مصنف ابن أبي شيبة
كتاب البيوع والأقضية
>
في الإمام العادل
فِي الْجَنَّةِ قَصْرٌ يُدْعَى عَدْنًا ، حَوْلَهُ الْبُرُوجُ وَالْمُرُوجُ
ثَلَاثَةٌ لَا يَسْتَخِفُّ بِحَقِّهِنَّ إِلَّا مُنَافِقٌ بَيِّنٌ نِفَاقُهُ
لَعَمَلُ إِمَامٍ عَادِلٍ يَوْمًا خَيْرٌ مِنْ عَمَلِ أَحَدِكُمْ سِتِّينَ سَنَةً
إِنَّ] مِنْ إِجْلَالِ اللهِ إِكْرَامَ ذِي الشَّيْبَةِ الْمُسْلِمِ وَحَامِلَ الْقُرْآنِ غَيْرَ الْغَالِي فِيهِ وَلَا الْجَافِي عَنْهُ
الْإِمَامُ الْعَادِلُ لَا تُرَدُّ دَعْوَتُهُ