باب العين > من اسمه علي > علي بن عبد العزيز
مَنْ أَنْفَقَ مِنْ مَالِهِ زَوْجَيْنِ فِي سَبِيلِ اللهِ
مَا صُمْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تِسْعًا وَعِشْرِينَ
أَيْنَ السَّائِلُ عَنْ وُضُوءِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مَا أَصْبَحْتُ غَدَاةً قَطُّ إِلَّا اسْتَغْفَرْتُ اللهَ فِيهَا مِائَةَ مَرَّةٍ
مَنْ أَعْتَقَ نَسَمَةً ، مُسْلِمَةً أَوْ مُؤْمِنَةً
لَا تُظْهِرِ الشَّمَاتَةَ لِأَخِيكَ
نَزَلَتْ صُحُفُ إِبْرَاهِيمَ أَوَّلَ لَيْلَةٍ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ
نَهَى أَنْ يَغْتَسِلَ الرَّجُلُ بِفَضْلِ الْمَرْأَةِ
سَمِعْتُ تَسْبِيحًا فِي السَّمَاوَاتِ الْعُلَى مَعَ تَسْبِيحٍ كَثِيرٍ
احْلُبْهَا
مَا مِنْ قَوْمٍ اجْتَمَعُوا فِي مَجْلِسٍ فَتَفَرَّقُوا
الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ
اكْفُفْ مِنْ جُشَائِكَ
إِنَّ صَاحِبَيْ هَذَيْنِ الْقَبْرَيْنِ يُعَذَّبَانِ
لَا نَفَلَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ الْخُمُسِ
سَتَكُونُ هَنَاتٌ ، وَهَنَاتٌ
مَا أُرَانَا إِلَّا قَدْ أَوْجَعْنَاكَ ، وَأَغْرَمْنَاكَ
إِنَّ اللهَ سَيُقَمِّصُكَ قَمِيصًا فَإِنْ أَرَادُوكَ عَلَى خَلْعِهِ فَلَا تَخْلَعْهُ
مَنْ رَآنِي فِي الْمَنَامِ فَقَدْ رَآنِي
إِنَّ الَّذِي يَشْرَبُ فِي إِنَاءِ فِضَّةٍ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا خَرَجَ إِلَى أُحُدٍ جَعَلَ نِسَاءَهُ فِي أُطُمٍ
أَنَّهَا رَأَتْ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَكَلَ كَتِفًا
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُوَاصِلُ مِنَ السَّحَرِ إِلَى السَّحَرِ
تَسَحَّرُوا وَلَوْ بِشَيْءٍ
اكْتُبْ ، عُثْمَانُ
مَنْ كَانَ عَلَيْهِ دَيْنٌ يَهُمُّهُ قَضَاؤُهُ أَوْ هَمَّ بِقَضَائِهِ لَمْ يَزَلْ مَعَهُ مِنَ اللهِ حَارِسٌ
لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ، إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ
دَخَلْتُ عَلَى عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ ، وَعِنْدَهَا جَارِيَةٌ لَهَا عَلَيْهَا دِرْعُ قُطْنٍ
وَالَّذِي ذَهَبَ بِنَفْسِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا تَرَكَهَا حَتَّى لَقِيَ اللهَ
اشْتَرِيهَا وَأَعْتِقِيهَا ، وَدَعِيهِمْ فَلْيَشْتَرِطُوا مَا شَاءُوا
سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : هَلْ تَخْرُجُ النِّسَاءُ فِي الْعِيدِ ؟ قَالَ : " نَعَمْ
إِنِّي لَا أَدْرِي يَدُ امْرَأَةٍ أَمْ يَدُ رَجُلٍ