من أبواب صلاة التطوع > من رخص في ذلك
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْمُرُ عِنْدَ أَبِي بَكْرٍ اللَّيْلَةَ كَذَاكَ فِي الْأَمْرِ مِنْ أَمْرِ الْمُسْلِمِينَ وَأَنَا مَعَهُ
أَنَّ أَبَا لَيْلَى سَمَرَ عِنْدَ عَلِيٍّ
أَنَّهُ وَالْمِسْوَرَ بْنَ مَخْرَمَةَ سَمَرَا
أَنَّ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيٍّ سَمَرَ هُوَ وَرَجُلٌ
أَنَّ أَبَا مُوسَى أَتَى عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ بَعْدَ الْعِشَاءِ
أَنَّ حُذَيْفَةَ وَابْنَ مَسْعُودٍ سَمَرَا عِنْدَ الْوَلِيدِ بْنِ عُقْبَةَ
أَنَّهُ كَانَ يَسْمُرُ بَعْدَ الْعِشَاءِ حَتَّى تَقُولَ عَائِشَةُ : قَدْ أَصْبَحْتُمْ
سَمَرَ ابْنُ عَبَّاسٍ عِنْدَ مُعَاوِيَةَ حَتَّى ذَهَبَ هَزِيعٌ مِنَ اللَّيْلِ
انْقَلِبُوا إِلَى أَهْلِيكُمْ ؛ فَإِنَّ لَهُمْ فِيكُمْ نَصِيبًا
أَنَّهُ كَانَ يَتَحَدَّثُ بَعْدَ الْعِشَاءِ
لَا بَأْسَ بِالسَّمَرِ فِي الْفِقْهِ
أَنَّ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ كَانَ لَهُ سُمَّارٌ
كَانَ الْقَاسِمُ وَأَصْحَابُهُ يَجْلِسُونَ بَعْدَ الْعِشَاءِ يَتَحَدَّثُونَ