باب الميم > من اسمه مطلب > مطلب بن شعيب
|
|
السَّاعِي عَلَى وَالِدَيْهِ لِيَكُفَّهُمَا أَوْ يُغْنِيَهُمَا عَنِ النَّاسِ فِي سَبِيلِ اللهِ
|
|
كُنَّا نَرُدُّ السَّلَامَ فِي الصَّلَاةِ ، فَنُهِينَا عَنْ ذَلِكَ
|
|
الصَّلَاةُ مَثْنَى مَثْنَى ، وَتَشَهَّدُ فِي كُلِّ رَكْعَتَيْنِ
|
|
احْفَظْ وُدَّ أَبِيكَ لَا تَقْطَعْهُ
|
|
مَنْ دَعَا بِهَذِهِ الْكَلِمَاتِ الْخَمْسِ لَمْ يَسْأَلِ اللهَ شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهُ
|
|
يَنْزِلُ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى فِي آخِرِ ثَلَاثِ سَاعَاتٍ تَبْقَى مِنَ اللَّيْلِ
|
|
رَبَّنَا اللهُ الَّذِي فِي السَّمَاءِ ، تَقَدَّسَ اسْمُكَ ، أَمْرُكَ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ
|
|
مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ : فَسُبْحَانَ اللهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ
|
|
أَنَّ نَاسًا مُسْلِمِينَ كَانُوا مَعَ مُشْرِكِينَ ، يُكَثِّرُونَ سَوَادَ الْمُشْرِكِينَ
|
|
الدُّنْيَا مَتَاعٌ ، وَخَيْرُ مَتَاعِهَا
|
|
لَعَلَّكِ تُرِيدِينَ أَنْ تَرْجِعِي إِلَى رِفَاعَةَ ؟ لَا ، حَتَّى يَذُوقَ عُسَيْلَتَكِ
|
|
لَا تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ عَلَى عَمَّتِهَا
|
|
مَا مِنِ امْرِئٍ يَخْذُلُ مُسْلِمًا فِي مَوْطِنٍ يُنْتَقَصُ فِيهِ
|
|
لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يُكَذَّبُ فِيهِ الصَّادِقُ
|
|
الْمَكَّاسُ : الْعَشَّارُ
|
|
مَنْ أَكْرَمَ امْرَأً مُسْلِمًا
|
|
إِذَا نَظَرَ الْوَالِدُ إِلَى وَلَدِهِ فَسَرَّهُ كَانَ لِلْوَلَدِ عِتْقُ نَسَمَةٍ
|
|
لَا يُجْزِئُ الْوَلَدُ وَالِدَهُ
|
|
إِنَّ رَجُلًا قَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : " أَنْ تُؤْتِيَهَا وَأَنْتَ حَرِيصٌ
|
|
مَثَلُ الَّذِي يَتَصَدَّقُ عِنْدَ الْمَوْتِ
|
|
فَلَا تَفْعَلَا ، إِذَا صَلَّيْتُمَا فِي رِحَالِكُمَا ، ثُمَّ أَتَيْتُمَا الْإِمَامَ وَلَمْ يُصَلِّ فَصَلِّيَا مَعَهُ
|
|
مَنْ دَخَلَ فِي شَيْءٍ مِنْ أَسْعَارِ الْمُسْلِمِينَ لِيُغْلِيَهُ عَلَيْهِمْ
|
|
جِئْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ وَهُوَ فِي الْمَسْجِدِ قَائِمًا يُصَلِّي
|
|
دَخَلَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عَلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ يُصَلِّي
|
|
إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ فَلَا صَلَاةَ
|
|
لَيْسَ الْكَذَّابُ الَّذِي يَمْشِي يُصْلِحُ بَيْنَ النَّاسِ
|
|
إِذَا أَدْرَكَ أَحَدُكُمُ الرَّكْعَتَيْنِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، فَقَدْ أَدْرَكَ الْجُمُعَةَ
|
|
مَنْ حُرِّقَ بِالنَّارِ ، أَوْ مُثِّلَ بِهِ فَهُوَ حُرٌّ
|
|
مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ
|
|
مَنْ جَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللهِ كَانَ ضَامِنًا عَلَى اللهِ
|
|
أَتَى رَجُلٌ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي الْمَسْجِدِ ، فَقَالَ : احْتَرَقْتُ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي اثْنَتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً فِي لَيْلَةٍ
|
|
بِتُّ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَامَ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ رَكْعَتَيْنِ
|
|
تَذَاكَرْنَا الْبَصَلَ وَالْكُرَّاثَ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ
|
|
إِنَّهُ كَانَ فِي يَدِكَ جَمْرَةٌ مِنْ نَارٍ
|
|
أَعْتَقَ رَجُلٌ فِي وَصِيَّتِهِ سِتَّةَ أَرْؤُسٍ لَهُ
|
|
مَثَلُ الَّذِي يُصَلِّي وَرَأْسُهُ مَعْقُودٌ مِنْ وَرَائِهِ
|
|
رَوْحَةٌ أَوْ غَدْوَةٌ فِي سَبِيلِ اللهِ خَيْرٌ
|
|
تَقُومُ السَّاعَةُ وَالرُّومُ أَكْثَرُ
|
|
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَتَهَجَّدُ بَعْدَ نَوْمِهِ
|
|
أَيَحْسَبُ أَحَدُكُمْ إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ يُصَلِّي حَتَّى يُصْبِحَ أَنْ قَدْ تَهَجَّدَ
|
|
لَا أَعْرِفَنَّ أَحَدَكُمْ يَأْتِيهِ الْأَمْرُ مِنْ أَمْرِي
|
|
الْخُبْثُ سَبْعُونَ جُزْءًا ، فَجُزْءٌ فِي الْجِنِّ وَالْإِنْسِ
|
|
قَسَمَ اللهُ الْخُبْثَ عَلَى سَبْعِينَ جُزْءًا
|
|
أَقْبَلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَوْمًا مِنْ شِعْبِ الْجَبَلِ وَقَدْ قَضَى حَاجَتَهُ
|
|
كَانَ إِذَا سَجَدَ نَزَحَ بِيَدَيْهِ عَنْ إِبِطَيْهِ
|
|
إِنَّهُ لَا يَجُوزُ لِلْمَرْأَةِ فِي مَالِهَا أَمْرٌ إِلَّا بِإِذْنِ زَوْجِهَا
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا جَدَّ بِهِ السَّيْرُ صَلَّى صَلَاتِي هَذِهِ
|
|
إِنَّهَا سَتَكُونُ فِتْنَةٌ ، الْقَاعِدُ عَنْهَا خَيْرٌ مِنَ الْمَاشِي
|
|
إِنَّهَا سَتَكُونُ فِتْنَةٌ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي فِي الثَّوْبِ الْوَاحِدِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يَسْجُدْ يَوْمَ ذِي الْيَدَيْنِ
|
|
يَتَقَارَبُ الزَّمَانُ ، وَيَنْقُصُ الْعِلْمُ
|
|
نَعَمْ ، يُعِيدُهَا ، وَذَلِكَ سَهْمُ جَمْعٍ
|
|
فَإِنِّي قَدْ صَلَّيْتُهَا مَعَ مَنْ هُوَ خَيْرٌ مِنْكَ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
اعْرِفْ عِفَاصَهَا وَوِكَاءَهَا ، وَعَرِّفْهَا سَنَةً
|
|
إِنَّمَا هِيَ مَوَاثِيقُ
|
|
عَجَبًا لَكِ يَا عَائِشَةُ ، أَمَا عَلِمْتِ أَنَّ الْمُؤْمِنَ تُطَهِّرُ سَجْدَتُهُ مَوْضِعَهَا إِلَى سَبْعِ أَرَضِينَ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ يَأْخُذُ بِيَدِهِ فَيَنْزِعُ يَدَهُ مِنْ يَدِهِ حَتَّى يَكُونَ الرَّجُلُ هُوَ يُرْسِلُهُ
|
|
يُغْفَرُ لَهُ وَيُتَابُ عَلَيْهِ ، وَلَا يَمَلُّ اللهُ حَتَّى تَمَلُّوا
|
|
الْقَاتِلُ لَا يَرِثُ
|
|
فَخَرَجَ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - غَضْبَانًا حَتَّى دَخَلَ الْمَسْجِدَ
|
|
حَقٌّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ كُلَّ سَبْعَةِ أَيَّامٍ أَنْ يَتَطَهَّرَ يَوْمًا ، وَيَغْسِلَ رَأْسَهُ
|
|
لَعَنَ اللهُ الْوَاصِلَةَ وَالْمُسْتَوْصِلَةَ
|
|
نَزَلَ عَلَيَّ جِبْرِيلُ ، فَصَلَّيْتُ مَعَهُ ، ثُمَّ صَلَّيْتُ مَعَهُ
|
|
أَدُّوهَا إِلَى وُلَاتِكُمْ ، فَإِنَّهُمْ يُحَاسَبُونَ بِهَا
|
|
لَوْ أَخَذْتُمْ إِهَابَهَا
|
|
كُنْتُ جَارَهُ ، وَكَانَ إِذَا نَزَلَ الْوَحْيُ أَرْسَلَ إِلَيَّ ، فَكَتَبْتُ الْوَحْيَ
|
|
قَلِيلُ الْفِقْهِ خَيْرٌ مِنْ كَثِيرِ الْعِبَادَةِ
|
|
مَا مِنْ مُؤْمِنٍ إِلَّا وَهُوَ يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِيَهُودِيٍّ أَوْ نَصْرَانِيٍّ
|
|
مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ
|
|
إِنَّكُمْ سَتَفْتَحُونَ أَرْضًا يُذْكَرُ فِيهَا الْقَرَارِيطُ
|
|
كُنَّا نُفَاضِلُ بَيْنَ أَصْحَابِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَنَقُولُ : أَبُو بَكْرٍ ، وَعُمَرُ ، وَعُثْمَانُ
|
|
مَهْرُ الزَّانِيَةِ سُحْتٌ
|
|
أَلَا أَحَدٌ لِهَؤُلَاءِ
|
|
مَنْ وَجَدَ مُسْلِمًا عَلَى عَوْرَةٍ فِيهِ فَسَتَرَهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا مَوْءُودَةً مِنْ قَبْرِهَا
|
|
إِنِّي لَا أَقُولُ إِلَّا حَقًّا
|
|
مَا مَثَلُ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا كَمَا يُدْخِلُ أَحَدُكُمْ إِصْبَعَهُ الْبَحْرَ
|
|
قِيَامُ الرَّجُلِ فِي الصَّفِّ فِي سَبِيلِ اللهِ أَفْضَلُ مِنْ عِبَادَةِ سِتِّينَ سَنَةً
|
|
الْإِسْلَامُ ثَلَاثُمِائَةِ شَرِيعَةٍ ، وَثَلَاثَةَ عَشَرَ شَرِيعَةً
|
|
لَا قَطْعَ إِلَّا فِي رُبُعِ دِينَارٍ
|
|
لَوْ نَعْلَمُ أَنَّا نُدْرِكُهُ قَبْلَ أَنْ يَرُوحَ أَحْبَبْنَا أَنْ لَوْ كَانَ عِنْدَنَا مِنْهُ
|
|
إِنَّمَا قَلْبُ ابْنِ آدَمَ بَيْنَ إِصْبَعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ
|
|
مَا مِنْ رَاعٍ يَسْتَرْعِي رَعِيَّةً ، إِلَّا سُئِلَ عَنْهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
أَيُّهَا النَّاسُ ، أَنَا لَكُمْ فَرَطٌ عَلَى الْحَوْضِ
|
|
إِيَّاكُمْ وَثَلَاثَةً : زَلَّةَ عَالِمٍ
|
|
إِنَّ الْإِسْلَامَ بَدَأَ غَرِيبًا ، وَسَيَعُودُ غَرِيبًا
|
|
سَتَكُونُ فِتْنَةٌ صَمَّاءُ بَكْمَاءُ عَمْيَاءُ
|
|
إِنَّ مِنَ الْحِنْطَةِ خَمْرًا ، وَمِنَ الشَّعِيرِ خَمْرًا
|
|
إِذَا تَبَايَعَ الرَّجُلَانِ فَكُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا بِالْخِيَارِ
|
|
مَا بُعِثَ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا كَانَ بَعْدَهُ خَلِيفَةٌ
|
|
مَنْ زَادَ فِي شَعَرِهِ شَيْئًا لَيْسَ مِنْهُ فَإِنَّهُ يَزِيدُ فِيهِ زُورًا
|
|
مَرِضْتُ فَلَمْ يَعُدْنِي عِبَادِي
|
|
أَنَّهُ سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَيُّ الْأَعْمَالِ خَيْرٌ ؟ قَالَ : " إِيمَانٌ بِاللهِ ، وَجِهَادٌ فِي سَبِيلِ اللهِ
|
|
الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ مِنَ اللهِ ، وَالْحُلُمُ مِنَ الشَّيْطَانِ
|
|
إِنَّ الشَّمْسَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تَدْنُو حَتَّى يَبْلُغَ الْعَرَقُ نِصْفَ الْأُذُنِ
|
|
لَا تَبِيعُوا الذَّهَبَ إِلَّا وَزْنًا بِوَزْنٍ
|
|
أَيَّتُكُنَّ خَرَجَتْ إِلَى الْمَسْجِدِ فَلَا تَقْرَبَنَّ طِيبًا
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَنَامَ وَهُوَ جُنُبٌ غَسَلَ فَرْجَهُ
|
|
لَا يَحِلُّ سَبَقٌ إِلَّا عَلَى حَافِرٍ ، أَوْ خُفٍّ
|
|
مَنْ أَعْتَقَ عَبْدًا فَمَالُهُ لَهُ
|
|
خَيْرُ الصَّدَقَةِ عَنْ ظَهْرِ غِنًى
|
|
إِنْ قَالَ رَجُلٌ لِآخَرَ يَا كَافِرُ ؛ وَجَبَ الْكُفْرُ لِأَحَدِهِمَا
|
|
مَنْ أَذَّنَ ثِنْتَيْ عَشْرَةَ سَنَةً وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ
|
|
نَحَرْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْبَدَنَةَ عَنْ سَبْعَةٍ
|
|
إِنَّ الْمَلَكَ أَتَانِي ، فَأَخْبَرَنِي أَنَّ بِنَعْلَيَّ أَذًى
|
|
الْجَوْرُ فِي الْحُكْمِ ، وَالتَّهَاوُنُ بِالدِّمَاءِ ، وَإِمَارَةُ السُّفَهَاءِ ، وَقَطِيعَةُ الرَّحِمِ ، وَكَثْرَةُ الشُّرَطِ
|
|
إِنَّ اللهَ لَا يَنْزِعُ الْعِلْمَ مِنْكُمْ بَعْدَمَا أَعْطَاكُمُوهُ انْتِزَاعًا
|
|
نَهَى عَنِ الْمُحَاقَلَةِ ، وَالْمُزَابَنَةِ
|
|
صَدَقَةُ ابْنِكُمَا رَدٌّ عَلَيْكُمَا
|
|
تَكُونُ فِتْنَةٌ ، يَكُونُ أَسْلَمُ النَّاسِ فِيهَا - أَوْ قَالَ : خَيْرُ النَّاسِ فِيهَا - الْجُنْدَ الْغَرْبِيَّ
|
|
مَنْ يَحْرُسُنَا فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ
|
|
مَنْ رَضِيَ بِاللهِ رَبًّا ، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تُقَاتِلُوا قَوْمًا حُمْرَ الْوُجُوهِ
|
|
كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بَعْضِ حَوَائِطَ ، فَذُكِرَ الدَّجَّالُ
|
|
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَبْتَلِي عَبْدَهُ بِالسَّقَمِ حَتَّى يُكَفِّرَ عَنْهُ كُلَّ ذَنْبِهِ
|
|
الرِّفْقُ فِي الْمَعِيشَةِ خَيْرٌ مِنْ بَعْضِ التِّجَارَةِ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، أَوْصِنِي قَالَ : " اعْبُدِ اللهَ لَا تُشْرِكْ بِهِ شَيْئًا
|
|
مَعَاذَ اللهِ أَنْ تَكُونَ الْعُهُودُ وَالْمَوَاثِيقُ عَلَى أَنْ يُؤْذُونَا فِي اللهِ وَرَسُولِهِ
|
|
يَكُونُ بَعْدِي اثْنَا عَشَرَ خَلِيفَةً
|
|
كَانَ يَخْرُجُ يَوْمَ الْفِطْرِ وَالْأَضْحَى بِالْحَرْبَةِ
|
|
جِهَادُ الْكَبِيرِ وَالضَّعِيفِ وَالْمَرْأَةِ الْحَجُّ وَالْعُمْرَةُ
|
|
رَأَى عَبْدَ اللهِ بْنَ عُمَرَ ، إِذَا سَجَدَ حِينَ يَرْفَعُ رَأْسَهُ مِنَ السَّجْدَةِ الْأُولَى
|
|
لَبَّيْكَ عُمْرَةً وَحَجًّا
|
|
لَا ، وَلَكِنِّي أَعَافُهُ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى الظُّهْرَ وَالْعَصْرَ وَالْمَغْرِبَ وَالْعِشَاءَ ، وَرَقَدَ رَقْدَةً بِمِنًى
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَجَدَ سَجْدَتَيْنِ يَوْمَ ذِي الشِّمَالَيْنِ بَعْدَ التَّسْلِيمِ
|
|
كَانَ يُقَبِّلُ وَهُوَ صَائِمٌ
|
|
نَزَلَتْ فِي الْيَتِيمَةِ تَكُونُ عِنْدَ الرَّجُلِ
|
|
إِنَّمَا أُنْزِلَتْ فِي الرَّجُلِ يَكُونُ عِنْدَهُ الْيَتِيمَةُ
|
|
أَنْتَ الَّذِي يَقُولُ لَأَصُومَنَّ الدَّهْرَ وَلَأَقُومَنَّ اللَّيْلَ مَا عِشْتُ
|
|
هَذَا يَوْمُ عَاشُورَاءَ ، وَلَمْ يُكْتَبْ عَلَيْكُمْ صِيَامُهُ
|
|
إِذَا كَانَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ كَانَ عَلَى كُلِّ بَابٍ مِنْ أَبْوَابِ الْمَسْجِدِ مَلَائِكَةٌ
|
|
لَوْلَا قُرْبُ قَوْمِكِ بِالْكُفْرِ يَا عَائِشَةُ أَمَرْتُ بِالْكَعْبَةِ فَهُدِمَتْ
|
|
هُوَ عَسَلٌ ، وَاللهِ لَا أَطْعَمُهُ أَبَدًا
|
|
لَعَلَّ أَبَاكَ أَرْسَلَ إِلَيْنَا
|
|
مَنْ يُرِدِ اللهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ
|
|
إِنَّمَا عُذِّبَ بَنُو إِسْرَائِيلَ حِينَ اتَّخَذَ هَذِهِ نِسَاؤُهُمْ
|
|
أُتِيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِهِ إِلَى إِيلِيَاءَ بِقَدَحَيْنِ : خَمْرٍ وَلَبَنٍ
|
|
لَا تَنْبِذُوا بِالدُّبَّاءِ ، وَالْمُزَفَّتِ
|
|
وَاللهِ إِنِّي لَأَسْتَغْفِرُ اللهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ فِي الْيَوْمِ أَكْثَرَ مِنْ سَبْعِينَ مَرَّةً
|
|
مَنْ أَدْرَكَ رَكْعَةً مِنَ الصَّلَاةِ فَقَدْ أَدْرَكَ الصَّلَاةَ
|
|
مَثَلُ الْمُهَجِّرِ إِلَى الصَّلَاةِ كَمَثَلِ الَّذِي يُهْدِي الْبَدَنَةَ
|
|
مَا نَهَيْتُكُمْ عَنْهُ فَاجْتَنِبُوهُ ، وَمَا أَمَرْتُكُمْ بِهِ فَافْعَلُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ
|
|
رَأَيْتُ عَمْرَو بْنَ لُحَيِّ بْنِ عَامِرٍ الْخُزَاعِيَّ يَجُرُّ قُصْبَهُ فِي النَّارِ
|
|
اللَّهُمَّ إِنِّي قَدِ اتَّخَذْتُ عِنْدَكَ عَهْدًا لَنْ تُخْلِفَنِيهِ
|
|
قَاتَلَ اللهُ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى ، اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا سَكَتَ الْمُؤَذِّنُ بِالْأَوَّلِ مِنْ صَلَاةِ الْفَجْرِ قَامَ فَرَكَعَ رَكْعَتَيْنِ
|
|
لَقَدْ كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي الْفَجْرَ فَيَشْهَدُ مَعَهُ نِسَاءٌ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدْعُو فِي الصَّلَاةِ : " اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ
|
|
مَنْ فَاتَتْهُ صَلَاةُ الْعَصْرِ فَكَأَنَّمَا وُتِرَ أَهْلَهُ وَمَالَهُ
|
|
مَنْ حَدَّثَ عَنِّي كَذِبًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
|
|
بَيْنَا أَنَا نَائِمٌ رَأَيْتُ النَّاسَ يُعْرَضُونَ عَلَيَّ ، وَعَلَيْهِمْ قُمُصٌ
|
|
عَجِبْتُ مِنْ هَؤُلَاءِ اللَّاتِي كُنَّ عِنْدِي ، فَلَمَّا سَمِعْنَ صَوْتَكَ تَبَادَرْنَ الْحِجَابَ
|
|
بَيْنَمَا أَنَا نَائِمٌ رَأَيْتُنِي عَلَى قَلِيبٍ ، فَنَزَعْتُ مِنْهَا مَا شَاءَ اللهُ ، ثُمَّ نَزَعَ ابْنُ أَبِي قُحَافَةَ ذَنُوبًا أَوْ ذَنُوبَيْنِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَيُصَلِّي وَإِنِّي لَمُعْتَرِضَةٌ بَيْنَ يَدَيْهِ
|
|
مَاتَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَإِنَّهُ لَبَيْنَ حَاقِنَتِي وَذَاقِنَتِي
|
|
مَثَلُ الْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ الْقَانِتِ الْقَائِمِ
|
|
قَالَ إِبْلِيسُ لِرَبِّهِ : بِعِزَّتِكَ وَجَلَالِكَ لَا أَبْرَحُ أُغْوِي بَنِي آدَمَ مَا دَامَتِ الْأَرْوَاحُ فِيهِمْ
|
|
بَادِرُوا بِأَعْمَالِكُمْ فِتَنًا كَقِطَعِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ
|
|
لَا تَطْلُعُ الشَّمْسُ وَلَا تَغْرُبُ عَلَى يَوْمٍ أَعْظَمَ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ
|
|
كَيْفَ بِكَ يَا عَبْدَ اللهِ إِذَا بَقِيتَ فِي حُثَالَةٍ قَدْ مَرِجَتْ أَمَانَاتُهُمْ وَعُهُودُهُمْ ، فَاخْتَلَفُوا وَكَانُوا هَكَذَا
|
|
إِذَا زَنَتِ الْأَمَةُ فَاجْلِدُوهَا
|
|
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يُصَلِّي الْمَغْرِبَ وَهُوَ صَائِمٌ حَتَّى يُفْطِرَ
|
|
مَنْ تَزَوَّجَ فَقَدِ اسْتَكْمَلَ نِصْفَ الْإِيمَانِ
|
|
أَوْلِمْ ، وَلَوْ بِشَاةٍ
|
|
إِنَّ أَفْضَلَ الْإِيمَانِ أَنْ تَعْلَمَ أَنَّ اللهَ مَعَكَ حَيْثُمَا كُنْتَ
|
|
أَكُونُ أَنَا وَأُمَّتِي عَلَى تَلٍّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَيَكْسُونِي اللهُ حُلَّةً خَضْرَاءَ
|
|
شَرُّ النَّاسِ الضَّيِّقُ عَلَى أَهْلِهِ
|
|
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، بِمَا تُوتِرُ ؟ قَالَ : " بِـ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
|
|
لَا تَشْفِي النَّارُ أَحَدًا
|
|
إِنَّ الْعَبْدَ يَلْبَثُ مُؤْمِنًا أَحْقَابًا ، ثُمَّ أَحْقَابًا ، ثُمَّ يَمُوتُ وَاللهُ عَلَيْهِ سَاخِطٌ
|
|
تُخْرِجُ الزَّكَاةَ مِنْ مَالِكَ ، فَإِنَّهُ طُهْرٌ يُطَهِّرُكَ ، وَتَصِلُ أَقَارِبَكَ ، وَتَعْرِفُ حَقَّ السَّائِلِ وَالْجَارِ وَالْمِسْكِينِ
|
|
إِنَّ الْمَلَائِكَةَ تُحَدِّثُ فِي الْعَنَانِ
|
|
بَرَّأَهَا اللهُ مِنْ ذَاكَ
|
|
إِذَا صَلَّتِ الْمَرْأَةُ خَمْسَهَا ، وَصَامَتْ شَهْرَهَا ، وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا
|
|
أَنَّ الْيَهُودَ كَانَتْ تَقُولُ : إِذَا أُتِيَتِ الْمَرْأَةُ فِي دُبُرِهَا جَاءَ وَلَدُهَا أَحْوَلَ
|