كتاب الجمعة > من كان يقيل بعد الجمعة ويقول هي أول النهار
كَانَ سَعْدٌ يَقِيلُ بَعْدَ الْجُمُعَةِ
كُنَّا نَتَغَدَّى وَنَقِيلُ بَعْدَ الْجُمُعَةِ
كُنَّا نُجَمِّعُ مَعَ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ ثُمَّ نَرْجِعُ فَنَقِيلُ
كُنَّا نُجَمِّعُ فَنَرْجِعُ فَنَقِيلُ
كُنَّا نُجَمِّعُ ثُمَّ نَرْجِعُ فَنَقِيلُ
جَاوَرْتُ مَعَ عُمَرَ سَنَةً ، فَكَانَتِ الْقَائِلَةُ بَعْدَ الْجُمُعَةِ
كُنَّا نُجَمِّعُ مَعَ أَبِي وَائِلٍ ، ثُمَّ نَرْجِعُ فَنَقِيلُ
كُنَّا نُصَلِّي الْجُمُعَةَ ثُمَّ نَرْجِعُ فَنَقِيلُ
كُنَّا نُصَلِّي مَعَ عَبْدِ اللهِ الْجُمُعَةَ ، ثُمَّ نَرْجِعُ فَنَقِيلُ
كُنَّا نَقِيلُ بَعْدَ الْجُمُعَةِ
كُنَّا نُصَلِّي الْجُمُعَةَ ، ثُمَّ نَرْجِعُ فَنَقِيلُ
مَا كَانَ لِلنَّاسِ عِيدٌ إِلَّا فِي أَوَّلِ النَّهَارِ
شَهِدْتُ الْجُمُعَةَ مَعَ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ ، فَكَانَتْ خُطْبَتُهُ وَصَلَاتُهُ قَبْلَ نِصْفِ النَّهَارِ
كَانَ مَنْ قَبْلَكُمْ يُصَلُّونَ الْجُمُعَةَ وَإِنَّ ظِلَّ الْكَعْبَةِ كَمَا هُوَ
صَلَّى بِنَا عَبْدُ اللهِ الْجُمُعَةَ ضُحًى وَقَالَ : خَشِيتُ عَلَيْكُمُ الْحَرَّ
صَلَّى بِنَا مُعَاوِيَةُ الْجُمُعَةَ ضُحًى