باب الفاء > من اسمه الفضل
|
|
مَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنَّا
|
|
الْمُنْذِرُ وَالْهَادِ : رَجُلٌ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ
|
|
مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
|
|
جُعِلَتْ قُرَّةُ عَيْنِي فِي الصَّلَاةِ
|
|
الرِّجْلُ جُبَارٌ
|
|
أَهْلُ الْمَعْرُوفِ فِي الدُّنْيَا أَهْلُ الْمَعْرُوفِ فِي الْآخِرَةِ
|
|
دَعْهُ فَإِنَّ الْحَيَاءَ مِنَ الْإِيمَانِ
|
|
بُكَاءُ الْمُؤْمِنِ مِنْ قَلْبِهِ
|
|
لِيَدْخُلْ عَلَيْكِ عَمُّكِ
|
|
نِعْمَ الْفَتَى خُرَيْمٌ ، لَوْ قَصَّ مِنْ شَعَرِهِ ، وَرَفَعَ مِنْ إِزَارِهِ
|
|
كَانَ يُصَلِّي فِي السَّفَرِ عَلَى رَاحِلَتِهِ
|
|
خُذُوا الْعَطَاءَ مَا دَامَ عَطَاءً ، فَإِذَا صَارَ رِشْوَةً عَلَى الدِّينِ
|