باب الهاء > ذكر من اسمه هاشم > هاشم بن مرثد الطبراني
سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ " لَمْ يَزَالُوا قِيَامًا حَتَّى يَرَوْهُ قَدْ وَضَعَ وَجْهَهُ فِي الْأَرْضِ
دَخَلْتُ الْجَنَّةَ فَإِذَا أَنَا بِقَصْرٍ ، فَقُلْتُ : لِمَنْ هَذَا
قَرَأَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِالنَّجْمِ
يَا مُغِيرَةُ ، إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَنْكِحَ امْرَأَةً فَلَا تَنْكِحْهَا حَتَّى تَنْظُرَ إِلَيْهَا
تَصَدَّقُهُ عَنْ زَوْجٍ مَجْهُودٍ وَبَنِي أَخٍ أَيْتَامٍ
أَسْفِرُوا بِالْفَجْرِ ؛ فَإِنَّهُ أَعْظَمُ لِلْأَجْرِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَتَنَفَّسُ فِي الْإِنَاءِ ثَلَاثَةَ أَنْفَاسٍ
لَا نِكَاحَ إِلَّا بِوَلِيٍّ وَشَاهِدَيْ عَدْلٍ
مَنْ حَفَرَ قَبْرًا بَنَى اللهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ
أَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ ، وَمِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ
مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ مَصْبُورَةٍ
نَهَانَا عَنْهَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَمَا كُنَّا مُسَافِحِينَ
إِنَّ الْمُشْرِكِينَ لَا يَصْبُغُونَ لِحَاهُمْ
مَنْ أَكَلَ مِنْكُمْ فَلْيَأْكُلْ بِيَمِينِهِ
كَانَ لَا يَقْدَمُ مِنْ سَفَرٍ إِلَّا ضُحًى
كَانَ يُرَغِّبُ النَّاسَ فِي قِيَامِ رَمَضَانَ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُوتِرُ بِتِسْعِ رَكَعَاتٍ
أَمَا إِنَّكُمْ سَتُعَايِنُونَ رَبَّكُمْ فِي الْجَنَّةِ كَمَا تُعَايِنُونَ هَذَا الْقَمَرَ
مَنْ وَسَّعَ عَلَى أَهْلِهِ فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ
إِنَّهُنَّ بَنَاتُ أَرْفِدَةَ
هَذِهِ كَرَامَةٌ ، أَكْرَمَنِي اللهُ بِهَا
مَهْلًا يَا طَلْحَةُ ؛ فَإِنَّهُ قَدْ شَهِدَ بَدْرًا كَمَا شَهِدْتَهُ
احْتَجَمَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَى قَرْنِهِ بَعْدَمَا سُمَّ
مَا لِي وَمَا لِلدُّنْيَا ، وَمَا لِلدُّنْيَا وَمَا لِي
لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ : آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْـزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ قَرَأَهَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
بِاسْمِكَ اللَّهُمَّ نَمُوتُ وَنَحْيَا
مَثَلُ الْقَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللهِ وَالْمُدَاهِنِ فِي حُدُودِ اللهِ
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا اغْتَسَلَ مِنَ الْجَنَابَةِ غَسَلَ كَفَّيْهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ قَبْلَ أَنْ يَغْمِسَهَا فِي الْإِنَاءِ
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ سَيِّئُ الْمَلَكَةِ
يَا بُنَيَّةُ إِنَّهُ قَدْ حَضَرَ مِنْ أَبِيكِ أَمْرٌ لَيْسَ اللهُ بِتَارِكٍ أَحَدًا مِنْهُ لِمُوَافَاةِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ
هَلْ تَدْرُونَ مَنْ شُهَدَاءُ أُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ
خَمْسُ صَلَوَاتٍ افْتَرَضَهُنَّ اللهُ عَلَى عِبَادِهِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَتَوَضَّأُ بِالْمُدِّ
الرَّحِمُ شِجْنَةٌ مِنَ الرَّحْمَنِ
لَا تَسُبُّوهَا ؛ فَنِعْمَتِ الدَّابَّةُ ؛ فَإِنَّهَا أَيْقَظَتْكُمْ لِذِكْرِ اللهِ
بَعَثَ اللهُ عَبْدًا حَبَشِيًّا نَبِيًّا
كَانَ إِذَا غَزَا فَلَمْ يُقَاتِلْ أَوَّلَ النَّهَارِ ، لَمْ يَعْجَلْ حَتَّى تَحْضُرَ الصَّلَوَاتُ
سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَلْعَنُ الْمُتَنَمِّصَاتِ ، وَالْمُتَفَلِّجَاتِ
مَنْ لَمْ يَجِدْ إِزَارًا وَهُوَ مُحْرِمٌ ، فَوَجَدَ سَرَاوِيلًا فَلْيَلْبَسْهُ
كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى وَبِيصِ الطِّيبِ فِي مَفْرِقِ رَسُولِ اللهِ