كتاب البيوع والأقضية > في نثر اللوز والسكر في العرس
|
|
ائْتُونَا بِهِ عَلَى الْأَطْبَاقِ ، فَلْنَأْخُذْ مِنْهُ حَاجَتَنَا
|
|
أَنَّهُ كَانَ لَا يَرَى بَأْسًا بِالنِّهَابِ فِي الْعُرُسَاتِ وَالْوَلَائِمِ
|
|
أَنَّهُ كَانَ يُحِبُّ أَنْ يُؤْتَى بِهِ عَلَى الْأَطْبَاقِ ، فَيَنَالُونَ مِنْهُ حَاجَتَهُمْ
|
|
أَنَّهُ كَانَ لَا يَرَى بِهِ بَأْسًا
|
|
يَأْخُذُهُ الصِّبْيَانُ
|
|
اقْسِمُوهُ بَيْنَهُمْ
|
|
ضَعُوهُ ، فَاقْسِمُوهُ
|
|
إِنْ وَضَعْتُمُوهُ أَصَبْنَا مِنْهُ ، وَإِنْ نَثَرْتُمُوهُ لَمْ نُصِبْ مِنْهُ
|
|
أَدْرَكْتُ رِجَالًا صَالِحِينَ يَكْرَهُونَ أَكْلَ مَا نُثِرَ
|
|
لَا بَأْسَ ، إِنَّمَا كُرِهَ مَا لَمْ تَطِبْ بِهِ نَفْسُ صَاحِبِهِ
|
|
أَنَّهُ كَانَ إِذَا نُثِرَ عَلَى الصِّبْيَانِ مَنَعَ صِبْيَانَهُ
|
|
أَنَّ أَبَا مَسْعُودٍ كَرِهَ نِهَابَ السُّكَّرِ عَلَى الصِّبْيَانِ
|
|
وَلَمْ يَرَ الشَّعْبِيُّ [بِهِ] بَأْسًا
|
|
وَكَرِهَهُ إِبْرَاهِيمُ
|
|
أَنَّهُ كَرِهَ نَثْرَ السُّكَّرِ
|
|
أَنَّهُ كَرِهَ نَثْرَ السُّكَّرِ
|