كتاب الجمعة > في تفريط الجمعة وتركها
|
|
مَنْ تَرَكَ الْجُمُعَةَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ تَهَاوُنًا
|
|
لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ عَنْ وَدْعِهِمُ الْجُمُعَاتِ
|
|
مَنْ تَرَكَ الْجُمُعَةَ مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ فَلْيَتَصَدَّقْ بِدِينَارٍ
|
|
مَنْ تَرَكَ الْجُمُعَةَ ثَلَاثًا مُتَوَالِيَاتٍ
|
|
مَا أُحِبُّ أَنَّ لِي حُمْرَ النَّعَمِ وَلَا أَنَّ الْجُمُعَةَ تَفُوتُنِي إِلَّا مِنْ عُذْرٍ
|
|
عَسَى أَحَدُكُمْ أَنْ يَتَّخِذَ الصُّبَّةَ مِنَ الْغَنَمِ عَلَى رَأْسِ الْمِيلَيْنِ أَوِ الثَّلَاثَةِ
|
|
لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ رَجُلًا يُصَلِّي بِالنَّاسِ
|
|
اخْتَلَفَ رَجُلٌ إِلَى ابْنِ عَبَّاسٍ شَهْرًا [يَسْأَلُهُ عَنْ رَجُلٍ] يَقُومُ اللَّيْلَ وَيَصُومُ النَّهَارَ
|