من أبواب صلاة التطوع > من قال التسبيح للرجال والتصفيق للنساء
التَّسْبِيحُ لِلرِّجَالِ وَالتَّصْفِيقُ لِلنِّسَاءِ
إِنْ أَنْسَانِي الشَّيْطَانُ شَيْئًا مِنْ صَلَاتِي ؛ فَالتَّسْبِيحُ لِلرِّجَالِ ، وَالتَّصْفِيقُ لِلنِّسَاءِ
التَّسْبِيحُ لِلرِّجَالِ وَالتَّصْفِيقُ لِلنِّسَاءِ
التَّسْبِيحُ فِي الصَّلَاةِ لِلرِّجَالِ ، وَالتَّصْفِيقُ لِلنِّسَاءِ
اسْتَأْذَنْتُ عَلَى ابْنِ أَبِي لَيْلَى وَهُوَ يُصَلِّي ، فَسَبَّحَ بِالْغُلَامِ فَفَتَحَ لِي
اسْتَأْذَنَ رَجُلٌ عَلَى جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ ، فَسَبَّحَ فَدَخَلَ فَجَلَسَ حَتَّى انْصَرَفَ
رَأَيْتُ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ يُصَلِّي فِي الْمَسْجِدِ ، فَمَرَّ بِهِ إِنْسَانٌ فَسَبَّحَ بِهِ
إِذْنُ الرَّجُلِ إِذَا كَانَ يُصَلِّي فِي بَيْتِهِ التَّسْبِيحُ ، وَإِذْنُ الْمَرْأَةِ التَّصْفِيقُ
كَانَ مُحَمَّدٌ رُبَّمَا كَانَ الْإِنْسَانُ يَجِيءُ وَهُوَ فِي الصَّلَاةِ فَيَرَى ظِلَّهُ
إِنَّ التَّسْبِيحَ لِلرِّجَالِ وَالتَّصْفِيقَ لِلنِّسَاءِ
التَّسْبِيحُ لِلرِّجَالِ ، وَالتَّصْفِيقُ لِلنِّسَاءِ
كُنْتُ إِذَا دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يُصَلِّي [تَنَحْنَحَ لِي
مَرَرْتُ بِابْنِ عُمَرَ وَهُوَ يُصَلِّي فَانْتَهَرَنِي بِتَسْبِيحِهِ