كتاب الجمعة > الساعة التي يتوجه فيها إلى العيد أي ساعة هي
|
|
كَانَ ابْنُ عُمَرَ يُصَلِّي الصُّبْحَ
|
|
أَنَّهُ كَانَ يَنْصَرِفُ مَعَ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ مِنَ الصُّبْحِ حِينَ يُسَلِّمُ الْإِمَامُ
|
|
صَلَّيْتُ الْفَجْرَ فِي هَذَا الْمَسْجِدِ فِي يَوْمِ فِطْرٍ
|
|
كَانُوا يُصَلُّونَ الْفَجْرَ وَعَلَيْهِمْ ثِيَابُهُمْ
|
|
لِيَكُنْ غُدُوُّكَ يَوْمَ الْفِطْرِ مِنْ مَسْجِدِكَ إِلَى مُصَلَّاكَ
|
|
كَانَ عُرْوَةُ لَا يَأْتِي الْعِيدَ حَتَّى تَسْتَقِلَّ الشَّمْسُ
|
|
لَا تَخْرُجْ يَوْمَ الْعِيدِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ
|
|
أَنَّهُ رَأَى جَدَّهُ رَافِعَ بْنَ خَدِيجٍ وَبَنِيهِ يَجْلِسُونَ فِي الْمَسْجِدِ حَتَّى إِذَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ صَلَّوْا رَكْعَتَيْنِ
|
|
غَدَوْتُ إِلَى إِبْرَاهِيمَ يَوْمَ عِيدٍ فَوَجَدْتُهُ قَدْ صَلَّى وَعَلَيْهِ ثِيَابُهُ
|