باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن زهير التستري
|
|
مَنْ قَرَأَ : قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ فَكَأَنَّمَا قَرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ
|
|
مَنْ بَاعَ نَخْلًا قَدْ أُبِّرَتْ فَثَمَرَتُهَا لِلْبَائِعِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- نَهَسَ مِنْ كَتِفٍ ، ثُمَّ صَلَّى
|
|
رَأَيْتُ سَعْدَ بْنَ مَالِكٍ أَوْتَرَ بِرَكْعَةٍ
|
|
أَنَّ نَبِيَّ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- سَجَدَ فِي : اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ
|
|
إِذَا تَمَنَّى أَحَدُكُمْ فَلْيُكْثِرْ
|
|
كَانَ تَطَوُّعُ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- بِاللَّيْلِ : ثَلَاثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً
|
|
تَزَوَّجَنِي رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَأَنَا ابْنَةُ سِتٍّ
|
|
عَرِّفْهَا حَوْلًا
|
|
غِبْتَ عَنَّا مَا غِبْتَ ، ثُمَّ جِئْتَ تُحْزِنُنَا
|
|
أَوْلَادُ الْمُشْرِكِينَ خَدَمُ أَهْلِ الْجَنَّةِ
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُصَلِّي عَلَى حِمَارٍ ذَهَابَهُ إِلَى خَيْبَرَ
|
|
أَحْسَنْتُمْ
|
|
يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ ، أَتَخْشَى أَنْ يَتْرُكَ النَّاسُ الْإِسْلَامَ وَيَخْرُجُونَ مِنْهُ
|
|
عَلَيْكُمْ بِالرَّمْيِ ، فَإِنَّهُ خَيْرُ لَعِبِكُمْ
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذَا رَكَعَ وَضَعَ رَاحَتَيْهِ عَلَى رُكْبَتَيْهِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- شَبَرَ لَهَا مِنْ ذَيْلِهَا شِبْرًا
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَنِ الْأَوْعِيَةِ
|
|
نَهَى عَنِ الْمُحَاقَلَةِ ، وَالْمُزَابَنَةِ
|
|
إِذَا زَالَتِ الشَّمْسُ فَصَلُّوا الظُّهْرَ
|
|
لَوْ كُنْتُ مُتَّخِذًا خَلِيلًا لَاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلًا
|
|
سُدُّوا الْأَبْوَابَ الَّتِي فِي الْمَسْجِدِ ، إِلَّا بَابَ أَبِي بَكْرٍ
|
|
الرُّؤْيَا جُزْءٌ مِنْ سِتَّةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ
|
|
لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي الْوَحْدَةِ مَا سَارَ رَاكِبٌ بِلَيْلٍ أَبَدًا
|
|
لَا تَدَعْ تِمْثَالًا إِلَّا كَسَرْتَهُ ، وَلَا قَبْرًا مُسَنَّمًا إِلَّا سَوَّيْتَهُ
|
|
يَحْرُمُ مِنَ الرَّضَاعِ مَا يَحْرُمُ مِنَ النَّسَبِ
|
|
قَالَ رَجُلٌ : الْحَمْدُ لِلهِ كَثِيرًا ، فَأَعْظَمَهَا الْمَلَكُ أَنْ يَكْتُبَهَا
|
|
أَشْفَعُ لِأُمَّتِي حَتَّى يُنَادِيَنِي رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ ، فَيَقُولُ : أَرَضِيتَ يَا مُحَمَّدُ
|
|
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- الْوَاصِلَةَ وَالْمَوْصُولَةَ
|
|
إِذَا أَتَى أَحَدَكُمُ الشَّيْطَانُ فِي صَلَاةٍ ، فَقَالَ : إِنَّكَ قَدْ أَحْدَثْتَ ، فَلَا يَنْصَرِفَنَّ
|
|
صَوْمُ يَوْمِ عَرَفَةَ كَفَّارَةُ السَّنَةِ الْمَاضِيَةِ وَالسَّنَةِ الْمُسْتَقْبَلَةِ
|
|
كُنْتُ أُرَجِّلُ رَأْسَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَأَنَا حَائِضٌ
|
|
يُؤْخَذُ أَلْيَةُ كَبْشٍ عَرَبِيٍّ لَيْسَتْ بِالصَّغِيرَةِ وَلَا الْكَبِيرَةِ
|
|
صُمْ إِنْ شِئْتَ ، وَأَفْطِرْ إِنْ شِئْتَ
|
|
مَا مِنْ عَبْدٍ لَهُ مَالٌ لَا يُؤَدِّي زَكَاتَهُ إِلَّا جُمِعَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، تُحْمَى عَلَيْهِ صَفَائِحُ مِنْ جَهَنَّمَ
|
|
كَانَ يُصَفِّرُ لِحْيَتَهُ
|
|
حَرَامٌ قَلِيلُ مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ
|
|
نَهَى عَنْ خَاتَمِ الذَّهَبِ ، وَخَاتَمِ الْحَدِيدِ
|
|
لَا تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ عَلَى عَمَّتِهَا ، وَلَا عَلَى خَالَتِهَا
|
|
مَنْ إِذَا سَمِعْتَ قِرَاءَتَهُ رَأَيْتَ أَنَّهُ يَخْشَى اللهَ عَزَّ وَجَلَّ
|
|
كَانَ يُصَلِّي عَلَى حَصِيرٍ
|
|
تَزَوَّجَنِي رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَلَى مَتَاعٍ يَسْوَى أَرْبَعِينَ دِرْهَمًا
|
|
لَا يُنْقَعُ بَوْلٌ فِي طَسْتٍ فِي الْبَيْتِ ، فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ لَا تَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ بَوْلٌ يُنْقَعُ
|
|
مَا مِنْ رَجُلٍ يَشْهَدُ الْجُمُعَةَ لَا يَلْغُو فِيهَا ، وَلَا يَجْهَلُ
|
|
سَأَلْتُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَنْ مَوْضِعِ الْإِزَارِ ؟ فَأَخَذَ بِعَضَلَةِ سَاقِي ، فَقَالَ : " إِلَى هَاهُنَا
|
|
قَالَ فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ : " كُنَّا نَصُومُهُ ، ثُمَّ تُرِكَ
|
|
مَا مَرَرْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي عَلَى مَلَإٍ مِنَ الْمَلَائِكَةِ إِلَّا أَمَرُونِي بِالْحِجَامَةِ
|
|
لَا تَتَّخِذُوا الرُّوحَ غَرَضًا
|
|
هَذِهِ السَّاعَةُ تُفْتَحُ فِيهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ
|
|
مَا هَذِهِ يَا جِبْرِيلُ ؟ قَالَ : هَذِهِ الْجُمُعَةُ يَعْرِضُهَا عَلَيْكَ رَبُّكَ لِتَكُونَ لَكَ عِيدًا
|
|
أَتَدْرِي مَنِ الْفَقِيهُ ؟ الْفَقِيهُ : الزَّاهِدُ فِي الدُّنْيَا
|
|
يَا عَبْدَ اللهِ بْنَ عَمْرٍو ، كَيْفَ إِذَا بَقِيتَ فِي حُثَالَةٍ مِنَ النَّاسِ
|
|
أَمَرَنِي جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلَامُ بِالسِّوَاكِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنْ سَأَدْرَدُ
|
|
أَصَابَ اللهُ بِكَ يَا ابْنَ الْخَطَّابِ
|
|
إِذَا ظَهَرَ السُّوءُ فِي الْأَرْضِ أَنْزَلَ اللهُ بَأْسَهُ بِأَهْلِ الْأَرْضِ
|
|
كَانَتْ بَرِيرَةُ تَحْتَ مَمْلُوكٍ ، فَعُتِقَتْ ، فَجَعَلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَمْرَهَا بِيَدِهَا
|
|
مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
|
|
لَمَّا عُرِجَ بِي إِلَى السَّمَاءِ ، مَا مَرَرْتُ بِسَمَاءٍ إِلَّا وَجَدْتُ فِيهَا اسْمِي
|
|
الْمَاءُ لَا يُنَجِّسُهُ شَيْءٌ
|
|
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذَا سَلَّمَ مِنَ الصَّلَاةِ ، قَالَ : " اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلَامُ
|
|
ائْذَنْ لَهُ ، وَبَشِّرْهُ بِالْجَنَّةِ
|
|
اجْتَمَعَتْ قُرَيْشٌ فِي دَارِ النَّدْوَةِ ، فَذَكَرُوا النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ : سَاحِرٌ
|
|
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ لِي عَلَيْكُمْ حَقًّا ، وَلِلْأَئِمَّةِ مِنْ قُرَيْشٍ عَلَيْكُمْ حَقًّا
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَصُومُ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَعْتَقَ صَفِيَّةَ ، وَجَعَلَ عِتْقَهَا صَدَاقَهَا
|
|
أَلَّا تَنْتَفِعُوا مِنَ الْمَيْتَةِ بِإِهَابٍ وَلَا عَصَبٍ
|
|
لَا صَلَاةَ بَعْدَ الْعَصْرِ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ
|
|
اعْتَدِلُوا فِي سُجُودِكُمْ
|
|
كَانَ فِي بَرِيرَةَ أَرْبَعَةٌ مِنَ السُّنَّةِ
|
|
تَعَاهَدُوا الْقُرْآنَ
|
|
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ
|
|
مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ
|
|
إِنَّ رَجُلًا تَزَوَّجَ امْرَأَتَهُ ، وَلَمْ يَفْرِضْ لَهَا صَدَاقًا ، وَتُوُفِّيَ عَنْهَا قَبْلَ أَنْ يَدْخُلَ بِهَا
|
|
أُشْهِدُ اللهَ ، لَقَضَى بِهَا النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي امْرَأَةٍ مِنَّا يُقَالُ لَهَا بَرْوَعُ بِنْتُ وَاشِقٍ
|
|
مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ
|
|
مَنْ كُنْتُ مَوْلَاهُ فَعَلِيٌّ مَوْلَاهُ
|
|
أَنَّ رَجُلًا مِنَ الْأَنْصَارِ يُكْنَى أَبَا مَذْكُورٍ أَعْتَقَ عَبْدًا لَهُ عَنْ دُبُرٍ
|
|
لَا يَحِلُّ لِامْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَنْ تُحِدَّ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ
|
|
مَنْ تَرَكَ الْحَيَّاتِ خَشْيَةَ الثَّأْرِ فَلَيْسَ مِنَّا
|
|
الْمُؤْمِنُ مِرْآةُ الْمُؤْمِنِ
|
|
مَا أَفَادَ عَبْدٌ بَعْدَ الْإِسْلَامِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ زَوْجٍ مُؤْمِنَةٍ
|
|
الْوَلِيمَةُ أَوَّلُ يَوْمٍ حَقٌّ
|
|
أَقِلُّوا الرِّوَايَةَ عَنْ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كُفِّنَ فِي ثَلَاثَةِ أَثْوَابٍ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، أُبَايِعُكَ عَلَى مَا فِي نَفْسِكَ قَالَ : " وَمَا فِي نَفْسِي
|
|
إِنَّمَا كَانَتِ الْمُتْعَةُ لَنَا خَاصَّةً أَصْحَابَ مُحَمَّدٍ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- صَلَّى عَلَى امْرَأَةٍ فَقَامَ وَسَطَهَا
|
|
إِنَّ الْعَبْدَ لَيَكْذِبُ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللهِ كَذَّابًا
|
|
أَلَا انْتَفَعْتُمْ بِمَسْكِهَا
|
|
مَنْ ، قَالَ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ
|
|
مَا كُنَّا نَعْرِفُ الْمُنَافِقِينَ إِلَّا بِبُغْضِهِمْ عَلِيًّا رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
|
|
صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ مِنَ الْمَسَاجِدِ
|
|
إِذَا جَاءَ أَحَدُكُمُ الْجُمُعَةَ فَلْيَغْتَسِلْ
|
|
نَفَّلَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- نَفْلًا سِوَى نَصِيبِنَا مِنَ الْخُمُسِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُوتِرُ بِـ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
|
|
إِذَا كَانَ بِأَحَدِكُمْ رِزٌّ فَلْيَتَوَضَّأْ
|
|
افْتَرَضَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- رَكْعَتَيْنِ فِي السَّفَرِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُدْرِكُهُ الصُّبْحُ فَيُوتِرُ
|
|
مَنْ تَبِعَ جِنَازَةً حَتَّى يُصَلِّيَ عَلَيْهَا ، ثُمَّ انْصَرَفَ فَلَهُ قِيرَاطٌ مِنَ الْأَجْرِ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَنْ تُصْبَرَ الْبَهَائِمُ
|
|
لَقَدْ رَأَيْتُنِي وَأَنَا أَحُكُّ الْمَنِيَّ ، مِنْ ثَوْبِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، ثُمَّ يُصَلِّي
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَنْ يُحَرَّشَ بَيْنَ الْبَهَائِمِ
|
|
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ عَفَا لِهَذِهِ الْأُمَّةِ عَنِ الْخَطَأِ
|
|
مَنْ رَأَى خَيْرًا فِي مَنَامِهِ فَلْيَحْمَدِ اللهَ
|
|
إِنَّ الْعَبْدَ لَيُذْنِبُ ذَنْبًا ، فَإِذَا ذَكَرَهُ أَحْزَنَهُ مَا صَنَعَ
|
|
عَمَلُ الرَّجُلِ بِيَدِهِ ، وَكُلُّ بَيْعٍ مَبْرُورٍ
|
|
كَانَ يُصَلِّي بَعْدَ الْعَصْرِ رَكْعَتَيْنِ
|
|
كَانَ يَقُولُ : " اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ
|
|
لَيْسَ مِنَّا مَنْ ضَرَبَ الْخُدُودَ
|
|
لَا يَبْزُقَنَّ أَحَدُكُمْ بَيْنَ يَدَيْهِ فِي الصَّلَاةِ
|
|
لَا يَسْجُدَنَّ أَحَدُكُمْ بَاسِطًا ذِرَاعَيْهِ كَالْكَلْبِ
|
|
الرُّؤْيَا مِنَ اللهِ ، وَالْحُلْمُ مِنَ الشَّيْطَانِ
|
|
الْمَاءُ مِنَ الْمَاءِ رُخْصَةٌ كَانَتْ فِي أَوَّلِ الْإِسْلَامِ
|
|
لَا يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ الثَّالِثِ
|
|
لَا يُقِيمُ الرَّجُلُ الرَّجُلَ مِنْ مَكَانِهِ فَيَجْلِسُ فِيهِ
|
|
إِذَا نَعَسَ أَحَدُكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَلْيَتَحَوَّلْ عَنْ مَكَانِهِ
|
|
لَهُ أَجْرَانِ
|
|
لَيْسَ رَجُلٌ يَلِي قَوْمًا ، ثُمَّ لَا يَحُوطُهُمْ كَمَا يَحُوطُ نَفْسَهُ وَأَهْلَهُ
|
|
يَا زَيْدُ ، أَعْطِ زَكَاةَ رَأْسِكَ مَعَ النَّاسِ
|
|
أَفَلَا أَكُونُ عَبْدًا شَكُورًا
|
|
لَقَدْ كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُعْطِيهِ الرَّايَةَ
|
|
لَا يُحِبُّكَ إِلَّا مُؤْمِنٌ ، وَلَا يُبْغِضُكَ إِلَّا مُنَافِقٌ
|
|
إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى زَيَّنَكَ بِزِينَةٍ لَمْ يُزَيِّنِ الْعِبَادَ بِزِينَةٍ مِثْلِهَا
|
|
الذَّهَبُ بِالذَّهَبِ مِثْلًا بِمِثْلٍ
|
|
السَّيْرُ بِهِ مَا دُونَ الْخَبَبِ ، فَإِنْ يَكُ خَيْرًا يُعَجَّلُ إِلَيْهِ
|
|
الْعَقْلُ وَفَكَاكُ الْأَسِيرِ ، وَأَنْ لَا يُقْتَلَ مُسْلِمٌ بِكَافِرٍ
|
|
أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ مِنْكُمْ مُنَفِّرِينَ
|
|
إِنَّ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَا يَنْكَسِفَانِ لِمَوْتِ أَحَدٍ وَلَا لِحَيَاتِهِ
|
|
إِنَّ الْإِيمَانَ هَاهُنَا ، وَإِنَّ الْقَسْوَةَ وَغِلَظَ الْقَلْبِ فِي الْفَدَّادِينَ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- تَزَوَّجَ مَيْمُونَةَ وَهُوَ مُحْرِمٌ
|
|
يَا أَهْلَ الْمَدِينَةِ ، اذْكُرُوا يَوْمَ الْخَلَاصِ
|
|
إِنْ يَسْتَخْلِفُوا أَبَا بَكْرٍ يَجِدُوهُ مُسْلِمًا أَمِينًا زَاهِدًا فِي الدُّنْيَا
|
|
أَقْرَأَنِي رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- سَبْعِينَ سُورَةً
|
|
لَا سَبَقَ إِلَّا فِي نَصْلٍ
|
|
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْأَنْصَارِ وَلِذَرَارِيِّ الْأَنْصَارِ
|
|
اخْرُجِي مَعَ أَخِيكِ
|
|
إِنَّ لِي عَلَيْكُمْ حَقًّا ، وَلِأَئِمَّةِ قُرَيْشٍ مَا عَمِلُوا بِثَلَاثٍ : إِنْ حَكَمُوا عَدَلُوا
|
|
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُوتِرُ بِ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
|
|
مَنْ صَامَ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللهِ
|
|
أَلَا رَجُلٌ يَتَصَدَّقُ عَلَى هَذَا ؟ فَيُصَلِّيَ مَعَهُ
|
|
صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى
|
|
لَا يَنْبَغِي لِامْرِئٍ ذِي وَصِيَّةٍ يَبِيتُ لَيْلَتَيْنِ
|
|
كَانَتْ لِلنَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- جُمَّةٌ جَعْدَةٌ
|
|
صَلَاةُ الْجَمَاعَةِ تَفْضُلُ عَلَى صَلَاةِ الْفَذِّ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَقُولُ : " اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي بِالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَالْمَاءِ الْبَارِدِ
|
|
مَا دَخَلَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ إِلَّا زَانَهُ
|
|
يَتَوَضَّأُ ، ثُمَّ يَرْقُدُ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذَا صَلَّى صَلَاتَهُ مِنَ اللَّيْلِ أَوْتَرَ
|
|
هَذَا وَلِيِّي وَأَنَا وَلِيُّهُ ، وَالَيْتُ مَنْ وَالَى ، وَعَادَيْتُ مَنْ عَادَى
|
|
نَعَمْ ، لَهَا أَجْرَانِ : أَجْرُ الْقَرَابَةِ ، وَأَجْرُ الصَّدَقَةِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَهَلَّ حِينَ اسْتَوَتْ بِهِ رَاحِلَتُهُ
|
|
مَا مِنْ نَفْسٍ تُقْتَلُ إِلَّا كَانَ عَلَى ابْنِ آدَمَ كِفْلٌ مِنْهُ
|
|
لَا تُشَدُّ الرِّحَالُ إِلَّا إِلَى ثَلَاثَةِ مَسَاجِدَ : مَسْجِدِي ، وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ، وَمَسْجِدِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ
|
|
حَجَمَ أَبُو طَيْبَةَ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ، فَأَعْطَاهُ صَاعًا مِنْ طَعَامٍ
|
|
قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَوْمَ النَّحْرِ : " هَاتِ ، الْتَقِطْ لِي حَصَيَاتٍ " فَالْتَقَطْتُ لَهُ حَصَيَاتٍ مِثْلَ حَصَى الْخَذْفِ
|
|
الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ سَيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ
|
|
لَا تَزُولُ قَدَمَا عَبْدٍ حَتَّى يُسْأَلَ عَنْ أَرْبَعَةٍ
|
|
كَانَتْ إِحْدَانَا تَحِيضُ فِي الثَّوْبِ ، فَإِذَا كَانَ يَوْمُ طُهْرِهَا غَسَلَتْ مَا أَصَابَهُ
|
|
يُسْتَحَبُّ الْغُسْلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، وَلَيْسَ بِحَتْمٍ "
|
|
مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ هَذَا كَانَ مَعَ السَّفَرَةِ الْكِرَامِ الْبَرَرَةِ
|
|
الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ
|
|
زَادَكَ اللهُ حِرْصًا ، وَلَا تَعُدْ
|