باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن زهير التستري
مَنْ قَرَأَ : قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ فَكَأَنَّمَا قَرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ
مَنْ بَاعَ نَخْلًا قَدْ أُبِّرَتْ فَثَمَرَتُهَا لِلْبَائِعِ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- نَهَسَ مِنْ كَتِفٍ ، ثُمَّ صَلَّى
رَأَيْتُ سَعْدَ بْنَ مَالِكٍ أَوْتَرَ بِرَكْعَةٍ
أَنَّ نَبِيَّ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- سَجَدَ فِي : اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ
إِذَا تَمَنَّى أَحَدُكُمْ فَلْيُكْثِرْ
كَانَ تَطَوُّعُ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بِاللَّيْلِ : ثَلَاثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً
تَزَوَّجَنِي رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَأَنَا ابْنَةُ سِتٍّ
عَرِّفْهَا حَوْلًا
غِبْتَ عَنَّا مَا غِبْتَ ، ثُمَّ جِئْتَ تُحْزِنُنَا
أَوْلَادُ الْمُشْرِكِينَ خَدَمُ أَهْلِ الْجَنَّةِ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُصَلِّي عَلَى حِمَارٍ ذَهَابَهُ إِلَى خَيْبَرَ
أَحْسَنْتُمْ
يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ ، أَتَخْشَى أَنْ يَتْرُكَ النَّاسُ الْإِسْلَامَ وَيَخْرُجُونَ مِنْهُ
عَلَيْكُمْ بِالرَّمْيِ ، فَإِنَّهُ خَيْرُ لَعِبِكُمْ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذَا رَكَعَ وَضَعَ رَاحَتَيْهِ عَلَى رُكْبَتَيْهِ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- شَبَرَ لَهَا مِنْ ذَيْلِهَا شِبْرًا
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَنِ الْأَوْعِيَةِ
نَهَى عَنِ الْمُحَاقَلَةِ ، وَالْمُزَابَنَةِ
إِذَا زَالَتِ الشَّمْسُ فَصَلُّوا الظُّهْرَ
لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا لَاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلًا
سُدُّوا الْأَبْوَابَ الَّتِي فِي الْمَسْجِدِ ، إِلَّا بَابَ أَبِي بَكْرٍ
الرُّؤْيَا جُزْءٌ مِنْ سِتَّةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ
لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي الْوَحْدَةِ مَا سَارَ رَاكِبٌ بِلَيْلٍ أَبَدًا
لَا تَدَعْ تِمْثَالًا إِلَّا كَسَرْتَهُ ، وَلَا قَبْرًا مُسَنَّمًا إِلَّا سَوَّيْتَهُ
يَحْرُمُ مِنَ الرَّضَاعِ مَا يَحْرُمُ مِنَ النَّسَبِ
قَالَ رَجُلٌ : الْحَمْدُ لِلهِ كَثِيرًا ، فَأَعْظَمَهَا الْمَلَكُ أَنْ يَكْتُبَهَا
أَشْفَعُ لِأُمَّتِي حَتَّى يُنَادِيَنِي رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ ، فَيَقُولُ : أَرَضِيتَ يَا مُحَمَّدُ
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- الْوَاصِلَةَ وَالْمَوْصُولَةَ
إِذَا أَتَى أَحَدَكُمُ الشَّيْطَانُ فِي صَلَاةٍ ، فَقَالَ : إِنَّكَ قَدْ أَحْدَثْتَ ، فَلَا يَنْصَرِفَنَّ
صَوْمُ يَوْمِ عَرَفَةَ كَفَّارَةُ السَّنَةِ الْمَاضِيَةِ وَالسَّنَةِ الْمُسْتَقْبَلَةِ
كُنْتُ أُرَجِّلُ رَأْسَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَأَنَا حَائِضٌ
يُؤْخَذُ أَلْيَةُ كَبْشٍ عَرَبِيٍّ لَيْسَتْ بِالصَّغِيرَةِ وَلَا الْكَبِيرَةِ
صُمْ إِنْ شِئْتَ ، وَأَفْطِرْ إِنْ شِئْتَ
مَا مِنْ عَبْدٍ لَهُ مَالٌ لَا يُؤَدِّي زَكَاتَهُ إِلَّا جُمِعَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، تُحْمَى عَلَيْهِ صَفَائِحُ مِنْ جَهَنَّمَ
كَانَ يُصَفِّرُ لِحْيَتَهُ
حَرَامٌ قَلِيلُ مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ
نَهَى عَنْ خَاتَمِ الذَّهَبِ ، وَخَاتَمِ الْحَدِيدِ
لَا تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ عَلَى عَمَّتِهَا ، وَلَا عَلَى خَالَتِهَا
مَنْ إِذَا سَمِعْتَ قِرَاءَتَهُ رَأَيْتَ أَنَّهُ يَخْشَى اللهَ عَزَّ وَجَلَّ
كَانَ يُصَلِّي عَلَى حَصِيرٍ
تَزَوَّجَنِي رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَلَى مَتَاعٍ يَسْوَى أَرْبَعِينَ دِرْهَمًا
لَا يُنْقَعُ بَوْلٌ فِي طَسْتٍ فِي الْبَيْتِ ، فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ لَا تَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ بَوْلٌ يُنْقَعُ
مَا مِنْ رَجُلٍ يَشْهَدُ الْجُمُعَةَ لَا يَلْغُو فِيهَا ، وَلَا يَجْهَلُ
سَأَلْتُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَنْ مَوْضِعِ الْإِزَارِ ؟ فَأَخَذَ بِعَضَلَةِ سَاقِي ، فَقَالَ : " إِلَى هَاهُنَا
قَالَ فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ : " كُنَّا نَصُومُهُ ، ثُمَّ تُرِكَ
مَا مَرَرْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي عَلَى مَلَإٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ إِلَّا أَمَرُونِي بِالْحِجَامَةِ
لَا تَتَّخِذُوا الرُّوحَ غَرَضًا
هَذِهِ السَّاعَةُ تُفْتَحُ فِيهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ
مَا هَذِهِ يَا جِبْرِيلُ ؟ قَالَ : هَذِهِ الْجُمُعَةُ يَعْرِضُهَا عَلَيْكَ رَبُّكَ لِتَكُونَ لَكَ عِيدًا
أَتَدْرِي مَنِ الْفَقِيهُ ؟ الْفَقِيهُ : الزَّاهِدُ فِي الدُّنْيَا
يَا عَبْدَ اللهِ بْنَ عَمْرٍو ، كَيْفَ إِذَا بَقِيتَ فِي حُثَالَةٍ مِنَ النَّاسِ
أَمَرَنِي جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ بِالسِّوَاكِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنْ سَأَدْرَدُ
أَصَابَ اللهُ بِكَ يَا ابْنَ الْخَطَّابِ
إِذَا ظَهَرَ السُّوءُ فِي الْأَرْضِ أَنْزَلَ اللهُ بَأْسَهُ بِأَهْلِ الْأَرْضِ
كَانَتْ بَرِيرَةُ تَحْتَ مَمْلُوكٍ ، فَعُتِقَتْ ، فَجَعَلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَمْرَهَا بِيَدِهَا
مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
لَمَّا عُرِجَ بِي إِلَى السَّمَاءِ ، مَا مَرَرْتُ بِسَمَاءٍ إِلَّا وَجَدْتُ فِيهَا اسْمِي
الْمَاءُ لَا يُنَجِّسُهُ شَيْءٌ
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذَا سَلَّمَ مِنَ الصَّلَاةِ ، قَالَ : " اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلَامُ
ائْذَنْ لَهُ ، وَبَشِّرْهُ بِالْجَنَّةِ
اجْتَمَعَتْ قُرَيْشٌ فِي دَارِ النَّدْوَةِ ، فَذَكَرُوا النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ : سَاحِرٌ
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ لِي عَلَيْكُمْ حَقًّا ، وَلِلْأَئِمَّةِ مِنْ قُرَيْشٍ عَلَيْكُمْ حَقًّا
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَصُومُ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَعْتَقَ صَفِيَّةَ ، وَجَعَلَ عِتْقَهَا صَدَاقَهَا
أَلَّا تَنْتَفِعُوا مِنَ الْمَيْتَةِ بِإِهَابٍ وَلَا عَصَبٍ
لَا صَلَاةَ بَعْدَ الْعَصْرِ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ
اعْتَدِلُوا فِي سُجُودِكُمْ
كَانَ فِي بَرِيرَةَ أَرْبَعَةٌ مِنَ السُّنَّةِ
تَعَاهَدُوا الْقُرْآنَ
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ
مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ
إِنَّ رَجُلًا تَزَوَّجَ امْرَأَتَهُ ، وَلَمْ يَفْرِضْ لَهَا صَدَاقًا ، وَتُوُفِّيَ عَنْهَا قَبْلَ أَنْ يَدْخُلَ بِهَا
أُشْهِدُ اللهَ ، لَقَضَى بِهَا النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي امْرَأَةٍ مِنَّا يُقَالُ لَهَا بَرْوَعُ بِنْتُ وَاشِقٍ
مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ
مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ
أَنَّ رَجُلًا مِنَ الْأَنْصَارِ يُكْنَى أَبَا مَذْكُورٍ أَعْتَقَ عَبْدًا لَهُ عَنْ دُبُرٍ
لَا يَحِلُّ لِامْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَنْ تُحِدَّ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ
مَنْ تَرَكَ الْحَيَّاتِ خَشْيَةَ الثَّأْرِ فَلَيْسَ مِنَّا
الْمُؤْمِنُ مِرْآةُ الْمُؤْمِنِ
مَا أَفَادَ عَبْدٌ بَعْدَ الْإِسْلَامِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ زَوْجٍ مُؤْمِنَةٍ
الْوَلِيمَةُ أَوَّلُ يَوْمٍ حَقٌّ
أَقِلُّوا الرِّوَايَةَ عَنْ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كُفِّنَ فِي ثَلَاثَةِ أَثْوَابٍ
يَا رَسُولَ اللهِ ، أُبَايِعُكَ عَلَى مَا فِي نَفْسِكَ قَالَ : " وَمَا فِي نَفْسِي
إِنَّمَا كَانَتِ الْمُتْعَةُ لَنَا خَاصَّةً أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- صَلَّى عَلَى امْرَأَةٍ فَقَامَ وَسَطَهَا
إِنَّ الْعَبْدَ لَيَكْذِبُ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللهِ كَذَّابًا
أَلَا انْتَفَعْتُمْ بِمَسْكِهَا
مَنْ ، قَالَ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ
مَا كُنَّا نَعْرِفُ الْمُنَافِقِينَ إِلَّا بِبُغْضِهِمْ عَلِيًّا رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ مِنَ الْمَسَاجِدِ
إِذَا جَاءَ أَحَدُكُمُ الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ
نَفَّلَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- نَفْلًا سِوَى نَصِيبِنَا مِنَ الْخُمُسِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُوتِرُ بِـ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
إِذَا كَانَ بِأَحَدِكُمْ رِزٌّ فَلْيَتَوَضَّأْ
افْتَرَضَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- رَكْعَتَيْنِ فِي السَّفَرِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُدْرِكُهُ الصُّبْحُ فَيُوتِرُ
مَنْ تَبِعَ جِنَازَةً حَتَّى يُصَلِّيَ عَلَيْهَا ، ثُمَّ انْصَرَفَ فَلَهُ قِيرَاطٌ مِنَ الْأَجْرِ
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَنْ تُصْبَرَ الْبَهَائِمُ
لَقَدْ رَأَيْتُنِي وَأَنَا أَحُكُّ الْمَنِيَّ ، مِنْ ثَوْبِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، ثُمَّ يُصَلِّي
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَنْ يُحَرَّشَ بَيْنَ الْبَهَائِمِ
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ عَفَا لِهَذِهِ الْأُمَّةِ عَنِ الْخَطَأِ
مَنْ رَأَى خَيْرًا فِي مَنَامِهِ فَلْيَحْمَدِ اللهَ
إِنَّ الْعَبْدَ لَيُذْنِبُ ذَنْبًا ، فَإِذَا ذَكَرَهُ أَحْزَنَهُ مَا صَنَعَ
عَمَلُ الرَّجُلِ بِيَدِهِ ، وَكُلُّ بَيْعٍ مَبْرُورٍ
كَانَ يُصَلِّي بَعْدَ الْعَصْرِ رَكْعَتَيْنِ
كَانَ يَقُولُ : " اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ
لَيْسَ مِنَّا مَنْ ضَرَبَ الْخُدُودَ
لَا يَبْزُقَنَّ أَحَدُكُمْ بَيْنَ يَدَيْهِ فِي الصَّلَاةِ
لَا يَسْجُدَنَّ أَحَدُكُمْ بَاسِطًا ذِرَاعَيْهِ كَالْكَلْبِ
الرُّؤْيَا مِنَ اللهِ ، وَالْحُلْمُ مِنَ الشَّيْطَانِ
الْمَاءُ مِنَ الْمَاءِ رُخْصَةٌ كَانَتْ فِي أَوَّلِ الْإِسْلَامِ
لَا يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ الثَّالِثِ
لَا يُقِيمُ الرَّجُلُ الرَّجُلَ مِنْ مَكَانِهِ فَيَجْلِسُ فِيهِ
إِذَا نَعَسَ أَحَدُكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَلْيَتَحَوَّلْ عَنْ مَكَانِهِ
لَهُ أَجْرَانِ
لَيْسَ رَجُلٌ يَلِي قَوْمًا ، ثُمَّ لَا يَحُوطُهُمْ كَمَا يَحُوطُ نَفْسَهُ وَأَهْلَهُ
يَا زَيْدُ ، أَعْطِ زَكَاةَ رَأْسِكَ مَعَ النَّاسِ
أَفَلَا أَكُونُ عَبْدًا شَكُورًا
لَقَدْ كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُعْطِيهِ الرَّايَةَ
لَا يُحِبُّكَ إِلَّا مُؤْمِنٌ ، وَلَا يُبْغِضُكَ إِلَّا مُنَافِقٌ
إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى زَيَّنَكَ بِزِينَةٍ لَمْ يُزَيِّنِ الْعِبَادَ بِزِينَةٍ مِثْلِهَا
الذَّهَبُ بِالذَّهَبِ مِثْلًا بِمِثْلٍ
السَّيْرُ بِهِ مَا دُونَ الْخَبَبِ ، فَإِنْ يَكُ خَيْرًا يُعَجَّلُ إِلَيْهِ
الْعَقْلُ وَفَكَاكُ الْأَسِيرِ ، وَأَنْ لَا يُقْتَلَ مُسْلِمٌ بِكَافِرٍ
أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ مِنْكُمْ مُنَفِّرِينَ
إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَا يَنْكَسِفَانِ لِمَوْتِ أَحَدٍ وَلَا لِحَيَاتِهِ
إِنَّ الْإِيمَانَ هَاهُنَا ، وَإِنَّ الْقَسْوَةَ وَغِلَظَ الْقَلْبِ فِي الْفَدَّادِينَ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- تَزَوَّجَ مَيْمُونَةَ وَهُوَ مُحْرِمٌ
يَا أَهْلَ الْمَدِينَةِ ، اذْكُرُوا يَوْمَ الْخَلَاصِ
إِنْ يَسْتَخْلِفُوا أَبَا بَكْرٍ يَجِدُوهُ مُسْلِمًا أَمِينًا زَاهِدًا فِي الدُّنْيَا
أَقْرَأَنِي رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- سَبْعِينَ سُورَةً
لَا سَبَقَ إِلَّا فِي نَصْلٍ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْأَنْصَارِ وَلِذَرَارِيِّ الْأَنْصَارِ
اخْرُجِي مَعَ أَخِيكِ
إِنَّ لِي عَلَيْكُمْ حَقًّا ، وَلِأَئِمَّةِ قُرَيْشٍ مَا عَمِلُوا بِثَلَاثٍ : إِنْ حَكَمُوا عَدَلُوا
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُوتِرُ بِ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
مَنْ صَامَ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللهِ
أَلَا رَجُلٌ يَتَصَدَّقُ عَلَى هَذَا ؟ فَيُصَلِّيَ مَعَهُ
صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى
لَا يَنْبَغِي لِامْرِئٍ ذِي وَصِيَّةٍ يَبِيتُ لَيْلَتَيْنِ
كَانَتْ لِلنَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- جُمَّةٌ جَعْدَةٌ
صَلَاةُ الْجَمَاعَةِ تَفْضُلُ عَلَى صَلَاةِ الْفَذِّ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَقُولُ : " اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي بِالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَالْمَاءِ الْبَارِدِ
مَا دَخَلَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ
يَتَوَضَّأُ ، ثُمَّ يَرْقُدُ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذَا صَلَّى صَلَاتَهُ مِنَ اللَّيْلِ أَوْتَرَ
هَذَا وَلِيِّي وَأَنَا وَلِيُّهُ ، وَالَيْتُ مَنْ وَالَى ، وَعَادَيْتُ مَنْ عَادَى
نَعَمْ ، لَهَا أَجْرَانِ : أَجْرُ الْقَرَابَةِ ، وَأَجْرُ الصَّدَقَةِ
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَهَلَّ حِينَ اسْتَوَتْ بِهِ رَاحِلَتُهُ
مَا مِنْ نَفْسٍ تُقْتَلُ إِلَّا كَانَ عَلَى ابْنِ آدَمَ كِفْلٌ مِنْهُ
لَا تُشَدُّ الرِّحَالُ إِلَّا إِلَى ثَلَاثَةِ مَسَاجِدَ : مَسْجِدِي ، وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ، وَمَسْجِدِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ
حَجَمَ أَبُو طَيْبَةَ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ، فَأَعْطَاهُ صَاعًا مِنْ طَعَامٍ
قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَوْمَ النَّحْرِ : " هَاتِ ، الْتَقِطْ لِي حَصَيَاتٍ " فَالْتَقَطْتُ لَهُ حَصَيَاتٍ مِثْلَ حَصَى الْخَذْفِ
الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ سَيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ
لَا تَزُولُ قَدَمَا عَبْدٍ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ أَرْبَعَةٍ
كَانَتْ إِحْدَانَا تَحِيضُ فِي الثَّوْبِ ، فَإِذَا كَانَ يَوْمُ طُهْرِهَا غَسَلَتْ مَا أَصَابَهُ
يُسْتَحَبُّ الْغُسْلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، وَلَيْسَ بِحَتْمٍ "
مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ هَذَا كَانَ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ
الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ
زَادَكَ اللهُ حِرْصًا ، وَلَا تَعُدْ