كتاب الزكاة > ما جاء فِي الحث على الصدقة وأمرها
خَطَبَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَحَثَّنَا عَلَى الصَّدَقَةِ
مَنْ سَنَّ فِي الْإِسْلَامِ سُنَّةً حَسَنَةً - أَوْ صَالِحَةً - فَاسْتُنَّ بِهَا بَعْدَهُ
أَشْهَدُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَصَلَّى قَبْلَ الْخُطْبَةِ ، ثُمَّ خَطَبَ
تَصَدَّقْنَ يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ
اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ
اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْرُجُ يَوْمَ [الْعِيدِ يَوْمَ] الْفِطْرِ
تَصَدَّقْنَ يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ
لَا تَرُدِّي سَائِلَكِ إِلَّا بِشَيْءٍ ، وَلَوْ بِظِلْفٍ
تَصَدَّقُوا ، فَإِنَّهُ يُوشِكُ أَنْ يَخْرُجَ الرَّجُلُ بِصَدَقَتِهِ فَلَا يَجِدُ مَنْ يَقْبَلُهَا
مَا عَلَى الْأَرْضِ مِنْ صَدَقَةٍ تَخْرُجُ حَتَّى يُفَكَّ عَنْهَا لَحْيَا سَبْعِينَ شَيْطَانًا
أَنَّ رَاهِبًا عَبَدَ اللهَ فِي صَوْمَعَةٍ سِتِّينَ سَنَةً
إِنَّ اللهَ يَقْبَلُ الصَّدَقَةَ ، وَيَأْخُذُهَا بِيَمِينِهِ
مَا نَقَصَتْ صَدَقَةٌ مِنْ مَالٍ قَطُّ
لَا] ، كُلُّهَا لَكُمْ إِلَّا كَتِفَهَا
تَصَدَّقُوا ، فَإِنَّ الصَّدَقَةَ تُنْجِي مِنْ سَبْعِينَ بَابًا مِنَ الشَّرِّ
صَدَقَةُ الْمُؤْمِنِ ظِلُّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى ، قَالَ : مَنْ رَضَخَ
أَنَّ سَائِلًا سَأَلَ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ وَبَيْنَ يَدَيْهِ عِنَبٌ
مَا بِهَذَا أُمِرْنَا ، أَبَدِّيهِنَّ بِتَمْرَةٍ تَمْرَةٍ
رُدُّوا السَّائِلَ وَلَوْ بِمِثْلِ رَأْسِ الْقَطَاةِ
لِلسَّائِلِ حَقٌّ
قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ : لِلسَّائِلِ حَقٌّ
إِذَا أَتَى أَحَدَكُمُ السَّائِلُ