كتاب النكاح > ما قالوا في الرجل تمر به المرأة فينظر إليها من كره ذلك
|
|
سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ نَظْرَةِ الْفُجَاءَةِ ، فَأَمَرَنِي أَنْ أَصْرِفَ بَصَرِي
|
|
لَا تُتْبِعَنَّ نَظَرَكَ حُسْنَ رِدَاءِ امْرَأَةٍ
|
|
الرَّجُلُ يَنْظُرُ [إِلَى ] الْمَرْأَةِ لَا يَرَى مِنْهَا مُحَرَّمًا
|
|
نَظْرَةٌ يَهْوَاهَا الْقَلْبُ ، فَلَا خَيْرَ فِيهَا
|
|
لَا تُتْبِعِ النَّظْرَةَ النَّظْرَةَ ؛ فَإِنَّمَا لَكَ الْأُولَى وَلَيْسَ لَكَ الْآخِرَةُ
|
|
الْأُولَى لَكَ وَالثَّانِيَةُ عَلَيْكَ
|
|
النَّظْرَةُ الْأُولَى لَا يَمْلِكُهَا أَحَدٌ
|
|
أَمَا تَقْرَأُ الْقُرْآنَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ
|
|
إِذَا لَقِيتَ الْمَرْأَةَ فَغُضَّ عَيْنَكَ حَتَّى تَمْضِيَ
|
|
لَا يَضُرُّكَ حُسْنُ امْرَأَةٍ مَا لَمْ تَعْرِفْهَا
|
|
بَيْنَا أَنَا أَطُوفُ بِالْبَيْتِ إِذْ رَأَيْتُ امْرَأَةً فَأَعْجَبَنِي دَلُّهَا ، فَأَرَدْتُ أَنْ أَسْأَلَ عَنْهَا فَوَجَدْتُهَا مَشْغُولَةً
|
|
أَنَّهُ كَرِهَ أَنْ يَنْظُرَ الرَّجُلُ إِلَى الْمَرْأَةِ ، إِلَّا أَنْ يَكُونَ زَوْجًا أَوْ ذَا مَحْرَمٍ
|
|
كَانَ طَاوُسٌ لَا يَصْحَبُ رُفْقَةً فِيهَا امْرَأَةٌ
|
|
يَا عَلِيُّ ، إِنَّ لَكَ كَنْزًا فِي الْجَنَّةِ وَإِنَّكَ ذُو قَرْنَيْهَا
|
|
يَعْلَمُ خَائِنَةَ الأَعْيُنِ وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ قَالَ : الرَّجُلُ يَكُونُ فِي الْقَوْمِ فَتَمُرُّ بِهِمُ الْمَرْأَةُ فَيُرِيهِمْ أَنَّهُ يَغُضُّ بَصَرَهُ
|
|
لَأَنْ [تَمْتَلِئَ مَنْخِرَايَ] مِنْ رِيحِ جِيفَةٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ تَمْتَلِئَا مِنْ رِيحِ امْرَأَةٍ
|
|
لَأَنْ أُزَاحِمَ بَعِيرًا مَطْلِيًّا بِقَطِرَانٍ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُزَاحِمَ امْرَأَةً
|
|
كُلُّ عَيْنٍ فَاعِلَةٌ
|