باب العين > من اسمه علي > علي بن سعيد بن بشير الرازي
|
|
وَاللهِ إِنَّهَا لَفِي رَمَضَانَ
|
|
قُلْتُ : إِنِّي أَرْمَدُ ، فَتَفَلَ فِي عَيْنَيَّ ، فَمَا وَجَدْتُ بَرْدًا وَلَا حَرًّا بَعْدُ ، وَلَا رَمَدَتْ عَيْنَايَ
|
|
لَيَنْتَهِيَنَّ بَنُو وَلِيعَةَ أَوْ لَأَبْعَثَنَّ إِلَيْهِمْ رَجُلًا عِنْدِي كَنَفْسِي يَقْتُلُ مُقَاتِلَتَهُمْ
|
|
كَأَنَّكُمْ بِرَاكِبٍ قَدْ أَتَاكُمْ فَنَزَلَ بِكُمْ
|
|
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بنُ سَعِيدٍ الرَّازِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو أُمَيَّةَ عَمرُو بنُ عُثمَانَ بنِ سَعِيدٍ الأُمَوِيُّ قَالَ نَا عَمِّي
|
|
إِذَا دَخَلْتُمْ بِالسِّهَامِ الْمَسْجِدَ فَأَمْسِكُوا بِنُصُولِهَا
|
|
قَتَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَ بَدْرٍ ثَلَاثَةً صَبْرًا
|
|
إِنَّ اللهَ حِينَ خَلَقَ الْخَلْقَ بَعَثَ جِبْرِيلَ فَقَسَمَ النَّاسَ قِسْمَيْنِ
|
|
يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ قَوْمٌ يُسَوِّدُونَ أَشْعَارَهُمْ
|
|
أَنَّ النَّفَرَ الَّذِينَ أَتَوْا رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، جِنُّ نَصِيبِينَ ، أَتَوْهُ بِنَخْلَةَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُقَبِّلُ ، ثُمَّ يَخْرُجُ إِلَى الصَّلَاةِ
|
|
مَا كُنْتُ لِأَدَعَ سُنَّةَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِنَهْيِ أَحَدٍ
|
|
وَلَدَتْ بِنْتُ مِلْحَانَ
|
|
مَنْ أَرَادَ هَوَانَ قُرَيْشٍ أَهَانَهُ اللهُ
|
|
قِرَاءَةُ آخِرِ اللَّيْلِ مَحْضُورَةٌ وَذَلِكَ أَفْضَلُ
|
|
أَفَلَا أَكُونُ عَبْدًا شَكُورًا
|
|
جَعَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْإِذْنَ فِي الصَّلَاةِ التَّسْبِيحَ لِلرِّجَالِ
|
|
أَنَّهُ حَضَرَ أُحُدًا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَنَّهُ أَصَابَتْهُ رَمْيَةٌ بِحَجَرٍ فِي رِجْلِهِ
|
|
الْمَغْضُوبُ عَلَيْهِمُ الْيَهُودُ
|
|
أَدِيمُوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ
|
|
مَاءُ زَمْزَمَ لِمَا شُرِبَ لَهُ
|
|
اقْتَدُوا بِاللَّذَيْنِ مِنْ بَعْدِي : أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ
|
|
أَلَا إِنَّ الدُّنْيَا خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ
|
|
يَا عَمُّ ، مَا أَسْرَعَ مَا وَجَدْتُ فَقْدَكَ
|
|
أَوَّلُ نُسُكِنَا هَذَا الْيَوْمَ : الصَّلَاةُ ، ثُمَّ النَّحْرُ بَعْدَ الصَّلَاةِ
|
|
إِنَّا إِذَا نَزَلْنَا بِسَاحَةِ قَوْمٍ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنْذَرِينَ
|
|
ذَاكَ جِبْرِيلُ ، أَمَا إِنَّهُ لَنْ يَمُوتَ حَتَّى يَذْهَبَ بَصَرُهُ وَيُؤْتَى عِلْمًا
|
|
خَصَلَاتٌ سِتٌّ ، مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ فِي وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ إِلَّا كَانَ ضَامِنًا عَلَى اللهِ أَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ
|
|
لَا يَدْخُلُ النَّارَ مَنْ شَهِدَ بَدْرًا ، وَالْحُدَيْبِيَةَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ الصَّلَاةَ قَائِمًا وَقَاعِدًا
|
|
يَا سُرَاقَةُ ، قَدْ سَبَقَتْ بِهِ الْمَقَادِيرُ ، وَجَفَّتْ بِهِ الْأَقْلَامُ
|
|
نَعَمْ ، قَدْ فَعَلْتُ ذَاكَ مَعَ أَهْلِي ، فَلَمْ أُمْنِي ، فَاغْتَسَلْنَا
|
|
إِنَّمَا نَزَلَتْ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ
|
|
الْقُضَاةُ ثَلَاثَةٌ : وَاحِدٌ نَاجٍ ، وَاثْنَانِ فِي النَّارِ
|
|
سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ
|
|
مَنْ لُقِّنَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ عِنْدَ الْمَوْتِ دَخَلَ الْجَنَّةَ
|
|
سِدَّا مَا يَلِيكُمَا
|
|
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُضَحِّي بِكَبْشَيْنِ
|
|
لَيَسُوقَنَّ النَّاسَ الْقَحْطَانِيُّ بِعَصَاهُ
|
|
لَيْسَ عَلَى الْأَمَةِ حَدٌّ حَتَّى تُحْصَنَ بِزَوْجٍ
|
|
مَا أَحَدٌ أَعْظَمَ عِنْدِي يَدًا مِنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ
|
|
رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَوَضَّأَ ثَلَاثًا ثَلَاثًا
|
|
قَالَ وَفَدَ أَبِي وَأَنَا مَعَهُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
قَبْرُ مَنْ هَذَا
|
|
مَا تَرَكَ قَوْمٌ الْجِهَادَ إِلَّا عَمَّهُمُ اللهُ بِالْعَذَابِ
|
|
أَيُّمَا رَجُلٍ كَانَ لَهُ نَصِيبٌ فِي عَبْدٍ فَأَعْتَقَهُ ضَمِنَ لِشُرَكَائِهِ
|
|
الْعُمْرَةُ إِلَى الْعُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُمَا
|
|
لَا يَسْمَعُ النِّدَاءَ فِي مَسْجِدِي هَذَا ثُمَّ يَخْرُجُ مِنْهُ إِلَّا لِحَاجَةٍ
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُكْفَرَ بِاللهِ جَهْرًا
|
|
إِنِّي سَأَلْتُ رَبِّي أَنْ لَا أَتَزَوَّجَ إِلَى أَحَدٍ
|
|
أَوْصَانِي خَلِيلِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِثَلَاثٍ ، لَمْ أَدَعْهُنَّ مُنْذُ فَارَقْتُهُ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُقَبِّلُ وَهُوَ صَائِمٌ
|
|
إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ فَلْيُصَلِّ إِلَى سُتْرَةٍ
|
|
نَهَى عَنْ قَتْلِ الْجِنَّانِ
|
|
عَجَبًا لِأَمْرِ الْمُؤْمِنِ ، إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ
|
|
رَحِمَ اللهُ حِمْيَرَ ، قُلُوبُهُمْ إِسْلَامٌ
|
|
تُجَنِّدُونَ أَجْنَادًا
|
|
لَا قَطْعَ فِي خِلْسَةٍ وَلَا نُهْبَةٍ
|
|
إِذَا هَلَكَ اثْنَا عَشَرَ مِنْ بَنِي عَمْرِو بْنِ كَعْبٍ كَانَ النَّقْفُ وَالنِّقَافُ
|
|
مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ
|
|
يَأْجُوجُ أُمَّةٌ ، وَمَأْجُوجُ أُمَّةٌ ، كُلُّ أُمَّةٍ أَرْبَعُمِائَةِ أَلْفِ أُمَّةٍ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا اشْتَكَى تَقَمَّحَ كَفَّ شُونِيزٍ
|
|
إِنَّهُمَا يَوْمَا عِيدٍ لِلْمُشْرِكِينَ ، فَأُحِبُّ أَنْ أُخَالِفَهُمْ
|
|
اللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرِيلَ ، وَمِيكَائِيلَ ، وَإِسْرَافِيلَ ، أَعِذْنِي مِنْ حَرِّ النَّارِ
|
|
أَنْتَ الَّذِي قُلْتَ : وَاللهِ لَأَصُومَنَّ النَّهَارَ ، وَلَأَقُومَنَّ اللَّيْلَ مَا عِشْتُ
|
|
اخْلُفُونِي فِي أَهْلِ بَيْتِي
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، إِذَا كَانَ صَائِمًا لَمْ يُصَلِّ حَتَّى نَأْتِيَهُ بِرُطَبٍ وَمَاءٍ
|
|
مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَسَمَ لِعُثْمَانَ مِنْ غَنَائِمِ بَدْرٍ
|
|
أَلَمْ تَكُونُوا أَذِلَّاءَ فَأَعَزَّكُمُ اللهُ بِي
|
|
لَا يُحَافِظُ عَلَى صَلَاةِ الضُّحَى إِلَّا أَوَّابٌ
|
|
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ حَرَّمَ هَذَا الْبَلَدَ ، يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ
|
|
حَرَّقَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْضَ أَمْوَالِ بَنِي النَّضِيرِ
|
|
الصَّدَقَةُ عَلَى الْمِسْكِينِ صَدَقَةٌ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْمُرُنَا وَنَحْنُ مَعَهُ ، أَنْ لَا نَنْزِعَ خِفَافَنَا ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ وَلَيَالِيَهُنَّ إِلَّا مِنْ جَنَابَةٍ
|
|
كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِنَخْلٍ فَصَلَّى بِنَا صَلَاةَ الظُّهْرِ فَهَمَّ بِهِمُ الْمُشْرِكُونَ
|
|
مَنْ أَدْرَكَ رَمَضَانَ وَلَمْ يَصُمْهُ فَقَدْ شَقِيَ
|
|
كَرَامَةُ الْكِتَابِ خَتْمُهُ
|
|
زَيْنُ الْحَاجِّ أَهْلُ الْيَمَنِ
|
|
يَا مُحَمَّدُ ، اشْهَدْ جِنَازَةَ مُعَاوِيَةَ بْنِ مُعَاوِيَةَ الْمُزَنِيِّ
|
|
انْطَلِقُوا بِنَا إِلَى إِنْسَانٍ قَدْ رَأَيْنَا شَأْنَهُ
|
|
مَا تَرَكَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَاةً ، وَلَا بَعِيرًا
|
|
تَرَاءَى النَّاسُ الْهِلَالَ ، فَأَخْبَرْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنِّي رَأَيْتُهُ
|
|
صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى
|
|
أَنَّ جِبْرِيلَ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْبُرَاقِ ، فَحَمَلَهُ بَيْنَ يَدَيْهِ ، وَجَعَلَ يَسِيرُ بِهِ
|
|
وَيْلٌ لِلْأُمَرَاءِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَعَلَ عَلَيْهَا عِدَّةَ الْحُرَّةِ
|
|
خَابَ وَخَسِرَ مَنْ عَبَدَكَ مِنْ دُونِ اللهِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ فِي غَزْوَةِ حُنَيْنٍ لِثَمَانِ عَشَرَ خَلَتْ مِنْ شَهْرِ رَمَضَانَ ، وَهُوَ صَائِمٌ
|
|
كَانَ إِذَا قَرَأَ وَهُوَ جَالِسٌ فَبَقِيَتْ آيَةٌ ، قَامَ فَقَرَأَهَا ثُمَّ رَكَعَ
|
|
إِذَا كَانَ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَتَانِ ، فَاقْتُلُوا أَحَدَهُمَا
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَّمَ عَلَى قَبْرِ عُثْمَانَ بْنِ مَظْعُونٍ بِصَخْرَةٍ
|
|
اللَّهُمَّ اهْدِنِي فِيمَنْ هَدَيْتَ ، وَبَارِكْ لِي فِيمَا أَعْطَيْتَ
|
|
الْكَافِرُ يَأْكُلُ فِي سَبْعَةِ أَمْعَاءٍ
|
|
إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي قَالَ : " عَنْ دُعَائِي
|
|
كُلُّكُمْ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ
|
|
أَلَا تَرْضَى يَا عَلِيُّ إِذَا جَمَعَ النَّبِيِّينَ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ عُرَاةً حُفَاةً مُشَاةً
|
|
إِنَّ اللهَ سَيَهْدِي قَلْبَكَ ، وَيُثَبِّتُ لِسَانَكَ
|
|
صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى
|
|
الضِّيَافَةُ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ
|
|
أَيُّمَا رَجُلٍ نَحَلَ ابْنَهُ نُحْلًا ، فَبَانَ بِهِ الِابْنُ ، فَاحْتَاجَ الْأَبُ ، فَالِابْنُ أَحَقُّ بِهِ
|
|
لَا تَصَّدَّقُ الْمَرْأَةُ مِنْ بَيْتِ زَوْجِهَا إِلَّا بِإِذْنِهِ
|
|
مَنْ أَنْفَقَ عَلَى نَفْسِهِ نَفَقَةً يَسْتَعِفُّ بِهَا فَهِيَ صَدَقَةٌ
|
|
مَثَلُ الرَّاجِعِ فِي هِبَتِهِ كَالْكَلْبِ ، أَكَلَ حَتَّى إِذَا شَبِعَ قَاءَ
|
|
كَانَ يُصَلِّي الرَّكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْعَصْرِ
|
|
أُنْزِلَتْ عَشِيَّةَ عَرَفَةَ ، يَوْمَ جُمُعَةٍ
|
|
أَنَّ جِبْرِيلَ نَزَلَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَوَّلِ مَا أُوحِيَ إِلَيْهِ ، فَعَلَّمَهُ الْوُضُوءَ
|
|
يَا مُحَمَّدُ اسْتَوْصِ مُعَاوِيَةَ ، فَإِنَّهُ أَمِينٌ عَلَى كِتَابِ اللهِ
|
|
كَانَ يَقْرَأُ فِي الصُّبْحِ بِـ " يس
|
|
كَانَ يَقْرَأُ فِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ : وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ
|
|
يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ فِتْنَةٌ ، يُحَصَّلُ النَّاسُ كَمَا يُحَصَّلُ الذَّهَبُ فِي الْمَعْدِنِ
|
|
قَدِمَ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَفْدُ نَصَارَى نَجْرَانَ ، سِتُّونَ رَاكِبًا
|
|
صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِي غَيْرِهِ
|
|
صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ
|
|
إِيَّاكُمْ وَلِبَاسَ الرُّهْبَانِ
|
|
كُنَّا وَمَا أَحَدٌ أَحَقَّ بِإِيثَارِهِ مِنْ أَخِيهِ
|
|
نَفَقَةُ الرَّجُلِ عَلَى أَهْلِهِ صَدَقَةٌ
|
|
خَيْرُ مَاءٍ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ مَاءُ زَمْزَمَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يُحَرِّمُ مِنَ الرَّضَاعِ إِلَّا عَشْرَ رَضَعَاتٍ ، أَوْ بِضْعَ عَشْرَةَ
|
|
إِذَا أَرَادَ اللهُ أَنْ يَزِيغَ عَبْدًا عَمَّى عَلَيْهِ الْحِيَلَ
|
|
إِنَّ اللهَ يُدْنِي الْعَبْدَ مِنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَيَضَعُ عَلَيْهِ كَنَفَهُ وَسِتْرَهُ مِنَ النَّاسِ
|
|
تِلْكَ الرَّاسِخَاتُ فِي الْوَحْلِ ، وَالْمُطْعِمَاتُ فِي الْمَحْلِ
|
|
صَلِّ وَنَمْ ، وَصُمْ وَأَفْطِرْ ، وَأَطِعْ عَمْرًا
|
|
أَمَا يَخْشَى الَّذِي يَرْفَعُ رَأْسَهُ وَالْإِمَامُ سَاجِدٌ أَنْ يُحَوِّلَ اللهُ رَأْسَهُ رَأْسَ حِمَارٍ
|
|
الْبَسُوا الثِّيَابَ الْبِيضَ
|
|
مَهْلًا ، وَيْحَكَ يَا أَبَا جُحَيْفَةَ ، أَلَا أُخْبِرُكَ بِخَيْرِ النَّاسِ بَعْدَ رَسُولِ اللهِ
|
|
مَنْ سُئِلَ عَنْ عِلْمٍ فَكَتَمَهُ جِيءَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ قَدْ أُلْجِمَ
|
|
نَهَى النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَضِيفَ أَحَدَ الْخَصْمَيْنِ دُونَ الْآخَرِ
|
|
إِذَا كَانَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَأَكْثِرُوا الصَّلَاةَ عَلَيَّ
|
|
يَوْمَ عَاشُورَاءَ يَقُولُ : " صَامَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
لَا تُسَبِّخِي عَنْهُ
|
|
لَا نِكَاحَ إِلَّا بِوَلِيٍّ
|
|
أَقَامَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِتَبُوكَ عِشْرِينَ لَيْلَةً يَقْصُرُ الصَّلَاةَ
|
|
الْعَجْمَاءُ جُبَارٌ ، وَالْبِئْرُ جُبَارٌ
|
|
يَا لَبَّيْكَ ، نَحْنُ أَخَذْنَا فَأْلَكَ مِنْ فِيكَ ، اخْرُجُوا بِنَا إِلَى خَضِرَةٍ
|
|
مَا أَنَا سَدَدْتُ أَبْوَابَكُمْ ، وَلَكِنَّ اللهَ سَدَّهَا
|
|
مَنِ ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ وَهُوَ يَعْرِفُ أَبَاهُ حَرَّمَ اللهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ
|
|
اخْرُجْ نَادِ فِي النَّاسِ : مِنَ اللهِ لَا مِنْ رَسُولِهِ ، لَعَنَ اللهُ قَاطِعَ السِّدْرِ
|
|
وَكَانَ أَبُو قَتَادَةَ يُرَجِّلُ شَعَرَهُ غِبًّا
|
|
يَا عَلِيُّ إِنَّكَ سَتَقْدُمُ عَلَى اللهِ وَشِيعَتُكَ رَاضِينَ مَرْضِيِّينَ
|
|
إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَلْيُقْبِلْ عَلَيْهَا حَتَّى يَفْرُغَ مِنْهَا
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنْ أَتَى ذَاتَ مَحْرَمٍ
|
|
إِنَّ اللهَ تَعَالَى نَاجَى مُوسَى بِمِائَةِ أَلْفٍ وَأَرْبَعِينَ أَلْفَ كَلِمَةٍ
|
|
لَا يَزَالُ هَذَا الدِّينُ صَالِحًا ، لَا يَضُرُّهُ مَنْ عَادَاهُ
|
|
اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي رَجَبٍ وَشَعْبَانَ ، وَبَلِّغْنَا رَمَضَانَ
|
|
أَصَبْتِ يَا أُمَّ سُلَيْمٍ
|
|
نُصِرْتُ بِالصَّبَا ، وَأُهْلِكَتْ عَادٌ بِالدَّبُورِ
|
|
لَا يَحْتَكِرُ إِلَّا خَاطِئٌ
|
|
إِنَّ الشَّيْطَانَ لَا يَلْقَى عُمَرَ مُنْذُ أَسْلَمَ إِلَّا خَرَّ لِوَجْهِهِ
|
|
عُمْرَةٌ فِي رَمَضَانَ تَعْدِلُ حَجَّةً
|
|
مَا يَنْتَظِرُ أَحَدُكُمْ إِلَّا غِنًى مُطْغِيًا ، أَوْ فَقْرًا مُنْسِيًا
|
|
مَنْ قُتِلَ تَحْتَ رَايَةٍ عِمِّيَّةٍ ، يَدْعُو إِلَى عَصَبِيَّةٍ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ فِي صَلَاتِهِ وَكَبَّرْنَا مَعَهُ فَأَشَارَ إِلَى الْقَوْمِ أَنْ كَمَا أَنْتُمْ
|
|
الْخُرْسُ : الْوِلَادَةُ ، وَالْإِعْذَارُ : الْخِتَانُ
|
|
يَا عُمَرُ ، إِنَّ اللهَ يَكْرَهُ أَنْ يُخْطِئَ أَبُو بَكْرٍ
|
|
أَنَّهُ رَأَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي عَلَى حِمَارٍ ، وَهُوَ ذَاهِبٌ إِلَى خَيْبَرَ
|
|
سَجْدَتَيْنِ قَبْلَ الصُّبْحِ ، وَسَجْدَتَيِ الضُّحَى
|
|
مَا أَسْكَرَ فَرْقُهُ ، فَالْوُقِيَّةُ مِنْهُ حَرَامٌ
|
|
يَقُولُ أَحَدُكُمْ لِامْرَأَتِهِ : قَدْ طَلَّقْتُكِ ، قَدْ رَاجَعْتُكِ
|
|
كُلُّ مُسْكِرٍ خَمْرٌ ، وَكُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ
|
|
مَنْ صَلَّى مِنَ الضُّحَى ثِنْتَيْ عَشْرَةَ بُنِيَ لَهُ بَيْتٌ فِي الْجَنَّةِ
|
|
مَنْ حَلَفَ مِنْكُمْ عَلَى يَمِينٍ فَرَأَى غَيْرَهَا خَيْرًا مِنْهَا ، فَلْيَأْتِ الَّذِي هُوَ خَيْرٌ
|
|
أَنَّهَا أُهْدِيَتْ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَعَهَا لُعَبُهَا
|
|
أَهْلُ الْبِدَعِ شَرُّ الْخَلْقِ وَالْخَلِيقَةِ
|
|
كَانَ يُصَلِّي قَبْلَ الْجُمُعَةِ أَرْبَعًا ، وَبَعْدَهَا أَرْبَعًا
|
|
فَضْلُ الْعِلْمِ خَيْرٌ مِنْ فَضْلِ الْعِبَادَةِ
|
|
مَا هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ فِيهِ
|
|
لَا آكُلُهُ وَلَا أَنْهَى عَنْهُ
|
|
إِذَا مَلَأَ اللَّيْلُ بَطْنَ كُلِّ وَادٍ
|
|
غَيْرُ ذَلِكَ أَخْوَفُ لِي عَلَيْكُمْ ، إِذَا صُبَّتْ عَلَيْكُمُ الدُّنْيَا صَبًّا
|
|
لَا يَا عَائِشَةُ ، هُمُ الَّذِينَ يُصَلُّونَ وَيَتَصَدَّقُونَ ، وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ
|
|
خُلِقَتِ الْمَرْأَةُ مِنْ ضِلَعٍ ، فَمِثْلُهَا مِثْلُ الضِّلَعِ ، إِنْ أَقَمْتَهُ انْكَسَرَ
|
|
لَيْسَ مِنَّا مَنْ ضَرَبَ الْخُدُودَ
|
|
كَانَ " يَأْتِي شَجَرَةً بَيْنَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ ، فَيَنْزِلُ تَحْتَهَا
|
|
أَنَّ رَجُلًا أَتَى ابْنَ عُمَرَ ، فَسَأَلَهُ عَنْ نَبِيذِ الْجَرِّ
|
|
إِنَّ اللهَ لَيُبَلِّغُ الْعَبْدَ بِحُسْنِ الْخُلُقِ دَرَجَةَ الصَّوْمِ وَالصَّلَاةِ
|
|
أَسْلَمَتِ الْمَلَائِكَةُ طَوْعًا
|
|
أَوْصَانِي خَلِيلِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِثَلَاثٍ : بِصَوْمِ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ
|
|
اللَّهُمَّ اشْفِ عَمِّي
|
|
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَوَضَّأُ بِالْمُدِّ
|
|
أَمَرَ أَبُو طَلْحَةَ بِمُدَّيْنِ مِنْ شَعِيرٍ يُعَدُّ ، ثُمَّ بَعَثَنِي أَدْعُو رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
أَخْرِجُوا مِنَ النَّارِ مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ حَبَّةِ شَعِيرَةٍ مِنْ إِيمَانٍ
|
|
إِذَا رَأَيْتُمُ الْمَدَّاحِينَ فَاحْثُوا فِي وُجُوهِهِمُ التُّرَابَ
|
|
دُلْدُلُ ، اسْنِدِي
|
|
إِذَا جِئْتُمْ إِلَى الْجُمُعَةِ فَاغْتَسِلُوا
|
|
مَنْ جَاءَ إِلَى الْجُمُعَةِ فَلْيَغْتَسِلْ
|
|
يَخْرُجُ عُنُقٌ مِنَ النَّارِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، لَهُ لِسَانٌ ذَلْقٌ
|
|
مَنْ قَالَ إِذَا أَصْبَحَ : سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ أَلْفَ مُرَّةٍ ، فَقَدِ اشْتَرَى نَفْسَهُ مِنَ اللهِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ عَلَى صِبْيَانٍ ، فَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ
|
|
سَأُحَدِّثُكُمْ بِأُمُورِ النَّاسِ وَأَخْلَاقِهِمُ
|
|
اللَّهُمَّ اقْضِ بَيْنَهُمَا
|
|
نَزَلْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، مِنَّا الْمُكَبِّرُ ، وَمِنَّا الْمُهِلُّ
|
|
نِعْمَ الْمَطِيَّةُ مَطِيَّتُكُمَا
|
|
يَا بِلَالُ ، ائْذَنْ لَهُ وَبَشِّرْهُ بِالْجَنَّةِ
|
|
كَانَ يُلَبِّي : لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ ، لَبَّيْكَ لَا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ
|
|
إِنَّ الْحُمَّى مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ
|
|
كُنَّا نُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ لَمْ يَحْنِ أَحَدٌ مِنَّا ظَهْرَهُ
|
|
مَنْ مَسَّ فَرْجَهُ وَأُنْثَيَيْهِ فَلْيَتَوَضَّأْ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ تَلَقِّي الْجَلَبِ
|
|
اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِصَاحِبِ الْأَسِنَّةِ
|
|
إِنَّ اللهَ لَمْ يَغْضَبْ عَلَى قَوْمٍ فَيَجْعَلُ لَهُمْ نَسْلًا وَلَا عَاقِبَةً
|
|
مَرْحَبًا بِكُمْ ، حَيَّاكُمُ اللهُ ، رَحِمَكُمُ اللهُ
|
|
يُصَلِّي الْمَرِيضُ قَائِمًا ، فَإِنْ نَالَتْهُ مَشَقَّةٌ صَلَّى جَالِسًا
|
|
دُلُوكُ الشَّمْسِ حَتَّى تَمِيلَ
|
|
ادْنِي يَا فَاطِمَةُ
|
|
أَخْرِجْهَا مِنَ الْحَرَمِ ، فَأَعْمِرْهَا
|
|
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْوَاشِمَةَ وَالْمَوْشُومَةَ
|
|
أَيُّهَا النَّاسُ مَنْ أَبْغَضَنَا أَهْلَ الْبَيْتِ حَشَرَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَهُودِيًّا
|
|
لَعَنَ اللهُ الْمُتَشَبِّهَاتِ مِنَ النِّسَاءِ بِالرِّجَالِ
|
|
يَا مَعْشَرَ التُّجَّارِ ، إِنَّ الْبَيْعَ يَحْضُرُهُ اللَّغْوُ وَالْحَلِفُ
|
|
أَفَاضِلُكُمْ أَحَاسِنُكُمْ أَخْلَاقًا
|
|
رَخَّصَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِسَهْلَةَ بِنْتِ سُهَيْلٍ فِي الرَّضَاعِ خَاصَّةً
|
|
رَأَيْتُ عَبْدَ اللهِ بْنَ عُمَرَ وَهُوَ يَعْجِنُ فِي الصَّلَاةِ
|
|
عِزُّ الْعَرَبِ فِي أَسِنَّةِ رِمَاحِهَا وَسَنَابِكِ خَيْلِهَا
|
|
تَذْهَبُ الْأَرَضُونَ كُلُّهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَّا الْمَسَاجِدَ
|
|
الْيَوْمَ الرِّهَانُ
|
|
السُّنَّةُ سُنَّتَانِ
|
|
مَنْ جَاءَ بِصَلَوَاتِ الْخَمْسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
يَا يَزِيدَ بْنَ أَسَدٍ ، لَا تَأْتِي إِلَى النَّاسِ إِلَّا مَا تُحِبُّ أَنْ يُؤْتَى إِلَيْكَ
|
|
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا انْقَطَعَ شِسْعُ نَعْلِهِ
|
|
مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ ، فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ
|
|
مَشَيْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخْتَبِرُهُ هَلْ يَكْرَهُ ذَلِكَ
|
|
صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي تَعْدِلُ أَلْفَ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ
|
|
كَانَ يُعَلِّمُهُمْ إِذَا دَخَلَتِ الْمَرْأَةُ عَلَى زَوْجِهَا
|
|
قَدْ كَبَّرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى الْجَنَائِزِ سَبْعًا
|
|
اذْهَبُوا بِنَا إِلَى بَنِي وَاقِفٍ
|
|
نَهَى عَنِ الْحَنَاتِمِ ، وَالنَّقِيرِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى وَفِي نَعْلَيْهِ أَثَرُ طِينٍ
|
|
اللهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا عَامِلِينَ
|
|
كُنَّا عِنْدَ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ فِي الْمَسْجِدِ
|
|
أَتَاكُمْ أَهْلُ الْيَمَنِ ، هُمْ أَرَقُّ أَفْئِدَةً
|
|
مَنْ ضَرَبَ بِالْكِعَابِ فَقَدْ عَصَى اللهَ وَرَسُولَهُ
|
|
خُذُوا جُنَّتَكُمْ ، خُذُوا جُنَّتَكُمْ
|
|
بَلَى وَلَكِنْ مِنْ شِرَارِ النَّاسِ الَّذِينَ يُكْرَمُونَ اتِّقَاءَ شَرِّهِمْ
|
|
أَتَيْتُ ابْنَ عُمَرَ ، أَنَا وَأُمَيَّةُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ خَالِدِ بْنِ أَسِيدٍ ، فَقُلْتُ : يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، مَتَى كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُوتِرُ
|
|
يَخْرُجُ نَاسٌ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ ، يُرِيدُونَ رَجُلًا عِنْدَ الْبَيْتِ
|
|
مَنْ سَأَلَكُمْ بِاللهِ فَأَعْطُوهُ
|
|
عَمْدًا صَنَعْتُهُ يَا عُمَرُ
|
|
نَهَى أَنْ تُنْكَحَ الْمَرْأَةُ عَلَى عَمَّتِهَا
|
|
شَهِدْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَفَّلَ فِي بَدْأَتِهِ الرُّبُعَ
|
|
أَعَاذَكَ اللهُ مِنْ أُمَرَاءَ يَكُونُونَ بَعْدِي
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي الصُّبْحِ بِالْوَاقِعَةِ
|
|
يَا أَبَا ذَرٍّ ، مِمَّ تَبْكِي
|
|
كَانَ يُوضَعُ لِي وَلِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَاءٌ وَاحِدٌ ، قَدْرَ نِصْفِ الْفَرَقِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ الشَّمْسَ فَتَأَخَّرَتْ سَاعَةً مِنْ نَهَارٍ
|
|
الْخُرُوجُ إِلَى الْجَبَّانِ فِي الْعِيدَيْنِ مِنَ السُّنَّةِ
|
|
الْجَهْرُ فِي صَلَاةِ الْعِيدَيْنِ مِنَ السُّنَّةِ
|
|
إِنَّمَا أَسْلَمْتُ بَعْدَ مَا نَزَلَتِ الْمَائِدَةُ
|
|
أَنَّ عَلِيًّا بَاعَ رَقِيقًا
|
|
كَادَ الْحَسَدُ يَسْبِقُ الْقَدَرَ
|
|
كَانَ يَقْرَأُ عَلَى الْمِنْبَرِ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ
|
|
مَجُوسُ هَذِهِ الْأُمَّةِ الْمُكَذِّبُونَ بِالْقَدَرِ
|
|
أَنَّهُ أَسْلَمَ وَعِنْدَهُ ثَمَانِ نِسْوَةٍ
|
|
لَيْسَ لِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ فِي سَرَاةِ الطَّرِيقِ
|
|
رِبَاطُ يَوْمٍ فِي سَبِيلِ اللهِ خَيْرٌ مِنْ صِيَامِ شَهْرٍ وَقِيَامِهِ
|
|
كُلُّ مَوْلُودٍ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَةِ
|
|
لَمَّا فَارَقَتِ الْخَوَارِجُ عَلِيًّا ، خَرَجَ فِي طَلَبِهِمْ
|
|
مَنْ صَلَّى الْفَجْرَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللهِ وَحِسَابُهُ عَلَى اللهِ
|
|
لَا يُرَدُّ الدُّعَاءُ بَيْنَ الْإِقَامَةِ وَالنِّدَاءِ
|
|
إِذَا كَانَ ثَلَاثَةٌ فِي سَفَرٍ فَلْيَؤُمَّهُمْ أَحَدُهُمْ
|
|
إِنَّ أُمَّتِي أُمَّةٌ مَرْحُومَةٌ
|
|
مَنْ صَلَّى قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ
|
|
طَهِّرُوا أَفْنِيَتَكُمْ
|
|
إِنَّمَا مَثَلُ أُمَّتِي مَثَلُ الْمَطَرِ
|
|
النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَرْبَعَةٌ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي
|
|
إِنَّ الْأَسْوَدَ إِذَا جَاعَ سَرَقَ
|
|
لَا يَقُصُّ عَلَى النَّاسِ إِلَّا أَمِيرٌ
|
|
أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ الرَّجُلِ يَكُونُ مَعَهُ الْهَدْيُ تَطَوُّعًا
|
|
كَانَ يَخْرُجُ إِلَى الصُّبْحِ وَرَأْسُهُ يَقْطُرُ مَاءً
|
|
مَنْ كَنَزَهُمَا فَلَمْ يُؤَدِّ زَكَاتَهُمَا فَوَيْلٌ لَهُ
|
|
الشَّحِيحُ لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ
|
|
لَا تَغْبِطُوا فَاجِرًا بِنِعْمَةٍ
|
|
أَنَّ رَجُلًا جَرَحَ رَجُلًا ، فَأَرَادَ أَنْ يَسْتَقِيدَ
|
|
دُونَكَ نُحُورَ الْقَوْمِ فِدَاكَ أَبِي وَأُمِّي
|
|
إِنَّ لِلهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا
|
|
اللَّهُمَّ هَؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي وَعِتْرَتِي
|
|
الدُّنْيَا مَلْعُونَةٌ ، مَلْعُونٌ مَا فِيهَا
|
|
تَعِسَ عَبْدُ الدِّينَارِ وَالدِّرْهَمِ
|
|
النُّجُومُ أَمَانٌ لِأَهْلِ السَّمَاءِ
|
|
تَعَلَّمُوا الْقُرْآنَ ، وَعَلِّمُوهُ النَّاسَ
|
|
أَعِينُوا أَوْلَادَكُمْ عَلَى الْبِرِّ
|
|
يَا عَائِشَةُ ، اهْجُرِي الْمَعَاصِيَ
|
|
لَا نَفَقَةَ لَهَا
|
|
سَيِّدُ الشُّهَدَاءِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ
|
|
إِنَّ اللهَ لَيَدْفَعُ بِالْمُسْلِمِ الصَّالِحِ
|
|
إِنَّكُمْ سَتَمُرُّونَ بِرَجُلٍ صَبِيحِ الْوَجْهِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَلْتَفِتُ فِي الصَّلَاةِ
|
|
قُبِضَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ ابْنُ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ
|
|
الْأُذُنَانِ مِنَ الرَّأْسِ
|
|
كَانَ الرَّجُلُ يُضَحِّي بِالشَّاةِ الْوَاحِدَةِ عَنْهُ
|
|
إِنَّ أَمْرَ هَذِهِ الْأُمَّةِ لَا يَزَالُ مُتَقَارِبًا " ، أَوْ قَالَ : " مُواتِيًا
|
|
الرِّفْقُ يُمْنٌ ، وَالْخَرْقُ شُؤْمٌ
|
|
كَانَ يُصَلِّي بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ
|
|
إِنِّي مَيِّتٌ فِي مَرَضِي هَذَا
|
|
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْخَمْرَ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَرَّمَ نَبِيذَ الْجَرِّ
|
|
وَلَقَدْ رَأَيْتُنِي مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَابِعَ سَبْعَةٍ ، وَقَدْ تَسَلَّقَتْ أَفْوَاهُنَا مِنْ أَكْلِ الشَّجَرِ
|
|
إِنَّ اللهَ قَدْ أَوْجَبَ لَهَا الْجَنَّةَ ، وَأَعْتَقَهَا مِنَ النَّارِ
|
|
إِنِّي أُحَرِّمُ مَا بَيْنَ لَابَتَيِ الْمَدِينَةِ
|
|
الْتَمِسُوا لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي السَّبْعِ الْأَوَاخِرِ
|
|
طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ
|
|
هِيَ الْخِلَافَةُ الَّتِي أَعْطَاهَا اللهُ
|
|
اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي مَدِينَتِنَا
|
|
يَنْزِلُ الدَّجَّالُ هَذِهِ السَّبَخَةَ
|
|
أَكَثِيرٌ الْحَجَرُ وَالشَّجَرُ
|
|
لَسْنَا نَشُكُّ أَنَّ الْحَسَنَ مِنْهُمْ
|
|
مَنْ أَحْيَا أَرْضًا مَوَاتًا فَهِيَ لَهُ
|
|
يُنْشِئُ اللهُ سَحَابَةً لِأَهْلِ النَّارِ سَوْدَاءَ مُظْلِمَةً
|
|
دَعَا فِي السَّحُورِ بِالْبَرَكَةِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ ، قَبَّلَ ابْنَتَهُ فَاطِمَةَ
|
|
أَنَّ النَّجَاشِيَّ أَصْدَقَ أُمَّ حَبِيبَةَ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ دَلَّيْتُمْ أَحَدَكُمْ بِحَبْلٍ إِلَى الْأَرْضِ السَّابِعَةِ
|
|
مَا أَسْكَرَ مِنْهُ الْفَرَقُ فَالْحُسْوَةُ مِنْهُ حَرَامٌ
|
|
كُفَّ جُشَاءَكَ ، فَإِنَّ أَطْوَلَكُمْ شِبَعًا فِي الدُّنْيَا أَطْوَلُكُمْ جُوعًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
نَعَمْ ، مَثْنَى مَثْنَى ، فَإِذَا خَشِيتَ أَنْ يُرْهِقَكَ الْفَجْرُ أَوْ يُدْرِكَكَ الْفَجْرُ
|
|
م حَدَّثَنَا عَلِيٌّ قَالَ نَا مَحمَوَيهِ قَالَ نَا أَبُو عُبَيدَةَ عَنِ المُثَنَّى قَالَ أَتَينَا القَاسِمَ بنَ مُحَمَّدِ بنِ أَبِي بَكرٍ
|
|
مَنْ لَمْ يُلْزِقْ أَنْفَهُ مَعَ جَبْهَتِهِ بِالْأَرْضِ فِي سُجُودِهِ لَمْ تُقْبَلْ صَلَاتُهُ
|
|
الْأَنْبِيَاءُ كُلُّهُمْ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ قَبْلَ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ بِأَلْفَيْ عَامٍ
|
|
قُلْتُ لِأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ : مَتَى كُنْتُمْ تُصَلُّونَ الْعَصْرَ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
لَا تَدَعُنَّ صَلَاةَ اللَّيْلِ ، وَلَوْ حَلْبَ شَاةٍ
|
|
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى مَكَّةَ ، فَكَانَ يَقْصُرُ الصَّلَاةَ
|
|
الْحَرْبُ خَدْعَةٌ
|
|
صَنَعْتُ هَذَا لِكَيْ لَا تُحْرَجَ أُمَّتِي
|
|
مَنْ لَقِيَ الْعَدُوَّ فَصَبَرَ حَتَّى يُقْتَلَ
|
|
مَنْ أَدْرَكَ الرَّكْعَةَ فَقَدْ أَدْرَكَ السَّجْدَةَ
|
|
انْطَلِقْ فَأَعْطِهِ ثَوْبَهُ ، وَكِلْ لَهُ وَسْقًا مَكَانَ مَا ضَرَبْتَهُ
|
|
مَنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ صَوْمٌ صَامَ عَنْهُ وَلِيُّهُ
|
|
تَسَرْبَلُوا أَنْتُمْ ، وَاتَّزِرُوا
|
|
إِذَا اشْتَكَى الْمُؤْمِنُ أَخْلَصَهُ اللهُ كَمَا يُخْلِصُ الْكِيرُ
|
|
مَنْ أَنْظَرَ مُعْسِرًا أَوْ تَصَدَّقَ عَلَيْهِ
|
|
إِنَّ عَامِلًا عَلَى الصَّدَقَاتِ قَدِمَ عَلَيَّ ، فَخِفْتُ عَلَيْهِ فَلَقِيتُهُ
|
|
مَا بَيْنَ الرَّجُلِ وَالشِّرْكِ وَالْكُفْرِ إِلَّا تَرْكُ الصَّلَاةِ
|
|
عَرْشُ إِبْلِيسَ عَلَى الْبَحْرِ
|
|
فِي الرِّكَازِ الْخُمُسُ
|
|
مُرُوهُمْ بِالصَّلَاةِ لِسَبْعِ سِنِينَ
|
|
سَيَخْرُجُ مِنْ صُلْبِ هَذَا حَيٌّ يَمْلَأُ الْأَرْضَ جَوْرًا وَظُلْمًا
|
|
أَفْضَلُ الْجِهَادِ عِنْدَ اللهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الَّذِينَ يَلْتَقُونَ فِي الصَّفِّ
|
|
كُلُّ نَسَبٍ وَصِهْرٍ مُنْقَطِعٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
أَلَا أُرِيكُمْ كَيْفَ تَوَضَّأَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَكَيْفَ صَلَّى
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَعَلَ السَّلَبَ لِلْقَاتِلِ
|
|
كَانَ إِذَا صَلَّى عَلَى الْمَيِّتِ قَالَ : " اللَّهُمَّ أَنْتَ خَلَقْتَهُ وَأَنْتَ هَدَيْتَهُ لِلْإِسْلَامِ
|
|
إِنَّ فِيهِ بَقْلَةً أَكْرَهُهَا ، فَكُلُوهُ
|
|
إِذَا كُنْتُمْ عَلَى جَمَاعَةٍ ، فَجَاءَ مَنْ يُفَرِّقُ جَمَاعَتَكُمْ
|
|
كَانَ يَتَخَوَّلُنَا بِالْمَوْعِظَةِ فِي الْأَيَّامِ مَخَافَةَ أَنْ يُمِلَّنَا
|
|
إِنَّهَا سَتَكُونُ بَعْدِي أُمَرَاءُ ، يُصَلُّونَ بِكُمُ الصَّلَاةَ
|
|
مَنْ هَمَّ بِحَسَنَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا كُتِبَتْ لَهُ حَسَنَةً
|
|
حَقُّ الْمُسْلِمِ عَلَى الْمُسْلِمِ خَمْسٌ
|
|
إِذَا اشْتَرَيْتَ الذَّهَبَ بِالْفِضَّةِ فَلَا تُفَارِقْهُ
|
|
مَنْ فَجَعَ هَذِهِ
|
|
الذَّهَبُ بِالذَّهَبِ ، وَالْفِضَّةُ بِالْفِضَّةِ
|
|
أُعْطِيتُ خَوَاتِيمَ سُورَةِ الْبَقَرَةِ مِنْ كَنْزٍ تَحْتَ الْعَرْشِ
|
|
مَنْ تَابَ قَبْلَ مَوْتِهِ بِفَوَاقِ نَاقَةٍ تَابَ اللهُ عَلَيْهِ
|
|
تَجِدُ ذَلِكَ عِنْدَ رَبِّكَ أَحْوَجَ مَا تَكُونُ إِلَيْهِ
|
|
إِنَّمَا يَنْصُرُ اللهُ الْمُسْلِمِينَ بِدُعَاءِ الْمُسْتَضْعَفِينَ
|
|
وَيْلٌ لِلْعَرَاقِيبِ مِنَ النَّارِ
|
|
النَّاسُ مِنْ شَجَرٍ شَتَّى
|
|
وَاللهِ مَا كُنَّا نَعْرِفُ مُنَافِقِينَا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا بِبُغْضِهِمْ عَلِيًّا
|
|
اتَّجِرُوا فِي أَمْوَالِ الْيَتَامَى
|
|
الْجَنَّةُ مُحَرَّمَةٌ عَلَى جَمِيعِ الْأُمَمِ حَتَّى أَدْخُلَهَا أَنَا وَأُمَّتِي
|
|
يُنَادِي مُنَادِي فِي النَّارِ : يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ
|
|
إِنَّ الْخَمْرَ قَدْ حُرِّمَتْ
|
|
يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، أَيُّ شَهْرٍ أَحْرَمُ
|
|
لَا تُبَاشِرُ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ إِلَّا وَهُمَا زَانِيَتَانِ
|
|
أَنَّ بِلَالًا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ الْأَذَانِ فِي الصُّبْحِ فَوَجَدَهُ نَائِمًا
|
|
فَلَا تَمْشِ أَمَامَهُ ، وَلَا تَجْلِسْ قَبْلَهُ
|
|
أَنَا أَوَّلُ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَأَشْفَعُ
|
|
اذْبَحُوا فِي أَيِّ شَهْرٍ مَا كَانَ ، وَبَرُّوا اللهَ وَأَطْعِمُوا
|
|
اغْزُوا بِسْمِ اللهِ ، وَفِي سَبِيلِ اللهِ
|
|
لَا تَدَعَنَّ قَبْرًا مُشْرِفًا إِلَّا سَوَّيْتَهُ
|
|
يُخْسَفُ بِجَيْشٍ بِبَيْدَاءَ مِنَ الْأَرْضِ
|
|
وَلَدُ الزِّنَا لَيْسَ عَلَيْهِ مِنْ إِثْمِ أَبَوَيْهِ شَيْءٌ
|
|
لَا تَرْتَدُّوا بَعْدِي كُفَّارًا يَضْرِبُ بَعْضُكُمْ رِقَابَ بَعْضٍ
|
|
مَنْ كَتَمَ شَهَادَةً إِذَا دُعِيَ إِلَيْهَا كَانَ كَمَنْ شَهِدَ بِالزُّورِ
|
|
مَنْ لَا يَرْحَمِ النَّاسَ لَا يَرْحَمْهُ اللهُ
|
|
مَنْ أَشَارَ إِلَى أَخِيهِ بِحَدِيدَةٍ فَلَا تَزَالُ الْمَلَائِكَةُ تَلْعَنُهُ حَتَّى يَضَعَهَا
|