باب العين > من اسمه عبدان > عبدان بن أحمد الأهوازي
كَانَ يَتَخَتَّمُ فِي يَمِينِهِ
لَيْسَ فِيمَا دُونَ خَمْسِ أَوَاقٍ صَدَقَةٌ
كَانَ إِذَا رَأَى رَجُلًا مُتَغَيِّرَ الْخَلْقِ سَجَدَ
بَعَثَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا قَتَادَةَ الْأَنْصَارِيَّ عَلَى الصَّدَقَةِ
الْعُمْرَةُ إِلَى الْعُمْرَةِ كَفَّارَةُ مَا بَيْنَهُمَا
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَاءُوهُ بِإِدَاوَةٍ يَوْمَ أُحُدٍ
احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى عَلَيْهِمَا السَّلَامُ
مَنْ جَاءَنِي زَائِرًا لَا تُعْمِلُهُ حَاجَةٌ إِلَّا زِيَارَتِي
الْحِجَامَةُ فِي الرَّأْسِ دَوَاءٌ مِنَ الْجُنُونِ
يَا غُلَامُ ، زَوَّدَكَ اللهُ التَّقْوَى ، وَوَجَّهَكَ الْخَيْرَ
مَوَالِينَا مِنَّا
إِنَّ الرَّجُلَ لَيُلْقِي الْكَلِمَةَ مِنْ رِضْوَانِ اللهِ مَا يُلْقِي لَهَا بَالًا
كُنْتُ أَكُونُ نَائِمَةً ، وَرِجْلَايَ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ
عَبْدَانُ بْنُ أَحْمَدَ
كُنْتُ أَغْتَسِلُ أَنَا وَرَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ إِنَاءٍ وَاحِدٍ
قُلْتُ لِابْنِ عَبَّاسٍ : إِنَّا نُصَلِّي مَعَكُمْ فِي الْمَسْجِدِ
أَمَجْنُونٌ ؟ " فَقَالُوا : لَيْسَ بِهِ بَأْسٌ
لَا تُحَرِّمُ الْعَيْفَةُ
الْآنَ حَمِيَ الْوَطِيسُ
إِنَّ خَلْقَ أَحَدِكُمْ يُجْمَعُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً
مَا مِنْ عَبْدٍ إِذَا أَصْبَحَ ، وَإِذَا أَمْسَى قَالَ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي
لَمْ أَدَعْهُنَّ مُنْذُ سَمِعْتُهُنَّ مِنْ أَبِي
كَانَ يُسَافِرُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَمَعَ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ
كُنَّا إِذَا حَضَرْنَا الْعَدُوَّ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
إِنَّ مِنْ سُنَّةِ الصَّلَاةِ أَنْ يَنْصِبَ رِجْلَهُ الْيُمْنَى
لَا تَدْخُلُوا عَلَى هَؤُلَاءِ الْمُعَذَّبِينَ
إِنَّ فِي الْجَنَّةِ لَمَرَاغًا مِنْ مِسْكٍ
فَمَا عَلَيْكِ أَنْ يَكُونَ ذَاكَ ، فَأَقُومَ عَلَيْكِ وَأَلِيَكِ بِنَفْسِي
إِنَّ أَبَا قُحَافَةَ شَيْخٌ كَبِيرٌ ، وَإِنَّهُ بِنَاحِيَةِ مَكَّةَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " قُمْ بِنَا إِلَيْهِ
صَلَّى بِنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُتَوَشِّحًا ، فَلَمْ يَنَلْ طَرَفَاهُ فَعَقَدَهُ
إِذَا قَالَ الرَّجُلُ الْمُسْلِمُ لِأَخِيهِ : يَا كَافِرُ ، فَقَدْ بَاءَ أَحَدُهُمَا بِالْكُفْرِ
إِنَّ مِنَ الشَّجَرِ شَجَرَةً لَا يَسْقُطُ وَرَقُهَا
سَعِيدُ بْنُ أَبِي الرَّبِيعِ السَّمَّانُ
أَعْطِ كُلَّ سُورَةٍ حَقَّهَا مِنَ الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ
تَعَلَّمُوا ؛ فَإِنَّهُ لَا صَلَاةَ إِلَّا بِتَشَهُّدٍ
لَا تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ وَلَا بِأُمَّهَاتِكُمْ وَلَا بِالْأَنْدَادِ
مَنْ نَسِيَ أَنْ يَذْكُرَ اسْمَ اللهِ فِي أَوَّلِ طَعَامِهِ فَلْيَقُلْ حِينَ يَذْكُرُ : بِسْمِ اللهِ فِي أَوَّلَهُ وَآخِرِهِ
مَا مَنَعَ قَوْمٌ الزَّكَاةَ إِلَّا ابْتَلَاهُمُ اللهُ بِالسِّنِينَ
إِنَّا مَعْشَرَ الْأَنْبِيَاءِ لَا نُورَثُ ، مَا تَرَكْنَا فَهُوَ صَدَقَةٌ
إِنَّ الْكَافِرَ لَيُحَاسَبُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُلْجِمَهُ الْعَرَقُ
مَا أَهْبَطَ اللهُ إِلَى الْأَرْضِ مُنْذُ خَلَقَ آدَمَ إِلَى أَنْ تَقُومَ السَّاعَةُ فِتْنَةً أَعْظَمَ مِنْ فِتْنَةِ الدَّجَّالِ
بَشِّرِ الْمَشَّائِينَ فِي الظُّلَمِ إِلَى الْمَسَاجِدِ بِنُورٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
مَنْ أَمَّ قَوْمًا وَفِيهِمْ مَنْ هُوَ أَقْرَأُ لِكِتَابِ اللهِ مِنْهُ
أَتَتْكُمُ الْفِتَنُ كَقِطَعِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ
رَأَيْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ " بَالَ فَمَسَحَ ذَكَرَهُ بِالتُّرَابِ
إِذَا أَقْرَضَ أَحَدُكُمْ فَأُهْدِيَ لَهُ أَوْ حُمِلَ عَلَى دَابَّةٍ
فُضِّلْتُ عَلَى مَنْ كَانَ قَبْلِي بِخَمْسِ خِصَالٍ : أُرْسِلْتُ إِلَى النَّاسِ كَافَّةً
مَنْ ضَرَبَ مَمْلُوكَهُ حَدًّا لَمْ يَأْتِهِ ، فَكَفَّارَتُهُ عِتْقُهُ
أَنَّ امْرَأَةَ ثَابِتِ بْنِ قَيْسِ بْنِ شَمَّاسٍ اخْتَلَعَتْ مِنْهُ
كُنَّا نَعُدُّ ( الْمَاعُونَ ) : الْفَأْسَ ، وَالْقِدْرَ ، وَالدَّلْوَ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَعَنَ الْمُخَنَّثِينَ
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ حَيِيٌّ كَرِيمٌ
مَنْ سَرَّهُ أَنْ يُنْجِيَهُ اللهُ مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ
الشُّونِيزُ دَوَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ ، إِلَّا السَّامَ
مَنْ قَرَأَ أُمَّ الْقُرْآنِ وَ قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ فَكَأَنَّمَا قَرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ
أَنَّ رَجُلًا جَاءَ إِلَى قَوْمٍ وَهُمْ يُصَلُّونَ ، وَابْنُ عُمَرَ جَالِسٌ خَلْفَهُمْ عَلَى شَيْءٍ
يَا بَنِي سَلِمَةَ ، دِيَارَكُمْ تُكْتَبُ لَكُمْ آثَارُكُمْ
إِنَّ رَهْطًا ثَلَاثَةً انْطَلَقُوا ، فَأَصَابَتْهُمْ سَمَاءٌ ، فَلَجَئُوا إِلَى غَارٍ
إِذَا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمْسَهَا ، وَصَامَتْ شَهْرَهَا ، وَحَصَّنَتْ فَرْجَهَا
لَا يَرِثُ الصَّبِيُّ حَتَّى يَسْتَهِلَّ صَارِخًا
اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلَامُ ، وَمِنْكَ السَّلَامُ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أَقْبَلَ مِنْ نَوَاحِي الْمَدِينَةِ يُرِيدُ الصَّلَاةَ ، فَوَجَدَ النَّاسَ قَدْ صَلَّوْا