كتاب الجمعة > في القوم يكونون في السواد فتحضر الجمعة أو العيد
|
|
أَمَّا الْعِيدُ فَإِنَّهُمْ يَجْتَمِعُونَ فَيُصَلِّي بِهِمْ رَجُلٌ ، وَأَمَّا الْجُمُعَةُ فَلَا عِلْمَ لِي بِهَا
|
|
يَجْتَمِعُونَ فَيُصَلُّونَ وَيَؤُمُّهُمْ أَحَدُهُمْ
|
|
كَانَ لَا يَرَى أَنْ يَخْرُجُوا فَيُصَلِّيَ بِهِمْ رَجُلٌ
|
|
إِذَا كَانَتْ قَرْيَةً جَامِعَةً فَلْيُصَلُّوا رَكْعَتَيْنِ مِثْلَ يَوْمِ الْجُمُعَةِ
|
|
كَتَبَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ إِلَى أَهْلِ الْقُرَى ، يَأْمُرُهُمْ أَنْ يُصَلُّوا الْفِطْرَ وَالْأَضْحَى ، وَأَنْ يُجَمِّعُوا
|
|
إِذَا كَانَتِ الْقَرْيَةُ لَهَا أَمِيرٌ ، فَعَلَيْهِمُ الْجُمُعَةُ
|
|
فَحَضَرَتِ الْجُمُعَةُ فَلَمْ يُجَمِّعُوا ، وَحَضَرَ الْفِطْرُ فَلَمْ يُفْطِرُوا
|