كتاب البيوع والأقضية > في شراء أرض الخراج
أَنَّ ابْنَ مَسْعُودٍ اشْتَرَى أَرْضَ خَرَاجٍ
حَدَّثَنَا حَفصٌ عَن حَجَّاجٍ عَنِ القَاسِمِ عَنِ ابنِ مَسعُودٍ بِمِثلِهِ
لَا تَشْتَرِ مِنْ أَرْضِ السَّوَادِ شَيْئًا
أَنَّهُمَا كَرِهَا أَنْ يُشْتَرَى مِنَ السُّلْطَانِ مِنْ أَرْضِ الْجِزْيَةِ
كَتَبَ عُمَرُ : " لَيْسَ لَكُمْ أَنْ تَشْتَرُوا مِنْ عَقَارِ أَهْلِ الذِّمَّةِ
أَنَّ عُمَرَ بْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ دَفَعَ إِلَى رَجُلٍ أَرْضًا يُؤَدِّي عَنْهَا الْجِزْيَةَ
كَانَتْ لَهُمْ أَرْضٌ يُؤَدُّونَ عَنْهَا الْخَرَاجَ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ تَجْعَلُوا فِي أَعْنَاقِكُمْ صَغَارًا بَعْدَ إِذْ أَنْقَذَكُمُ اللهُ مِنْهُ
أَنَّ رَجُلًا سَأَلَهُ عَنْ شِرَاءِ أَرْضِ الْخَرَاجِ
أَنَّهُ سَمِعَ ابْنَ الزُّبَيْرِ يَكْرَهُ شِرَاءَ أَرْضِ الْجِزْيَةِ
لَا تَشْتَرُوا مِنْ رَقِيقِ أَهْلِ الذِّمَّةِ شَيْئًا فَإِنَّهُمْ أَهْلُ خَرَاجٍ
أَنَّهُ كَانَ يَكْرَهُ أَنْ يَشْتَرِيَ مِنْ أَرْضِ الْخَرَاجِ شَيْئًا
أَنَّهُ كَرِهَ شِرَاءَ أَرْضِ [أَهْلِ] السَّوَادِ
سَأَلْتُهُ عَنْ شِرَاءِ أَرْضِ الْخَرَاجِ
أَنَّهُ كَانَ يَكْرَهُ شِرَاءَ أَرْضِ الْجِزْيَةِ