَى عَنْهُ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعِينَ مَرَّةً
أَنْتَ تَخْلُقُهُ ؟ أَنْتَ تَرْزُقُهُ ؟ أَقِرَّهُ قَرَارَهُ
مَنْ حَافَظَ عَلَيْهِنَّ كُنَّ لَهُ نُورًا ، وَبُرْهَانًا ، وَنَجَاةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ
مَنْ صَامَ يَوْمًا مِنْ رَمَضَانَ فِي إِنْصَاتٍ وَسُكُوتٍ بُنِيَ لَهُ بَيْتٌ فِي الْجَنَّةِ