من أبواب صلاة التطوع > في الصلاة عند المسايفة
سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلهِ وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَاللهُ أَكْبَرُ ، فَتِلْكَ صَلَاتُكَ ، ثُمَّ لَا تُعِدْ
إِذَا كَانَ عِنْدَ الطِّرَادِ وَعِنْدَ سَلِّ السُّيُوفِ
فِي قَوْلِهِ : فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا قَالَ : إِذَا حَضَرَتِ الصَّلَاةُ فِي الْمُطَارَدَةِ فَأَوْمِ حَيْثُ كَانَ وَجْهُكَ
لِيَسْجُدْ كُلُّ رَجُلٍ مِنْكُمْ سَجْدَةً تَحْتَ جُنَّتِهِ
سُئِلَ عَنِ الرَّجُلِ إِذَا حَضَرَتِ الْمُسَايَفَةُ كَيْفَ يُصَلِّي
سَأَلْتُ الْحَكَمَ وَحَمَّادًا عَنْ صَلَاةِ الْمُسَايَفَةِ
الصَّلَاةُ عِنْدَ الْمُسَايَفَةِ رَكْعَةٌ يُومِئُ إِيمَاءً حَيْثُ كَانَ وَجْهُهُ
تُجْزِئُهُ تَكْبِيرَةٌ عِنْدَ السَّلَّةِ إِذَا لَمْ يَسْتَطِعْ
أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ فِي صَلَاةِ الْمُسَايَفَةِ : يُومِئُ إِيمَاءً حَيْثُ كَانَ وَجْهُهُ
تَكْبِيرَتَيْنِ عِنْدَ الْمُسَايَفَةِ
الصَّلَاةُ عِنْدَ الْمُسَايَفَةِ رَكْعَةٌ
كَانَ ثَابِتُ بْنُ السِّمْطِ - أَوِ السِّمْطُ بْنُ ثَابِتٍ - فِي مَسِيرٍ فِي خَوْفٍ ، فَحَضَرَتِ الصَّلَاةُ ، فَصَلَّوْا رُكْبَانًا فَنَزَلَ الْأَشْتَرُ