باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن عمرو القطراني
الْوِتْرُ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ
لَا تُصِيبُكُمْ فِتْنَةٌ مَا دَامَ هَذَا فِيكُمْ
لَوْ رَأَيْتُنَا مَعَ نَبِيِّنَا -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- لَحَسِبْتَ أَنَّمَا " رِيحُنَا رِيحُ الضَّأْنِ
يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، أَنْهَاكُمْ عَنِ الزُّورِ
إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يُؤَيِّدُ هَذَا الدِّينَ بِأَقْوَامٍ لَا خَلَاقَ لَهُمْ
إِنَّ الْعُمْرَى جَائِزَةٌ
لَا تَخْلِطُوا الزَّبِيبَ وَالتَّمْرَ
مَنْ نَفَّسَ عَنْ أَخِيهِ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا
إِذَا أَذَّنْتَ فَتَرَسَّلْ فِي أَذَانِكَ
جَاءَ أَهْلُ الرِّدَّةِ مِنْ أَسَدٍ وَغَطَفَانَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ بَعْدَ رَسُولِ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَسْأَلُونَهُ الصُّلْحَ
يَا بَنِي عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، أَطْعِمُوا الطَّعَامَ
لَنْ يُؤْمِنَ عَبْدٌ حَتَّى يُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ
أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- رَخَّصَ فِي نَبِيذِ الْجَرِّ بَعْدَمَا نَهَى عَنْهُ
وَقَدْ صَلَّيْتُ أَنَا فِيهِ
إِنَّهَا تَطْلُعُ بِقَرْنَيْ شَيْطَانٍ
أُخْبِرُكَ بِأَفْضَلِ الْأُمَّةِ ، بَعْدَ نَبِيِّهَا ؟ " قُلْتُ : نَعَمْ ، بِأَبِي وَأُمِّي . قَالَ : " أَبُو بَكْرٍ
الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ
كَانَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَتَوَضَّأُ بِالْمُدِّ ، وَيَغْتَسِلُ بِالصَّاعِ
سُبْحَانَ اللهِ ، مَاذَا أُنْزِلَ اللَّيْلَةَ مِنَ الْفِتَنِ
حَصِّنُوا أَمْوَالَكُمْ بِالزَّكَاةِ
أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- صَلَّى عَلَى قَبْرٍ بَعْدَمَا دُفِنَ
لَا يَقْطَعُ الصَّلَاةَ شَيْءٌ إِلَّا الْحَدَثُ
أَلَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنِّي أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ
فِي الرَّجُلِ يَشْتَرِي الْأُضْحِيَّةَ أَوِ الْبَدَنَةَ فَيَبِيعُهَا
إِذَا أَوَيْتَ إِلَى فِرَاشِكَ ، فَاقْرَأْ : قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ إِلَى آخِرِهَا
كَانَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذَا لَمْ يَغْزُ أَعْطَى سِلَاحَهُ عَلِيًّا أَوْ أُسَامَةَ
كَانَ يَسْتَدْفِئُ بِهَا بَعْدَ الْغُسْلِ
جَمَعَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ثَلَاثِينَ رَجُلًا عَلَى قَعْبٍ مِنْ لَبَنٍ
اللَّهُمَّ إِنِّي أُحِبُّ حَسَنًا ، فَأَحِبَّهُ
لَا تُوطَأُ ذَاتُ حَمْلٍ حَتَّى تَضَعَ حَمْلَهَا
إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ قَالَ : " نَهَرٌ فِي الْجَنَّةِ أَجْوَفُ
أَنْتُمُ الْغُرُّ الْمُحَجَّلُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ آثَارِ الْوُضُوءِ
لَمْ يَلْقَ ابْنُ آدَمَ شَيْئًا مُنْذُ خَلَقَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ أَشَدَّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ
أَنَّ رَجُلًا أَتَى ابْنَ مَسْعُودٍ ، فَقَالَ : إِنِّي قَرَأْتُ الْمُفَصَّلَ فِي رَكْعَةٍ
إِنَّ عَائِشَةَ تَفْضُلُ عَلَى النِّسَاءِ ، كَمَا يَفْضُلُ الثَّرِيدُ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ
أَنَّ عَلِيًّا جَلَدَ شُرَاحَةَ يَوْمَ الْخَمِيسِ ، وَرَجَمَهَا يَوْمَ الْجُمُعَةِ
كَانَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُصَلِّي وَأَنَا مُعْتَرِضَةٌ بَيْنَ يَدَيْهِ
أَنَّ عَبْدَ اللهِ بْنَ مَسْعُودٍ ، كَانَ يَقُومُ قَائِمًا كُلَّ عَشِيَّةِ خَمِيسٍ
شَيَّعَنَا عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ حِينَ خَرَجْنَا إِلَى الْكُوفَةِ مَاشِيًا
دَعْهَا ، مَعَهَا الْحِذَاءُ وَالسِّقَاءُ ، تَأْكُلُ مِنَ الشَّجَرِ
أَلَمْ أَنْهَكُمْ
كَمْ تَعْبُدُ الْيَوْمَ إِلَهًا
لَا يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ الثَّالِثِ
يَدُ الرَّحْمَنِ فَوْقَ رَأْسِ الْمُؤَذِّنِ
كَتَبَ اللهُ تَعَالَى كِتَابًا قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِأَلْفَيْ عَامٍ
أُصَلِّي عَلَى رَاحِلَتِي حَيْثُ تَوَجَّهَتْ بِي ؟ قَالَ : " نَعَمْ "
كُفِّنَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي ثَلَاثَةِ أَثْوَابٍ سَحُولِيَّةٍ
سَجَدَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ
هَذِهِ نَعَمُ قَوْمِي
إِذَا مَشَى الرَّجُلُ إِلَى الرَّجُلِ فَقَتَلَهُ ، فَالْمَقْتُولُ فِي الْجَنَّةِ
اللَّهُمَّ مَنْ شَغَلَنَا ، عَنِ الصَّلَاةِ الْوُسْطَى فَامْلَأْ بُيُوتَهُمْ نَارًا
جَاءَ نَصْرُ اللهِ وَجَاءَ الْفَتْحُ ، وَجَاءَ أَهْلُ الْيَمَنِ
اللهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا عَامِلِينَ
إِذَا وَقَفَ الْعِبَادُ لِلْحِسَابِ جَاءَ قَوْمٌ وَاضِعِي سُيُوفِهِمْ عَلَى رِقَابِهِمْ