باب العين > من اسمه عبدان > عبدان بن محمد المروزي
أَعْطِهِ حَقَّهُ
إِنَّ اللهَ حَرَّمَ الْقَيْنَةَ ، وَبَيْعَهَا
كُنَّ نِسَاءُ الْمُهَاجِرَاتِ " يُصَلِّينَ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصُّبْحَ
أَوَلَا تَدْرِينَ أَنَّ اللهَ خَلَقَ الْجَنَّةَ ، وَخَلَقَ النَّارَ
اتَّقُوا خِدَاجَ الصَّلَاةِ
تُبَدَّلُ فِي سَاعَةٍ مِائَةَ مَرَّةٍ
أَيُّهَا النَّاسُ ، إِلَيْكُمْ عَنِّي
أَنَّ أَبَا طَلْحَةَ صَرَخَ بِحَجٍّ وَعُمْرَةٍ
الْبَغَايَا اللَّاتِي يُزَوِّجْنَ أَنْفُسَهُنَّ ، لَا يَجُوزُ نِكَاحٌ إِلَّا بِوَلِيٍّ
حَضَرْتُ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ وَالْعَبَّاسَ بْنَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، وَهُمَا يَخْتَصِمَانِ إِلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ فِي مِيرَاثِ رَسُولِ اللهِ
يَتَقَارَبُ الزَّمَانُ ، وَيَنْقُصُ الْعِلْمُ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَكْرَهُ السِّرَاجَ
قَطَعَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي رُبُعِ دِينَارٍ
مَنْ تَوَضَّأَ فَبِهَا وَنِعْمَتْ
أَنْ لَا تَسْتَنْفِعُوا مِنَ الْمَيْتَةِ بِشَيْءٍ
كَمْ خَرَاجُكَ ؟ " قَالَ : صَاعَيْنِ
إِنَّ لِهَذِهِ الْبُيُوتِ عَوَامِرَ مِنَ الْجِنِّ
أَنَّ الزُّبَيْرَ ، أَوْصَى إِلَى [ ... ] صَبِيحَةَ يَوْمِ الْجَمَلِ
لِلْمُقِيمِ يَوْمٌ وَلَيْلَةٌ
مَنْ أَفْطَرَ يَوْمًا مِنْ رَمَضَانَ
كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ
كَانَ إِذَا ارْتَحَلَ قَبْلَ أَنْ تَزِيغَ الشَّمْسُ أَخَّرَ الظُّهْرَ
إِنَّمَا مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَمَثَلِ شَجَرَةٍ لَا يَسْقُطُ وَرَقُهَا
مَنْ لَمْ يَقْبَلْ رُخْصَةَ اللهِ
الصِّيَامُ جُنَّةٌ مَا لَمْ يَخْرِقْهُ
مَنْ أَنْظَرَ مُعْسِرًا أَوْ رَفَقَ بِهِ أَظَلَّهُ اللهُ
تُبَايِعُونِي عَلَى أَنْ تَشْهَدُوا أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللهِ