باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن أبي عوف المعدل
أَخْوَفُ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي الِاسْتِسْقَاءُ بِالْأَنْوَاءِ
بَعَثَتْنِي أُمُّ سُلَيْمٍ بِرُطَبٍ إِلَى النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي طَبَقٍ
الْكِبْرُ الَّذِي يَبْطَرُ الْحَقَّ ، وَيَغْمَصُ النَّاسَ
اللَّهُمَّ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ يَأْتِينِي الْخُصُومُ
الْمُؤْمِنُ وَاهِي رَاقِعٌ
مَنْ بَنَى لِلهِ عَزَّ وَجَلَّ مَسْجِدًا كَمَفْحَصِ قَطَاةٍ
ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ لِلْمُسَافِرِ ، وَلِلْمُقِيمِ يَوْمٌ إِلَى اللَّيْلِ
أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بِهِ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الصَّلَاةُ
اللَّهُمَّ أَعِزَّ الْإِسْلَامَ بِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ أَوْ بِعَمْرِو بْنِ هِشَامٍ
اسْتَفْلِحِي بِأَمْرِكِ
سَأَلْتُ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ لِأُمَّتِي أَرْبَعَةَ خِلَالٍ ، فَأَعْطَانِي ثَلَاثًا ، وَمَنَعَنِي وَاحِدَةً
ثَلَاثَةٌ لَا يُكَلِّمُهُمُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَلَا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ ، وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
رُدُّوا عَلَيَّ رِدَائِي ، أَتَخَافُونَ عَلَيَّ الْبُخْلَ
أَكْثَرُ مَا أَتَخَوَّفُ عَلَى أُمَّتِي مِنْ بَعْدِي : رَجُلٌ يَتَأَوَّلُ الْقُرْآنَ
رُبَّ عِذْقٍ لِابْنِ الدَّحْدَاحِ فِي الْجَنَّةِ مُذَلَّلٌ