كتاب الجمعة > من كان يستقبل الإمام يوم الجمعة
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا خَطَبَ اسْتَقْبَلَهُ أَصْحَابُهُ بِوُجُوهِهِمْ
أَنَّهُ كَانَ يَسْتَقْبِلُ الْإِمَامَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ إِذَا خَطَبَ ، وَلَا يَقُولُ هَكَذَا وَلَا هَكَذَا
يَسْتَقْبِلُ الْإِمَامَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
مِنَ السُّنَّةِ أَنْ يُسْتَقْبَلَ الْإِمَامُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
رَأَيْتُ النَّضْرَ بْنَ أَنَسٍ يَسْتَقْبِلُ الْإِمَامَ
رَأَيْتُ إِبْرَاهِيمَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ دَخَلَ مِمَّا يَلِي أَبْوَابَ كِنْدَةَ ، فَجَلَسَ وَجَعَلَ وَجْهَهُ قِبَلَ الْمِنْبَرِ
رَأَيْتُ عَطَاءً وَطَاوُسًا وَمُجَاهِدًا يَسْتَقْبِلُونَ الْإِمَامَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
رَأَيْتُ أَنَسًا عِنْدَ الْبَابِ الْأَوَّلِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ قَدِ اسْتَقْبَلَ الْمِنْبَرَ
أَنَّهُمَا كَانَا يَسْتَقْبِلَانِ الْإِمَامَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
أَنَّهُ كَانَ يَسْتَقْبِلُ الْإِمَامَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
كَانُوا يَجِيئُونَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَيَجْلِسُونَ حَوْلَ الْمِنْبَرِ ، ثُمَّ يُقْبِلُونَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِوُجُوهِهِمْ
الْوَاعِظُ قِبْلَةٌ