باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن طاهر المصري
أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- دَخَلَ مَكَّةَ يَوْمَ الْفَتْحِ وَعَلَى رَأْسِهِ عِمَامَةٌ سَوْدَاءُ
يَقْبِضُ اللهُ الْأَرْضَ بِيَدِهِ
مَثَلُ صَاحِبِ الْقُرْآنِ إِذَا عَاهَدَ عَلَيْهِ
الْحُمَّى مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- صَلَّى خَمْسَ رَكَعَاتٍ
عَقَّ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَنِ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ بِكَبْشَيْنِ
أُمَّتِي أُمَّةٌ مَرْحُومَةٌ
إِذَا قُرِّبَ الْعَشَاءُ ، وَنُودِيَ بِالصَّلَاةِ ، فَابْدَءُوا بِالْعَشَاءِ
إِنَّ بِلَالًا يُنَادِي بِلَيْلٍ
اسْتَشِيرُوا النِّسَاءَ فِي أَنْفُسِهِنَّ
إِذَا كَانَ يَوْمُ سَابِعِهِ ، فَأَهْرِيقُوا عَنْهُ دَمًا
إِنَّا مَعَاشِرَ الْأَنْبِيَاءِ أُمِرْنَا أَنْ نُعَجِّلَ فِطْرَنَا
إِذَا رَأَيْتَ الْعَبْدَ يُعْطَى زُهْدًا فِي الدُّنْيَا
لَا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمُ : اللَّهُمَّ لَقِّنِّي حُجَّتِي
أَلَا أُخْبِرُكُمْ بِأَشْقَى الْأَشْقِيَاءِ
يُعْتَدَى الْمَرْءُ عِنْدَ أَرْبَعَةِ خِصَالٍ : إِذَا نَامَ وَحْدَهُ ، وَإِذَا نَامَ مُسْتَلْقِيًا
اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي شَامِنَا ، وَفِي يَمَنِنَا
لَوْ أَنَّ لِيَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا بِهَذِهِ الْآيَةِ
ضَحَّى رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بِكَبْشَيْنِ أَقْرَنَيْنِ أَمْلَحَيْنِ
يَقْبِضُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ الْعُلَمَاءَ قَبْضًا